Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
قصتنا بدأت في ليلة من ليالي حروب المسلمين مع الروم كان الغايد مسلم من عبد الملك جالس في خيمته في معسكرة مسلمين ومستدعي قادة الجيش آخر الليل جايين جالسين عنده ومن يوم ما جلسوا وساكتهم ساكتين ما يدرون الرجال مش عنده وطالوا يطالعون في بعض فقال لحد منهم طال عمرك احنا والله ما بدنا نستعجل كنا بيك تاخد وقتك وقتهم تأخر آخر الليل وانت استدعيتنا شوي الوضع يعني فيه التوتر عسى خير قال الله خير إن شاء الله إن شاء الله أنا خير يعني أنا مستدعيكم وأخذ رأيكم في شي أنا بسويه هو شي تقريبا شوي مجنون يعني صرف شوي متعور يعني وابيكم اتشارون عليه يعني حتى نقدم عليه ولا لا ولا وش رأيكم قال ما بدنا نستمع ما بدنا عسى خير قال مسلم آخر أنا ما نبداخل الجيش المسلمين بلا درو جيش المسلمين كبير مر وندخلت بلا درو ما أنا ما عرف أرضهم ما أنا عارف جبالهم ما لا قلاعهم نبينا نضيع نبينا ندمر قال حلو وش تقترح طال عمرك قال أنا بصلح كتابة عسكرية عددها ١٠٠٠ وأدخلهم بلا درو يعلموننا كل منطقة يجونها قبل لا نجحلنا نبرح الطريق لنا نزينا الطريق لنا عشان ما نتصادم حنو الجيوش ما حسب لش صادق قالوا طال عمرك بس ١٠٠٠ يعني أنت بتقضي على ١٠٠٠ دول لو تكالبوا عليهم جيش الروم انتهوا قالي هنا النقطة هنا النقطة اللي أنا جا معكم على شاف هل تقدرون تجيبوا لي ١٠٠٠ وحش ١٠٠٠ محارب من المسلمين ١٠٠٠ لا قبلهم ١٠٠٠ ولا بعدهم ١٠٠٠ قالوا بس هذا لا نتشايلهم قالي والله تقدروا ندبروا لي ١٠٠٠ قال ندبر والله كأننا نطالع فيهم مالش ينطالع عمرك قدامنا عندنا ١٠٠٠ من جنون نعرفهم أساسا بالأسماء موجودين أغلبهم قطعين طرق تابو نريد دخلين أساسا بعضهم داخل الجيش لمزغدن يقتل يبي شعورا يروح يدور لحد يقتله موجودين عندنا إذا انتهت المعركة سحبناهم لنوطعنوا نخويهم نسحبهم نفرقهم نربطهم موجودين عندنا قال انا بيدوري ابي دوري قال موجودين قال طيب اقترحوا لي قائد عليهم هم يلتفون كلهم الواحد جالس في المجلس يطالع فيهم شنبات ومثلما يلتفت معهم يطالع في القائد قال القائد يلعب بخنجر فصادر يا هو كده مستحيل يلعب فيه يطالع فيه مثلما يتبكي في السم ومثلما يرجع يطالع في القائد قال دقيقة أنتم تقصدون عبدالله البطال قال هو يطالع مثلما عبدالله البطال قال حلو يعني انا عندي 10 لاف من جنون ساطي وحط قائدهم من جنون ساطي من فدهم اليوه عبدالله يا حبيب دوري بنمسكهم يتحربوا مع الفايكينج أنتم مستحيلين غلط قالوا طلع امرك هذا هذا هذا الي يقدر يقودهم هم يعرفون ذلك بس قالوا يعني ان تشارعونا قتل اللي في الجيش كلهم في كتير واحدة نفقد السيطرة قالوا لا ما عليك ما عليك طلع امرك والله ما عليك مثلما يدري ان البطال وحش وحش جيوش المسلمين اذا تقابلت مع الروم وشافوا المسلمين ان فرشتان الروم كلهم واحد ويسار يدري ان البطال هو اللي يحارب لمين ما حد يقابله ما حد يبي يقابله أساسا جابه مسلم هو قال اسمع يبقوا يركزوا معي الكتيبة اللي انت فيها قصة طرحية اكتشاف بس تشوف المناطق اللي انت حارب فيها تشوف اذا قدامنا جيش ولا لا تعدى القلاع ما تتصادم مع حد قال الكلام واضح قليل واضح قالوا احتمال يطلعوا لك جيوش من عندهم اذا طلع لك مثلا جيش عمورية طلع تحصن لين يجيك قال طلع لك طيب ولي امسح الجيش قبل لا تجي ومسلم هيتطلع قال من اللي اقترح اسمع خليني امسح وجهي هنا تكفن انا ما عاد اقدر اتحمل فرجع مسلم وده انا ما اتكلم والله اتعالوا تكلموا انتم فاهموا انا تعبت فجوا قالوا انت في طلع انت ما تحارب احد ارجوك لا تكلم لا حنا جيش نظامي علمنا بس حنا نجي نفسها لك قال واضح خلاص واضح يوم جي من بكرة والبطال يجي يقابل عشرة لاف عشرة لاف وحش سيوفهم والمعصاس يمشي فوق قال ايه البطال نفتح الحنبل هاد الروم كله قال عقل شي هو في هنا هو في قدامهم هو قادة يطالعون طالع فيهم البطال قال ما عليك كل شي كل شي نرسلكم ان شاء الله حنا في طلع قريبين هنا نكتشف ونرسلكم قال حنا ما نتوقع عن هذا السيناريو بس ارجوك اكفى قال لا لا تم تم ورح نشوف جيش العشرة لاف فدخل البطال وحش والمعص عشرة لاف كلهم يدخلون يدرون ويشوفون اجبال ويسجلون وهذه ارضية معركة زينة ويمرون ويلقون قلعة فيها جيش يلقون قلعة فيها جيش انسغر المصطيصة قريب فجوا عند البطال وقالوا فيه قلعة هنا وفيها جيش قال خلاص سجلوها سجلوها عشان نعلم المسلمين قال طيب ليه ما نعلم المسلمين انه اخذناها قال البطال اه يا ايال يا ايال تركوني بالله من الحاجة انتم سامعينهم يوسعون قال هذي هذي شي بسيط والله العظيم يا ايال هذي فكت فيك بس انت مصدم يا ايال هذي انت مصدم شنو طالعين نستعمس قال ايال انتم اه قالوها بالله اكفى شوفوا ايال كلهم يطالو عشرة لاف كلهم يبحكون بالله اكفى القلعة فالروم ادخلوا قلعتهم وصكوا ديبال الدنيا يتبقى معنا حصار طبيعي يعني بيحاصروا من برا وبيجي الحرب طبيعية فكان واحد من جنب الروم يسكت الفواب يسحب الحبل يسحب ومن التفت للبطال يسحب معها الحبل قال البطل البطل من يسار يسحبون يتفت الجندي يطالع على المسلمين داخل عشرة لاف ناس حالفين نفسهم فالنهر داخلين معه هذي حياتهم أساسا قطع عليهم طرق سابق تابوا إذ الله يبون هذي هويتهم قال بقيقة أنتم دخلتوا كبطال تقليدا مكان فيه ضرر فيه ميتين ضرر المسلمين البقية بتدخلوا كلهم قال حلو سقط البطل القلعة قال لهم عم ضعت كده يعني مرة ضعت فالموضوع سهل فاخذوها المسلمين خذوا البطال السريع دي وراحوا يتمشون يكتشفون القلعة راحت فدخل البطال راح في بلاد الروم غاص طلع من مكان للمكان للدنيا ويرجون بالناس انتشر صيدة هناك وش ذا وش ذا دمي ذا وش اللي ملهو وش الجيوش اللي تخوف دي كانوا يرسلون لهم كتايب يقولون بالله شوف كتيب تل السطراء اللي يرسلوها المسلمين يروحونا كتايب ما يرجع منهم محد بدقيقة دقيقة هاي من السطراء في شي غريب في شي غلط مسلمة بن عبد الملك ينتظر ينتظر الرسول اللي بيرسل البطال عشان يعلمه الاكتشافات يوم اخذ له يومين اللي المرسول جاء جاء بالصانع قال مسلمة حلو واخيرا جيت تعالوا يدخلوا خيمته تعالوا فجلس المرسول وفتح مسلمة عنده خريطة بلاد الروم وقال مسلمة دي اخر السطراء عندنا علمني انت من السطراءكم عليها ايش وش قصتو وكيف الارض دي قال المرسول ايه هذي جيدة للقتال قال مسلمة ايه قال ايه هذي اخذناها الله يسلمك قال كيف اخذوها قال هو كده يعني ما تفاوضنا معها انا حاربناهم واخذناهم قال حاربتو قال كانت عفوية يعني ما ايدي ومسلمة هي طالع فالقادة اللي عنده قال القادة ماشي طالع ماشي طالع قال حاربو حاربو قال ماشي طالع ماشي طالع مسلمين خلص فسكت مسلمة شوي وقال القادة يقولوا نعم ماشي طالع قال طيب فيه فيها النهر والمرسول يقعد يطالع قال يسلم طالع قال فيها النهر عليه ثلاث قلع وحده يمين وثنتين يسار قال المرسول هذي اللي تفتح شرق اللي اللي معطيها النهر يعقفها قال ايه قال اخذناها طالع قال اخذتوه قال ايه لانهم كانوا يطالعون في القلعة القديمة فقلنا احراج اننا ناخذ وحده ونخلي دول يعني سلمسناها والثنتين اللي ورا قالوا صالحة كنتنا بيعلمك بكرة يعني اخذناها بعد هالثنتين اذا طلعت برا النهر يجيك جبال يمين فيها قلعة وفيها حصر خلي بالله اكملك بكرة قال كملها حين قال خلنا القلعة وخلنا الحصر من هنا مصر ما يطالع في المرسول قاليني انتم ما تشتاجوننا ما حد يشتاجون ما من نفايد يجيش انا اكبير قاليني طالع كيف انا محشوبين قالتني لا ترحكمونا قال لا لا محشوبنا ما لنا رغبة محشوبنا قال المسلمة طيب انتم وينكم في الخريطة دي وين موقعكم المسلمة طالع قال والحقيقة احنا ما نفا الخريطة اللي عندك دي مرة يعني احنا لو يحط يحط اصبعه بضر على الثرش هناك احنا هنا احنا محاصرين لنا قلعة هنا قال مسلمة احنا محاصرين هناك انتم ما تفت خريطتنا احنا محاصرين هناك احنا هناك بس عادي يعني اقول لهم اقول نرجع قال لا لا روحوا انزلوا وراكم اطرعوا روحوا للبحر خلص احنا بنرجع للشام فرجع المرسول للبطال قال البطال صح قال صح قال صح روح قال يلا بسم الله فقام يجول في اوروبا يفتح قلاع ويهزم الجيوش مخيف مخيف اوروبا كلها تتكلم في شجاعته هو اللي معه كان شجاعه بشكل لا يوصل وجاء يوم من الأيام وعسكره في مكان فقال للبطال اخوان أبي سرية بس من 500 شخص يطرعون وينزلون للوادي ذلك يكتشفون يشوفون فيها حد ولا لا قبل ان ننزل حنا بكرة تسمعونا لوامر قالوا ايه انت القدوة والله طيب قال يلا ينزلوا ينزلوا السرية خذوا يومين ثلاثة أربعة مجوا راحوا يدورونهم البطال واللي معه يدورون السرية ده ما لقوهم فدورهم البطال دورهم دورهم ما لقاهم ورجع الأخويا قال ولد ذولي يا طلعوا هنا يا ذولي في ذمتي يا عيال أنتم مش فيكم قال يمكن يصرهم الروم يا أخي قال يلا يصرهم الروم يدورهم قال يدورهم العمورية حدى خلاص يعني انتهى الموضوع فطيب يوم رقد الجيش يسمعو الخرفشة يقومون البطال المتلطم واكب الصانع قال وين قال العمورية قال ايش قال بروح العمورية وبطلعهم قال عمورية جيش المسلمين ما يفتح عمورية مرسلمة هو الدنيا اللي ورانا كلها ما تفتح عمورية هنش فيك قال خلوكم هنا قالوا ما حد خلوكم هنا قالوا والله ما حد يروح ذيك انت بموت بموت الحال خلك هنا لا حد تحرك راكب المكان انت اذا ما جيتكم بكرة احط رخب طايد قال الجنود طيب طلع عمورية قبل لا تمشي فيه واحد من اخويانا اشوف راكب قدامك استشيره بيعلمك كيف تدخل عمورية قال طيب ويمره يقوم البطال يا جيش ويقوم ذاك بعينه قال سام طلع عمورك قال انا رايح اذا انت بدخل عمورية كيف قال شوف عمورك انت ممكن ما حد قالك انت مره يعني عشاية اللي قاعد تسوي اذا انت بدخل عمورية انت شكلك الخارجي يشبه السيافة الملك الجنود اللي نمسكهم من الرومة يقولون قلنا السيافة الملك يعني ما ضبطت معاكم ما ضبطت قال طيب ما ضبطت شو سويبك صراحة ما نديك تسوي شي لما ضبطتهم بيقصر راسك على بوابة بس حاول قال يلا قال البطال يدق لطمة هو يروح العمورية صراحة البطال اللي نوقف عند بوابات حصن عمورية وجوه الجنود قالوا معلش انت من قال انا سيافة الملك ليون جاي من ارقص فنطنية قبل انت من الحين وقبل السبت البوابة دي وقع معايا احد وجوه الجنود طبعا قالوا فيه عندنا قالوا فيه اثنين ثلاثة انت شايف المسلمين يشبعدون عنك كتر يا جنود نادذة تعال تعال نادذة الدب وقع عند البوابة دي قال سامه يدفنه قالوا من فيه من فيه داخل قالوا فيها البطريق موجود الحين هم بطارقة الرومان بطارقة البلاء قالوا عندها احد قال يلا تقريبا عندها قال طلع لي عنده بسرعة وقال بيجيك سيافة الملك قال بسناعة طاني خبر الملك قال من انت يا تافة من انت يا تافة يوم نسابن منكم نعطيك خبر من انت قال انا تافة طاني ادخل بس طريق يا بطل وقعد هم يأخرون طريقه يدخل طاح ويعلمونه بطريقه ويجلس يحترق قال البطريق يسمع البطال وهو جاي في الطريق يسمع البطال وصوته مرتفع يسبب الناس البطال دا تعزيزات امنية سيئة ويجلس البطال دا ضوبات ما على احد واذا سقطت عمرية قلنا المسلمين هم القوية قسم بالله شيء مستفس ويسمع الصوت يقرب يقرب لين دخل البطال على البطريق دخل عليهم البطال قالوا ها يا مرحبا قال استريح طالع وهو يجيه ويجلس والبطال ضايق قال البطريق ترى نحن مستعدين بس تكفى لا تكفى لا تكلمني في الموضوع دا الموضوع خلص انا عندي انا عارف اتفاهم مع الملحد في الموضوع دا قال البشر والبطال يدفت قال ليه فيه ناس جالسين هنا قال البطريق اطرع بره يلا يلا وتملعهم بره سكوا الباب سكوا الباب والبطريق يلا يلا يفتح البطال كما لو علمنا الملك بس انك بتجي علمك انت بتكون تافة نفسك تحت قلاطة انا سمعت التافة تحت بس عشان نستقبلك زي بس في يوم ضمنه البطال انه مجلس فاضي ناس طلعوا كلهم والبطال يطلع سيفه يلا يفتح البطال والبطريق طالع قال سيفه سيفه جميل قال البطال يلا جميل يقرب البطريق يقرب بس مش مكتوب هنا على القفضة دي حق سيفه البطال مكتوب الله أكبر الله أكبر قال سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا سلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا صح سهل صح سهل مو برضو والبطل يقطيش قل طيب دقيقة انت انت خلنا باتفاهم قل ليش انا جاين اتفاهم صدقني انا انا مافي نيت اني اقتلك حاليا بس انت ممكن تجلس قال انا جايس هنا 500 رجال وين هم بس وماشي ما اري منك شي قال 500 اعرف والله اعرف وين هم 500 ادخلوا الوادي وطرعوا من الوادي وغنموا اخذوا لهم غناهم وكملوا ومعد رجعوا فسنة عجريهم فالطريق راجعيني لكم وهم فالطريقة الحين ما تقعد تكلمني ما حتى اعتراضهم ما حتى جافهم قال غنموا وكملوا وهم ذكروني بالصرفات وانا ربيتهم غلط قال البطل اسمع انا ما دخلت الحالي ترى قال انا داخل المجموعة المسلمين كلنا زابنين فالقلع هنا انا بطلنا الحين انسمعنا صوتك واجعلك لو واخر واحد فيهم وقف صراسك ومات علمتك قال والله ما يجيك شي قل سنة فطلنا قال البطل فطلع البطل ولقى الجنور وقال دقيق وش تسيب دا ضربة ستة كم عليها قال يلا انت صاحبك وين انت انت رجع وراح وركب الثاني وطلع من القلع طلع عليه كلنا اللي يروح لاخوياي اخاف يراقبوني الحين فراح عطى جانب ثاني دخل في بلاد الروم الحالي الحين فضك حياته في خطر مع دموع المسلمين راح ضرب جانب ثاني فرجوه فسروا من عندهم البطال في بلاد الروم الحالي هما يبي يرجع لاخوياي علشان ما يدلهم عليهم فيوم طلع عليه الفجر اللي هو عند بستان فبدأ ياخذ البقل هالحبوب حق البازلة والفصولية ويأكل منها يأكل دا بشجوع ما يدلش تسوي فركب احصانه ومشهر قال له الشر يوم شب عليه في بطنه قال للمالي ضغ يغم عليه قال له الألم في بطنه فتمسك في احصانه عشان بس ما يطيح عشان ما تغرق الله من الألم ما يقدر يركب فمره يصحى ومره يغيب ألم غير طبيعي في بطنه وراح في احصانه فتمسك في احصانه من الألم والتعب لو طحت عن احصاني والله ما يقدر يركب فتمسك فيه ولا يدري ومره يصحى ومره يغيب ما يدري احصانه على طلاط فليوم فتح عينه قال له الاحصان مدخله دير فيه رهبان وراهبات ودنيا يعني أخير سمكة ممكن يصير فيها في بطن فما عد فيه دفتوقه فمال عن احصانه وطيح طلاط فتجمع الراهبات عليه شوفون ايش العلة ده وشلادي من الكبير ده طايحة بجنب احصانه فاعدلوه قلب ووجه اللي ما يعرفونه وفتح عينه طالع فيهم والراهبات كلهم شقر وبيض ودنيا ما يعرفونه ورجع اغمى عليه فاسحبنا كلنا حطنا على السرير وقاموا يغسلون وجهه يعطونها اكل ويعطونها من اللاجات اللي عندهم ما يدرون ايش علته وهم طايح على السرير مره يصحى ومره يغيب عن الوعي ما يدرون ان ذا البطال ما يدرون ان ذا كارثة اوروبا ذا من ذا اللي منسدح عندهم فقالوا الراهبات احنا ما نقدر نخليه في الدير عندنا هنا فكانت في وحدة ساكنة في بيته بجنبهم بجنب الدير هي وخواتها فقالت قلت قلت عطوني عندي مين براهبة قلت قلت عطوه عندي انا ارعاه وانا اشوف ايش وضعه فحطوه عندها في سرير وبدت تتوكله وتشربه ويشوف حرارتي الارتفاعات وهو مره يصحى ومره يغمى عليه طالع في العلة ذا رجال كبير اجرينه طالع برا السرير شوي وسيفه طول رجال جنبه انا ما اتدري ايش الادمي ده بس انا اترعاه في يوم جاء اليوم الثالث هو طاي حندي وخواتها في البيت هو يفتح عينه صح صح حسين تعافى شوي الا الشجرة العيونها زرق طالع فيه هو يطالع فيها فما علشان انت من اكترى السؤالك ده مرة يعني مرة غلطة انت اللي من ده ضربت سؤالك ده غلطة اللي جابه عموما شكرا على راعاتك الطيبة دي فقام يلا يمشي تعكس لانه خذله دنينير ذهب جاء وحطها على الطاولة فجأت فيه وخذله دنينير ذهب ردتها في حزامه انت نام بس نام الليل ريح نام وبكرا اذا حسيت انك نشيب راح ما يضرب البيض على وجهك معاجبناك صديق فرجع ونسبح يوم غلطة الشمس اللي هو يسمع كلام وبره صلاح ودنيا والحرمة تحاول انها تمنع رجالها يخلق وهي تدخل عليها وتسكها البضرها قالت تكفى رجوك انا ادري انك سمعت الصوت والكلام تكفى لا تطرق فيه جنود بس يعني ومعهم واحد من بطارقة الروم بيمشون والله انا قايله ما فيه احد رجوك هو ياخذ سيفه يتكي عليه قالت تكفى تكفى ده كم عددهم قالت خمسة فانت مره تعبان انت مره مرهق اذا كان لي جميل بس اليوم اللي سويت لقعد لا تصادمهم ده طيب اذا حاولوا يدخلون لا تمنعهم خليهم يدخلون هنا فقعد على السرير وسيفه سيفه صوتنا هو ورا الباب يحكي لهم يدخلون بقايا الطاقة فيه اللي فيه بيدفع احدين ثلاثة وبيموت فقعد وابطوا وابطوا وسروا ما دخلوا عليه فدخلنا الخوات كلهم يبكن فقال شيف سيفه قالت ان هذا هذا اساسا يبتزنا يبتزنا من زمان علشان يتزوج اختي فلانا نهيب اللي طلعه وحده فتعبنا مره وحنا ودنا بس لو نقدر نوصل لابونا قال ابوكم مين قريب هنا مره قال هو يبتزكم دايم قالوا دايم كل سبوع يجينا كل سبوع يبتزنا بس خلاص يعني الحين استكينا منه فقال حلو سبحان الله رزقنا رد الجميل هو يروح ويركب حصانه هي تمسك الجامع حصانه قالت تكفى تكفى والله بيقتلونك وان شف بطنك قروحك شف حالتك تكفى لا تروح قال خليني خليني ابنت ايتوعد معاك قالت انت تعرف تقاتل اساسا شوي شوي قال اهو يضرب حصانه اهو يروح يقول فشدت عليهم شدة فانفرجوا عنه يقول يوم حصانهم شد عليهم يصيح انها بطل يقول فانفرجوا عنه يقول فصمطوا رأسه يعني رأسه اخدته معي بس سيط على الفرس سمطت رأسه على الفرس يعني حطيت رأسه معي على الفرس يقول فاما اخدت رأسه وانا اجدفت عالباقينا لما مية حد وينكم طيبوا في سعودة وراحوا يقول اللي حضر رأسه معي على الفرس يقول وانا ارجع للدير فارجع للبنات يحضر لنا عند الباب هو يحدث رأسه بطريقه قال اتوقع كذا تساوينا يعني انتم تجملت وانا تجملت يابا سلام عليكم قلت انا ما نبسأله كيف سويت انت بس انتوا دلوقتي بيرجعونا الجنود بيقتلونا بيقتلوني انا وخواتي قال اهو اندكم حصان قال تيب انتي اركبي وراي وخلي خواتك يركبون على الحصان يلا مشينا الطريق مضامن الطريق مضامن يمكن اطرعونا ناس من المسلمين ولا يطرعونا قطع طرق تحمينا لحالك قال انا البطال انا انا انا ما كنت ابي اتكلم ويتسكت خواتي يسكتين قلنا نمشو اتمنى الموضوع يبقى بيننا لما نزل حصان عند ابوك الله يرحم ادينك وامشي قال ابوها هي وخواتها يوم نزلها ابوها طالعوا معها اخوان ودنيا وطلعوا يستقبلونها فقالت ابوها تدري ده من ده البطال ابوها يطالع اخوانها ودنيا يمين ويسارة البطال يلتف يدور معهم قالوا انت البطال انت هي اللي تقصدك قالوا انا ورجع البطل رجع ما كان هذا اتفاقنا والله قالت ابوها تكفى ويتعلمها السالفة كلها قال ابوها تبا تبا السلامة تزوجها تزوجها عشان نقول ناسها بنو خلاص ونحن نحميك لننطلعك منهم فطالع البطال قال ابوها انت شكرا عيونها الزرق وانا شكرا ايالنا بطلع ابوها لازم لازم عشان اي شاعر تطلع يمين ويسارة انك انت البطال ينفيها انك متزوج بنتي يقول لا البطال بيتزوجنا بيتزوجنا انا قلبتهم كلهم مركبهم بيتزوج بنتي قال انا والله انا ما عندي مشكلة بالحق سابرك الله انتي موافقة قالت انا موافقة قالت بس ترجعين معي بترحين معي قالت انا زوجتك فرجع ابوها البطال للجيش البطال رايح من عنده مع اموريا وراجع مع الشكرا عيونها الزرق قالوا ايه ايه كلنا نروح اموريا اليوم كلنا ماشينا حين قال ايه انتو فاهمين الغلط سالفة طويلة يا اخوان بس هاي زوجتي وهذه خيمتنا احنا اقعد دنيا خلاص فاستمر البطال يحارب الروم وانتصارات والمسلمين متقدمين واسمه معروف في اوروبا هم تزوج الرومية ومنها عيام لين يوم من الايام كان جالس مع الرومية وجاء ابوها وقال اسمع انا جايك اعلمك خبر ليون ملك الروم جاي من قصطنية مع 100 الف انتبه انت ابوه تاكفون ترى هواصلكم قريب انا علمتك والبطال يطلع من الخيمة يعدي لارضه ولا سمه ويركب احصانه ويروح المالك ابن شريب قائد جيش المسلمين وقتها قال ارجع ارجع تحصن ليون جاي مع 100 الف قال المالك ابن شريب ما نبراجعين انا ما اجعل صدق المعلومة دي قال يا ادم يتجه فيني معلميني قال معلمي معلمك رومي قال ارجع تاكفون لين يجيه هشام دين يقرب علينا بس هشام ويجينا دعم قال والله لا اطلع وبالفعل كلها يومين ويجي ليون ليون جاي مع 100 الف وهو يتصادم جيش المسلمين ويقتل عدد هائل وكان البطال معهم في المعركة يقتل وكان المسلمين يعلموا بعض يقول لا حد ينادي البطال باسمه لا حد يقول للبطال لان الروم لو دعو انزال البطال ميلوا علي الكل وكان البطال بين جيوشهم يقاتل مستبسل في المعركة استبسال ما يوصف واخطى واحد من المسلمين قال يا البطال يمين يمين ناداه اين استفدت لها البطال يطالع فيه البطال ينزل سيفه المسلمين بقين يطالعون حسبك الله يوم اسمع الروم انزال البطال هم يميلون عليه بخيولهم وسيوفهم ورماحهم شيء ما يقدر يوصف شيء جاه هائل فرد بسيفه يقدر عليه وحاول وجوه المسلمين ويحاولون يدافعون بس عنه برماحهم شيل من على الارض ان شاء الله فطاح بين المسلمين ومسلمين يغطون عليها عشان كله جروح وكله طعل وكله بعد كلمة دا يوم ناداه فالمعركة ويحاولون يسحبونها المسلمين فقام البطال يتعكز وكله جروح وراح الواحد من القادة وقال انسحبوا الحصن السنادة لين يجيكم الامير سليمان بن هشام واذا اسألوا مقدمة الجيش وين هنا قلوا في مؤخرة الجيش واذا اسألوا مؤخرة الجيش وين البطال وقالوا في المقدمة وروحوا عشان الناس يمشوا ونعكم تطيبوا انت قال روح يا شيخ روح هم يصيحون فالناس يصيحون انسحبوا الحصن السنادة انسحبوا انسحبوا فراحوا الناس انسحبوا وثبتوا الناس مع البطال دروا ان البطال هم من سحب وهو عائلتهم من جلة فانسحبوا الجيش كلهم وكانوا يسرون في المقدمة وقالوا البطال وين يقولوا ورا ورا روحوا ولي ورا يسرون ويقولوا البطال وين يقولوا قدام يصلوا الى حصن السنادة ويدوروا البطال الموجود البطال قعد سبت هو عدد بسيط علشان ديون وجيشه ما يحبون المسلمين استبثل البطال فالقتال هو اللي مرح كلهم وهم كانوا يدرون هم ميتين ميتين بس سنة نعطي وقت لاخويانا علشان يصرون الحصن يعيشون البطال اللي صاحب المقوة الشهيرة يقول الشجاعة صبر وسرعة يقول صبر في المعارك دي هذي الشجاعة فطح معد قدر خلص ماتوا فطحوا بجراحة فجاء ليون اللي نوقف عليه يطالع فيه ليون اللي يسمع بشجاعة ومعجب فيه شجاعة بشكل عظيم فقال له شفيك يا أبو يحيى البطال كان أبو يحيى وكان أبو محمد قال شفيك يا أبو يحيى قال البطال ها كذا يموت الأرض فطالع ليون اللي معه قال اسعفوه فجوا للطباع حاولوا ان يسعفونا قالوا بجراحة جراحة قاتلة ما نقدر قال ليون ايش تبي يا البطال قال بي بقايا المسلمين الحيين بس يدفنوني ويصلون علي قال ليون كم ومات البطال سبت الدراحة وطعوني في مكانهم دفنوه المسلمين الموجودين من الأسرى وصلوا عليه ورحب الأمير سليمان بن هشام ونحرش ليون وجيشه بتحصنوا في القسطنطينية ولكن مات البطال واللي معه ولم تهمل على البطال عينه هناك بعبرة تشفي الهيام عشية تباشر الأحوال صبرا بخيل تخرق الجيش النهام يكره عليهم بالخيل قعنا وضربا يقبل البطل الهمام إذا ما خيله حملت عليهم تداعوا من مخافته نهزامه اذرونا عن إطالة يا جماعة خير هذا قصة طويلة مرة اذرونا عن إطالة غير عشان اعطيت عنكم فليناها في السوالف مصادر السوالف من كتاب تاريخ دمشق الجزء 33 والبداية والنهاية نشوفكم على خير