Home Page
cover of قصة نايف حمدان (انتقام علي بن محمد والأحباش)
قصة نايف حمدان (انتقام علي بن محمد والأحباش)

قصة نايف حمدان (انتقام علي بن محمد والأحباش)

ٍسلطان الحربيٍسلطان الحربي

0 followers

00:00-44:01

Nothing to say, yet

Podcastspeechgaspbreathingsnortinside
4
Plays
0
Shares

Audio hosting, extended storage and much more

AI Mastering

Transcription

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ان شاء الله عندنا قصة يا اخوان طبعا ما في مقدمة لاني انا انا كنت مستاذي من واحد من ايام لاني اقول فضيحة وافضحة في سنة بات اليوم ولكن هارسالي قبل نص ساعة هيقولين ما على خطأ قبل نص ساعة يعني شوف الاستهتار شوف عدم المسؤولية نص ساعة مين تلقى احد تفضح وين تلقى احد الدنيا دي ما عاد فيها خويا والله ما عاد فيها خويا وها في وقت الدولة العباسية كان فيه مدرس اسمه علي بن محمد علي بن محمد اذا اهل بغداد ما يعرفونه زين بعضهم يقوله اصله ثارسي وبعضهم يقوله لا عربي بس جدانه هناك عاشه وما حد علي كان دابة سليمة من بيته لطلابه يدرسهم ويلي اليوم انهم اخطوا ويضربهم ومرات يتجمعون عليه ويضربونه ويمشي الامور وحياته حجبة والخليفة قابلة الخليفة المنتصرة قابلة فتجيه عطايا شوي اللي حايس فيه بل حايس احلى من راتبه يجيه مية درهم ميتين درهم ياخذها وعنده امل ان الخليفة يوم من اليوم بيقربني عنده ابا ادخل القصر بصير من كتاب القصر بتمشي يعني الامل ذا عايش عليه فصابر على الدرس وصابر على حياته فقام يوم من اليوم وراح الحلقتة اللي طلابه يجون ويدرسهم فيها يجلس يحتريهم ويجون يحتري يحتري يلا الشمس الشمس الحوية راحت في كبد السماء وهي ادخل عليه واحد قال انت شو تسوينا؟ طلابية اليوم قال ما حولك؟ انت دي يصاير بره قال الناس ميبينك الخليفة مات الخليفة المنتصرة دخلوا عليه قادة تراكو سمو موه ومات هو يطلع وعليه ابو محمد يلتفت كل شي مستقبلي مات اللي انا عايش اني يوم من اليوم بيجيني مات انا عطا ولا بدخلني القصر عندما مات سمو مستقبلي هو يطلع ويطلع اللي الناس والدنيا تعهد والناس يقفلون بحلاتهم قال الخليفة قتل يعني مصيبتكم انتم في حال وانا مصيبتي اعظم مصيبتكم فوقفوا عند باب المسجد بين الغبار وحجاج الناس والوادم اللي في كل مكان والجنود هم يجون الجنود اللي يوقفوا قدامه وهو في صدمة الموضوع يطلع فيهم قال وانت علي ابو محمد قال لي يا علي محمد ويجيني يصفق الكف قال علي الله هذا اللي كان لا يقفل يومنا عليك وجه الله يصفقلي مرة ثانية انا طالبك طالبه يعني شيء مفرخ هذا عندي هو يصفق جندي مرة ثانية هم يأخذونه يبدونه ينطلعون في السجن فيوم انطلعوا في السجن وصكوا الباب طالب اسمع عليش يعني انا ليه مسجون قالوا انت من الناس اللي كان يجيك عطايا من الخليفة وقغيب حول القصر وتعرف ناس حول القصر فأنت مجتمع فيه مبدأي انك انت لقيتها في الخليفة هم يروحون قال لي لا لا لا مستقبل ولا حد يعرفني فقير مضروب ومسجون مني انا اللي قاتل مستقبلي يعني التفت علي بن محمد اللي معه في السجن هم يطالعون فيه وقال هو واش قضيات كنت قال قضيتي انا والله قضياتهم هم انا والله الهم اللي بوردها لهم اقسم بالله يا دولهاتي ما ادوق المنهم والله ياهم افتحوا عليهم باب ما ينسى كفادة الدهر هم مساكين يطالعون فيهم قربته بخبز شيخ خبز قال والله عندي مشكلة مع البر في بطني قالوا يوم يعطوني تمر قالوا انت عنديك جيش بره قال لا قال عنديك علاقات بره يعني مسؤولين شي بحد يطلع قال لا قال تعرف احد بغد قال لا قالوا انت يعني مبدئين لا صحة لا علاقات لا جيش قال يام قال عنديك مشكلة فيها ترى تمر قال بالله اجيبوا تمر غير اليوم ولا فقام علي بن محمد وجلس في زاوية السجن والمساجين سافلين ما حد يكلمه ويصرفوا مع بعضهم قال لو سمحتهم لا حد يكلمني فاسكتوا وهم طالعوا زيه قال انا بجيس اخطط والله اني لا اخلي الدولة دي تندم فقاموا يصرفوا مع بعضهم هو هو جلس ما حد يكلم وقعد يخطط قعد يخطط يخطط وراحة شهول يخطط كيف يخلي الدولة دي تندم كيف يخليهم يندمون على الي سووا فيه وانهم غيروا حياتها الي كانت حياة بسيطة امنة فمرت الشهول وراحة الشهول هو جالس يخطط وما حد يهرجوا وضاق فدره فقام وقال انا خلصت قالوا حلو كيف بتبدأ اذا طلعت ايش بتسوي قال اوه اذا طلعت فتقول ما خططتني كيف اطلع من السجن انا كانت كل خططي بعد ما اطلع فاذنها جلست في السجن جات مرضة فق الشاكرية جزء من الجيش تمرد وبدوا ينهبون ويسرقون ويدخلوا على السجون وفتحوا السجون وفتحوا زنزانته فطلعوا من السجون يتعذون هو جالس يطلع قال الله على خططك فمحمد الله على فكلك فطلع الناس امه وفتحوا ماله دخله فطلع الناس كلهم فطلع والناس يتحشون فقرط في ثوبه وراح يأتي يأتي حرية وانتقام يرجع وهو يقعد يقول ترى جاي جاي بس اجمع نفسي واجيكم والله ما خلي الدولة هذي فالحاش علي من بغداد السامراء ومن السامراء طلع للبحرين طبعا هي بالدولة اللي كان اقليم البحرين اقليم كبير فيوم وصل عندها للبحرين قالوا لا نتمنى منين جيت قالوا نه انا عباسي هو كذاب قالوا انت عباسي قال ايه انا من العيال الفضل ابن العباس علي ابن ابي طالب قالوا لا وش الشرف العظيم ده انك جيت قال الله هم يتجمعون عليهم يبدأ يحدث عليهم فقعد عندهم فترة وكانوا مرتاحين فتجمعوا عندهم قالوا ممكن تصلف لنا عن جدك الفضل يعني شيء ما نعرفه عنه قال هو والله يبيح منه ومنه كان ما يحب حد يصلف عنه حتى انه كان يوصينا يقول اي حد ينشدكم عني لا تعلمونهم شيء والله قالوا يعني ما تعرف انت شيء عن جدك مقاتره قوال شيء عادات قال الله والله اغلب الوقت كنت عند خوالي ما جيهم على واجب قالوا ايه هم يجون هم يشيلونا كلهم وش هم تطلعون قال جدي بعد كان ما يحبنا حد يشيلنا والله فقالوا هم يشيلونا كلهم هم يطلعونا على طرف البحرين هم يحدفونا وش ناطل قالوا شبهنا ما نبينا نذبح لنا ممكن تكون صادقة قال سام شيل شنبته واخراضه وهو يطلع يروح فراح علي ابن محمد فالصحراء يمشي على بغلته ومره فرقة من العباسيين جيش منظم مره ما يطلعون فيه أساس رايفين كلهم هو يطلع فيهم قال والله ما يخليكم والله ما حد تاطل قال والله ما يخليكم لا انتم ولا دولتكم لا مواطنينكم والله بس جايكم ما حد ما حد يستوعب ما حد يستوعب فراح لين جابين البصرة وواسط في مكان صبخة طين طين كله ملح فلقف الصباخ دي أحباش عمال يجيبونهم من أفريقيا يخلونهم يشيلونا الملح يشيلونا الملح ده اللي على ظهر الأرض يشيلونا يشيلونا عشان يقدرون يزرعونا الأرض فكانوا يكرفون ويمضربون من يوم ما تطلع شمس لين طيبة هم يشيلون فالملح ويحطون فخياش ويشيلون فكان الملح كبار كبار من العمال ذودي بالألف عددهم فجلس علي بن محمد يرقبهم يراقب حياتهم اليوم الأول والثاني ويشوف من متى يطلعون ومش الكرفة اللي يجيهم ومش اليهانة اللي تجيهم وكم يجيهم فجلس يرقب ويحلل ويخطط جلس فراحة ويمشي لين وصل عند واحد من المستعبدين ذودي اللي يجيهم من الحبشة وهو يضرب الأرض يضرب ويشيل الملح اللي كان تعبان فوقف علي بن محمد عنده ويوم من يشال الملح شال الملح علي الملح قبل عنك وهو يحطاره وهو يطلع فيه قال علي وش اسمك انت قال قال الله اسمك حلو قال انت بتروح تخلينا نشتغل ولا انت شو صعب دي قال يا ريحان الى متى حياتك كده قال انت شو فيك اشتغل انت قال ايه الى متى يا ريحان الى متى انت ومبحي طلعلك ذودي كله وشف الحباش يمينك يسارك تشتغلون لمن منسى الوقت اللي بترتاحون فيه ما فيه نهاية ما فيه نهاية انتم ملك ناس هنا يضربونكم ويعذبونكم الليل والنهار كم يعطيك يا ريحان كم يعطونك فلوس قال الله يعطوني اكل بس قال وهذا حياتك تبتصر هذا حياتك يا ريحان انت وعيالك قال ايه يا احنا احنا ممنوع علينا الزواج قال ممنوع عليكم الزواج كمل يا ريحان قال ريحان تعال دقيقة بس تعال هو يرجع قال سام خلصنا مشغول قال انت من انا علي بن محمد ابن زين العابدين جدي زين العابدين ابن علي قال لا قال يوما بثاني ما احب قال خلصتك ما احبنا الناس انت فعلا مغضب قلت انت شو تفعلي الملح قلت ايه حياة حياة رحمة يا ريحان حياة ميب كلها عذاب وضرب انت استحق افضل من كده فبدأ علي بن محمد يجيهم كل يوم وريحان كل شوي يجيب لاثنين ثلاثة زود ويصادف عليهم علي بن محمد يعلمهم ان الحياة طبعاها اعظم من اللي انتم قاعدين تسوونه وقال ما نودكم تملكون اموال قالوا الحياة كريمة قالوا والله والله قال تملكون سلطة سيركم دولة انتم قالوا والله والله قالوا تملكون خدم عندكم قالوا حنان يصير عندنا خدم قال ايه ليه ما يصير عندكم شنان قصكم انتم فبدوا يتجمعون عندها الأحباش يتجمعون ويخطب فيهم دائم وكان يعرف كيف يخطب يعرف كيف يتكلم فبدوا يطبعون في الدنيا والحرارة واني انا بحرركم من العبودية دي اللي انتم فيها خلوكم معي بس والله ما اغليكم انا نسر اشراف انا انتم تتبعوني والعرب يتبعوني والله اني ما اجنب عنكم واني لا اعطيكم شي ما كنتم تتخيلونه فبدوا يتجمعون يتجمعون من كل مكان من الصبخة دي يتجمعون دي نوصل ولف عنده بدأ يزل في صيران ونوصل بين وبدوا يعلمون بعض والغلمان بدوا يطيعون من البيوت ويجون والدنيا كل ينصر يعلم الثاني لقينا اللي يحررنا لقينا اللي بيخلينا نعيش حياة كريمة وهم مدلة وضربوا الليل ونهار في عذاب فبدأ علي بن محمد يطلع ويحط له مكان وصاروا يجون الاحباش ونظم له ناس يحمونه وناس حوله وجوه اللي كان يملكونهم التجار حقنا غراضي دي جوه تجمع عنده وقالوا اسمع اذا نهدفك دنيا بنعطيك على كل واحد خمسة دينار خمسة دينار ذهب واخذها ومشي فطلع والاحباش فيه قال لا تتوقعون اني ببيعكم تتوقعون ان هدفي انا فلوس امسكوهم والاحباش يجون يمسكون اللي كانوا مواليهم يمسكوهم قال ابطحوهم على الارض ويبطحوهم على الارض قال كل واحد اللي كان دا مولاه يضربه الحين يضربه لين يتساوى في الارض فتجمعوا الاحباش وبدأوا يضربون اللي كانوا مواليهم يضربونهم وذلك يصعون ويضربونهم يضربونهم قال خلهم يشتغلوا في الصباح الحين كلهم فانسكوهم وخلهم يشتغلوا عندهم في الصباح فطلع اسمه وصاروا الناس يجون من كل مكان وكل خادم وكل مستعبد وكل واحد من الاحباش وكل اللي يشتغلون في مدل تجمعوا عند كلهم ضرهم مثال حقيقي موب همه فلوس وهو ما كان همه فلوس والله الدولة دي ما خليها كان يبقى ايام على العباسيين هتضرب والله ما خليه العباسيين فيوم كثر الجيش عنده قال الحين ما تبقون تختبرون قوتكم وجمعتنا دي قال والله والله قال يلا هننزل على كوردجلة بجنبنا ونذوقهم شي من لينهم يكتوها فانزلوا الاحباش بسلحتهم ودنيا وكان القاعد ذاك الوقت على كوردجلة وضجوا اسمه ابن أبي عون فما دور قال يلا الوادم يوم انزلوا عليه بالسيوفهم فدخل يحاربهم والجيش اللي معه عددهم اربعلاف يعني جيشهم وبس وانزلوا عليهم الاحباش وقتلوا فيهم وقتلوا وقتلوا وطلع فيها واحد يقريب عند أبي عون وابن أبي عون طلع فيه فى الشجرة قال تديني لي فى الشجرة وابن أبي عون طلع فيه كان اسمه بلبل وطلع فيه وهو يقطعنه وهو يتجرح ابن أبي عون من هنا وهو ينسحب هو يلحق بلبل بلبل مخيف مخيف يلحقونه والاحباش يلحقونه ويدخلون كوردجلة ويقتلون اللى فى كلهم ويطلعون ويدخلون القرى اللى حانة ويقتلون اللى فى القرى قتل شايبهم كبيرهم صغير قتل ينهبونها وكل قرية يدخلونها وينهبونها ويقتلون اللى فىها يولعون فىها النار كلها فرحوا المدينة اسمها جعفرية فيها بيوت الهاشم فقالوا ذولي الهاشم يعني من ربعك ندخل ايه انا عندي مساواة فجميع ادخلوا ويقتلوا اللى فىها كلهم وينهبوها فادخلوا الاحباش ويقتلوا اللى فى القرية اصبوا النساء يصيحون والدنيا فقال انتم هم اسمحوا لكم الزواج صح اصبوا النساء ذولي كلهم فصاروا يقتلون الرجيل وياخذون النساء سبي الاحباش كلهم ياخذونهم اقتلوهم اقتلوا عظيمة فطلع جيشنا بصريين بقيادة عقيل حاربوا الاحباش وهم مستبسلين فولجعت لهم الحياة انت بتسلب حياتنا وحنا كنا معجومين ما عندنا شي فانتظروا على البصريين اقتلوا البصريين كلهم واقتلوا عقيل معهم واخذوا السفن اللى كانوا جايين عليها البصريين وضموها الجيشهم طلعوا قوة مرعبة وبدوا الناس والاحباش البعيد يعلمون بعض انتظرنا انتصرنا ان فى قائد جوا بعضنا حدنا وانتصرنا انتصارات وانهم يتوازعون الغناية بينهم والنساء بدأ يجيها عدات مهولة من طرف العرب كلها يجون يضمون الجيش ويضمون وبدأ يجون قادة عرب علي بن آبان جيه كانوا عرب وانا ضيعت العربي جاه علي بن آبان ودخل سليمان بن جامع جاه ودخل قادة عرب قالوا حنا معك قالوا جينا نمسك وركان الاحباش فبدأ يوزعهم على القيادات وبدأ ينظم الجيش وبنوا له قصر وضبطوا مدينة لهم وسور الامبليس هو يقول والله ما شفته شي لا شي فصلح له مدينة اسمها المختارة وبدأ يتوافدون عليه العراب واللي حولهم الشيوخ بدأ يجون ويستقبل الناس بين الاحباش ويستقبلهم ويحدث عليهم فجاه واحد شايد منهم فقال انت من اي اعيال زهد انت قال انا ولد انا من اعيال يحيا جدي يحيا قالي بس يحيا ما جال هلأ بنت صغيرة وماتت رضيعة قال علي لا والله قال ايوه قالي هو يجي يحيا يحط يدي على كتبه يمشي بهم يطرعون برا القصر يمشون رايحين للنهر قالي يا شيخ انت تعرف تسبح قال لا والله قال سنو تعال عم يمشون رايح للنهر يوم خضر شويه قالوا انت حط عشاءكم ولا تحكي لي ضيفك عدوا لشي تعال شوي يا مرحبا رتب الامور فكلما الخضر الرجال يكبر يكبر جاه واحد من احباسه وقال فيه رجال اسمه زينبي يجبع جيش عشان يحرب يقولون انه بعد جامعه الف وتسعمية رجال ودنيا وصفن مالها عد فالتفت علي بن محمد على واحد من القيادات اسمه علي بن عبان داعيا فقال خلص لي موضوع الرجال قال بشرطة الامور قال لي بس مية مية من الاشداء نبي نسري في رضي الله عليه فراح علي بن عبان ومية معه فادخلوا المعسكر في الليل فاي قائد يعرفوا وين خيمته ادخلوا قطعوا رئيسه وراحوا علي بعده وقطعوا رئيسه وعلي بعده شي مرعب مرة ف يوم صحت زينبي قالنا جزء كبير من قياداته موته فانسحب عن المكان اللي فيه هو جيشه فجوا الاحباش في جيش مهون واخذوا باقي السفن الموجودة واخذوا العتاد والاسلحة وانهبوها وبدوا يدخلون على قرى العراق قرية ورق قرية يقتلون الرجل يسبون النساء ويولعون في القرية النار قتل شنيع بكل زوايا ومستبسلين في القتال للاحباش ما بيتراجعون قلت موتون كلكم وما كان يرحم احد ابد علي ابن محمد فتجمعوا عيان البصرة يبون يلقون حال يحاربون فيه ويدخلون عليه هو بين مستنقعات وانهار ما يقدرون يجون هلأ بسفن سفن صغيرة قالوا ما نلن نروح الاشهر غازي بحار عندنا واللي يعرف للسفن من اهل البصرة بس لا تقفون لا حد يناديه باسمه لانه يتحسس شوي اسمها الحمارة الساجي وكان اي واحد يضحك على اسمه يضعنه فتجمعوا البصريين وجهزوا السفن بقيادة الحمارة الساجي فقال واحد من الجنود قل عمرك نحتي بس لان الهوى يكون معنا علشان السفن تكون اسرع واذا ضاغتناهم قال لي حمار انا معرف قال مدري والله اقول محش مدري والله انت اللي تحت عمرك طبعا هو يركب يجهزون السفن وتطلع السفن البصريين فالانهار رايحة للمستنقعات اللي فيها الحباش متجمعين بقيادة الحمارة الساجي هو يمشي والسفن وراه قال لي لا في شي غريب الدنيا هادية المستنقعات فاضية الانهار فاضية يقفد الحمار يفكر وحتى الحمار ان فيه شي مريب هو يلتفت قال لي علي ابن ابان واقف فيه يحتر من بين الأدغال يطالع فيه قال لي قل لي الحميري وان طالت معالفها لن تسبق الخيلة في ركض الميادين قال لي الاحباش يوم طلعون من تحت الانهار كلهم كانوا من الزبير روس هم يطلعون عليه وهم يتطاعنون هويا وبعض اللي يصبح سريعين يطورون من السفن هم يدورون من يطاعون وهم يطيعون من كل مكان وهم يطاعنون وهم يلحاشون على الحمار ويطيحون يلحشون قال علي ابن ابان ها يا حمار تلحاش هو يطالع فيه الحمار الساجي قال لي ليش الحمار ما فكر ما ادري ان اللي قدام يموت هو يسحب سيفه وهو يطب على علي ابن ابان هم يتباربون بالسيوف يدري ان حتى لو قتلت علي ابن ابان اللي الاحباش اللي وراي ويميني صاروا بيقتلونني وهم يتجمعون عليهم يطعنون وهم يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون يطعنون عليهم يطعنون أبيضوا البصرة كلها فدخلوا البصرة وحاربوا جيش البصرة وانتصروا عليها الأحباش ودخلوا البيوت وقتلوا اللي في البيوت ونادوا الناس في جامع حق البصرة وقالوا اللي يبي الأمان يجي فجمعوا الناس يبون الأمان فصكلوا عليهم جامع البصرة وولعوا فيها النار وولعوا في الناس النار والأحباش وحكوم في كل مكان كان كان شيء فضيل استباحوا البصرة اقتلوا يقول المريخين هم اقتلوا في البصرة أكثر من ثلاثمائة الف رجال أكثر من ثلاثمائة الف كل اللي يقتلوا اللي قابلهم يقتلوهم في الشوارع راحت أسر بالكامل وبيوت احترقات والدنيا كأنهم ضادوا البصرة فكبر مرة أمر علي بن محمد أصبح جيشه بمئات الألوف وعندهم مال من نهبهم للدنيا وانتاجهم ما يوقف ما يوقف فرسل الخليفة المعتمد بالله أخوه الموثق الموثق أرسل أخوها الموثق جيش العباسيين كله جيش العباسيين اللي كانوا ما يشافون الشي الحين طالعين وما يدرون هم يرجعون لهلهم ولا لا من كثر جيشه فطلع جيشه الموثق يبي إيه انتصار يبي إيه انتصار يكسر فيه مهابة هالجيشه اللي قدامه فبالصدفة كان يحيي البحراني اللي هو واعتبر واحد من أشخر قادات علي بن محمد وقادات الأحباش مع سرقة بسيطة قاطعين قدامهم فتفاجأ جيشه الموثق قدامه فتحاربوا تحاربوا فتحاربوا وكان بجنبهم نهر فطبوا الأحباش في النهر وبدأوا يركبون السفن الصغيرة دي يركبون في السفينة فبدأوا جيشه الموثق يلحقونهم يقتلون فيهم يقتلون يقتلون ويدورون يحيي البحراني يدورون ما لقوه فجاء واحد من الجن قال أنا أنا طعمته أنا طعمته بس ما ادري مين راح قال ما تخدمني نكتعلنك دوروه فروحوا يدورون في السفن يدورون لو مسكوا يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني يدورون في المستنقعات والغابات يدورون يحيي البحراني وكانت هذه رسالة من جيش العباسي النظامي جايك وكانت هذه رسالة من جيش العباسي النظامي جايك فبدأ الموفق يمشي بجيش النظامي والناس يصيحون والقرى يصيحون فبدأ الموفق يمشي بجيش النظامي والناس يصيحون والقرى يصيحون من وينكم انتم عندنا من زمان فبدوا يدخلوا كل قرية ويشوفون فين فيها من الأحباش ويطلعون لينوص الواصب فبدوا يدخلوا كل قرية ويشوفون فين فيها من الأحباش ويطلعون لينوص الواصب فبدوا يدخلوا كل قرية ويشوفون فين فيها من الأحباش ويطلعون لينوص الواصب فرسل الموفق ولده أبو العباس فرسل الموفق ولده أبو العباس انديه يحارب فقابل سريمان بن جامع فتحاربوا حرب عظيمة جدا يقتلوا الأحباش في الجيش العباسي عدد مهول فتحاربوا حرب عظيمة جدا يقتلوا الأحباش في الجيش العباسي عدد مهول فتحاربوا حرب عظيمة جدا يقتلوا الأحباش في الجيش العباسي عدد مهول ولكن صمد صمد أبو العباس ونزل قال أنا أبو العباس بينكم حاربوا جوني فنزل يحارب يحارب يحارب هو جيش العباسين لين انتصروا فبدوا الأحباش يرمون نفسهم في النهر قال لحقوهم لا تخلونا حد اقتلوا اللي تلقونه واستخدم سياسة ان يترك من غنايم الحرب على الأرض لانه يدري انهم جيش خير نظامي وانهم بيجون يسرقون وينهبون فكان فعلا يطلعون من الأدغال وينهبون وينزل عليهم الجيش العباسي يقتل فيهم فيوم اقبل الموفق نفسه على المختارة المدينة اللي بناها محمد بن علي اللي كان طافة وقف الموفق يطالع وش وش الملعب خلادك وراك الخندق سور وعليها من جنيقات وعليها عتارات وآلات حربية و والنهر اللي حولها مليون سفنهم والدنيا شي ما يخطرق شي عجيب مرة كيف سوا هذا فرد واحد فامر الموفق ان تبنى مدينة قبالة مدينتهم نحط فيها عتادنا ومؤوناتنا ونحاول نقطع عليهم الامداد فهو قاعد الموفق يشتغل ويعلمهم ما يجب ان يفعلوا هنا الا السهم اللي يضربه وطاح فالجيش طالع اذا مات الموفق اخوه الخليفة فالمعركة دي انتهى كل شي فراحوا يشيلون الموفق وفيه حياة السهم ضرب درعه وجرحه جرحا قوي فبدوا يشيلونه الى الاحباش ومنزلوا عليهم انزلوا ودخلوا في الجيش العباسي وقتلوا وبدأ يصيح الموفق على الناس ان انا وانا مصاب اصيح عليكم ترانيحي فبدوا يقاتلون الاحباش ولدها العباس معهم يقاتلون يقاتلون ليردوهم بس على القرعة فانسحب الموفق وبدأ علي بن محمد يضبط عتاده ويزينه ليخربه الموفق ويركب اموره وليملأ المستنقعات فخاخ ويملأ الدنيا ويحشد السفن في قوة زيادة فينطاب الموفق نادى قادات الجيش عنده قال حطوا للسفن اكسوها من فوق بالجلد وحطوا تحتها نفط ابي يولع في القلعة كلها ابي السفن دي اذا المهبل الاحباش اللي فوق وهموا عليها النار الاسهام النار عشان يحرقونها يحسبون فيها ناس اتولع في طرف القلعة كلها ويضبطون سفن يحطون يحشون تحتها الحشائش والنفط والدنيا والنار الغريقية ويضبطون الدنيا وهم يدفونها وهي تروح في النهر يوم وصلت عند القلعة قالوا واحد منهم ها النار هو يدفها وهي تولع طرف القلعة منها يوم ولع طرف القلعة وينشغلوا فيها الاحباش يدفونه هاجم جيش امورفق وامورفق معهم وقاتلوا وقاتلوا قاتلوا على الأسوار قاتلوا قاتلوا لين جاء واحد وطعن امورفق وقال ايه الحلو انا لين هذاك ويطيح امورفق قال اوه المورفق مات مات قال امورفق حي انا انا حي هو يقوم على رجله انا حي قاتلوا وهم يقاتلون يقاتلون ويشيلون امورفق ويرجعون فرجع الجيش انسحب لان معنويات الاحباش زادت امورفق مطعونه بيموت فدفوهم دفو فرجع امورفق فراح علي ابن محمد يحصن الجيوش اكتر وطفوا النار وبنوا مقاريع ودنيا يلعن ابليسك خاضر وجيشه مهول اللي دخل القلعة اكتر من اللي بره القلعة فاجت مع المورفق مع القادة اللي بره قد عاوما في حلم ادولة عباسية راحت حنا عددنا خمسين الف ذولي عددهم بقرابة ثلاثمائة الف ذولي لو فكوا امورفق القلعة فركلونا كلنا هم يحسبون ان الجيش العباسي واجدون عندنا امدادات ادرى ما عندنا وش الطريقة فأثناء كلامهم الا واحد يبدل رايح بغنمه شاطف قالوا انت انت بينك رايح قال ايه بس انا دخل المؤونة على الجيش انتم مش تحاربونهم قال دقيقة وش دا وش المؤونة اللي لقيت على راسي قالوا انت الامداد الاكل من وين قال والله كلمونا رسلونا نقصهم الاكل داخل فالبضايح والدنيا تدخل مع البوبات هذي قال انت ببدأين كده قصوا راسه ورسلوا راسه لكل اعراب ان اللي يجيبوا الذولي اكل هذا مصير فاكتشف الجيش العباسي ان الامدادات الاكل ان وراهم مستلقعات وانهار فالامدادات من عندنا من البرنامج دي هما اللي يجيبونهم اللحم والدنيا فاقطعوا عنهم الامدادات حاصروهم حصارة كامل فكان الموفق جالس في خيمته فجوا ناس من الجنود قالوا طل عمرك فيه من الاحباش يستسلموهم قال حلو حلو حلو خلوهم انا بطلع لهم فطلع لهم قال يا مرحبا واللي فالقال اسمه مرحب عطوهم العطارة والصلاة طرح آمن فجوا وكسوهم الملابس اللي من ذهب والدنيا ولبسوهم وشالوهم عظهرهم كانت رسالته ان علموا بعض انت را الحصارة مستمر بس اللي يجينا ويطلع طرح آمن طرح نحبكم حلنا بس انت واختيتوا يلا امسر محكريم فيوم شافوا اللي على السوار بدوا يعلمون بعض انت را امام فبدوا يستأمنون 400 500 فدر علي بمحمد قال الله على الحيلة الذكية طيب علمني اذا جاك ميتا لفش بتاوي ففك القلعة فنزل بجيش مهول والسابسلا موفق هو جيش العباسيين وحاربوه حاربوه حاربوه حرب عظيمة وصبدوا وقتلوا فيهم الاحباش قتل مهول وصبدوا عند بوابات القلعة لين انسحبوا الاحباش وسكوا القلعة قال موفق احنا نسلمنا من هذي قالوا احنا نسلمنا بس جيشنا ماتوا منها الكثير اذا ما جانا امداد طرح ننتهينا وذا يقدر يشولها مرة ومرتين وثلاثة ويبيتنا تماما واذا انتهى جيشنا ذا انتهت ما عاد جيشنا الدول العباسيين فطلع الموفق في ولده وقال وانا ابوك والله احنا سوينا كل شي نقدر عليه انا انفك الباب ذا مرة ثانية حق القلعة وطلعه والله انتهينا ودخل الموفق خيمته والبالعباس وولده يفرح ما يدريوش يسوي الا ينفتح عليها والبالعباس اخي يحلمه قال ابوي يطلع ابوي يطلع شكشين انا مقدر وصفحلك والموفق يطلع خيمته خيمته يطلع قالنا الجيش المهول الي جاي يقودهم لؤلؤ وغلامه بانطلون الجيش مصر وصل يفسع شي عجيب والمسلمين يكبرون والدنيا تكبر ولف القلعة يطلعون الى الجيش المهول الي بعتاد ودنياه جاي ويوصل لؤلؤ الي نوقف عند الموفق وقال ابطين عليك مير والله العظيم وقال بالحالك انا معك انا وجيشي ويا رب انهم يفتحون الباب ويبدأ جيش مصر ينصب مقاليعه ودنياه وهم يضربون على السوار وجيش الموفق يضرب على السوار لين عدوا جزء من السوار واتخلوا في المنطقة الأولى بس وحاربوا وحاربوا وقتلوا في الأحباش وقتلوا وتراجع الأحباش الى المنطقة الثانية اتخلوا وفكوا السجون لقوا ستة لاف امرأة ستة لاف مسجونة هزيرة كانت عندهم سبية فطلعوهم طلعوا والمسلمات طلعوهم طلعوا وبدأوا يضربون السوار الثاني وانزلوا عليهم الأحباش وتحاربوا وحارب عظيمة استبسال عظيم ما كأن منقطع عليهم الاحل والامداد تحاربوا تحاربوا لينقتلوا الأحباش كلهم في المنطقة الثانية ولكن باقي بعد الخندق والسور ناس وباقي ناس عدادهم اكتر من ثلاثمائة ثلاث داخل فكان جيش العباسيين وجيش مصر يشوفون قاداتهم داخل هم اللي حاربون داخل فكان الموفق يقول لجيشه اضربوا بكور نار اضربوا كور النفط قال وانتم داخل قال احرقنا يا اخي اضرب بس ما عليك فصاروا يضربون يولعون النيران على المدينة ويضربون الأشبار ويكسرونها ويدخلون انا داخل بين نار ومدينة بعرف طرقها ولعرف بس والله لستميت لين اطلع المسلمات اللي داخل والله لكم لتموتون فجاءت حرب عجيبة فيها صبر من جيش المسلمين وجيش مصر عجيب ما كتصار وكان ابن عباس يطلع على السفن ولد الموفق يطلع على السفن الصغيرة حقك المسلمين ويضرب من عنده ويحارب من عنده فجوهم من كل جهة لين وصل الموفق قلوله لين اخر سور فيوم طلعوه شافوا مشهد عجيب شافوا مشهد ما تخيلوه شافوا الأحباش يقتلون الضعيف منهم ويأكلون الحمى من الجوع يقتلون بعض ويأكلون اي واحد يقتل الضعيف ويبدأ يقتل الحمى من ذوله فشافوا شافوا كيف جثث من طوله منهوش بطنها ويأكلونها يروحون يضلوا يطلعون على ثاني ويأكلون مشهد ما تقدر تخيله فقالوله طلعني ناصل قال الموفق انا ناصل معك فاول ما نزلوا قيادات المسلمين ونزل بعدها جيش ونزلوا داخل القلعة وبدوا يحاربون يحاربون ويأسرون ويقتلون ونسكوا صندل واحد ينقال له صندل الحبشي والآخر كان يقص روس بالسبايا ويلعبها ياخذ روس المسلمات ويلعبها معروف فكانوا يدورونها فأحرقوها حي نسكوا يدها وأحرقوها ثم أحرقوا رجله ويشوف وكان ما يصيح يقص لين ولعت فيها النار كلها حي وراحوا يقتلون ويدورون علي بن محمد يدورون صاحبة الكاعدة الكاعدة هذه كلها اللي بغى تنهي الدولة العباسية فانشغل جيش المسلمين بقتل ذولي والنهب ياخذون الغنائي من يلقونها فطلع الموفق ولولو يدورون فالموفق ولولو عجيب بسيط لقوا علي بن محمد فما احتروا الجيش المسلمين يلحقهم وراحوا هم مراه على طول وجيش المسلمين يوم دوروا قياداتهم ما لقوهم يحسبون هم رجعوا لضفخ فما حد لحق فالجيش المسلمين احترق قياداته ورجع للضفخ وقياداته رايحين يحاربون الكارث هم نفسهم عدد بسيط مرة معهم فلتفت لولو على الموفق قال اذا تبي ترجع ارجع والله ما ارجع الا براسه فقال الموفق والله ما ارجع انا اللي معك قال ابن عبا والله اني معكم فالحقوه وكان مع علي بن اضآن دار الدواعي فالمعرك فيوم ادخلوا وقف علي بن اضآن بسيفه عند البط قال انا دونه فجاء الحرب بين عدد بسيط 14 الى 15 وتحاربوا فصافقوا القيادات القيادات بدون اي افراد من الجيش فصافقوا وتصافقوا علي بن محمد وهم معهم وتحاربون يتحاربوا استبسال دونه لين اللحظه الاخيرة فالمعركه جاء واحد من الزنود معه يد لين وقف قدام علي بن اضآن قال لي يد من فوقه علي فالمعرك قال لا اليد والله يعرفها قال الموفق يد من قال ما ادري قال ما ادري تكفى يد علي علي بن محمد قال لواحد من جنود المسلمين نازل من الجبل قال علي بن اضآن قالت رجل من ذي قال الموفقه دقيقه متى بيجينا الطلب كامل كل شوي بيجينا كده قطعة قال علي بن اضآن يعرفها اليد يعرفها الرجل قال لواحد نازل مع الراس قال علي بن اضآن هو يحذف سيفه والموفق يجي ويشوف راس علي بن محمد يوم هم يحاربون دونه نزل للوادي يوم نزل لهادي سفينة صغيرة فيها مسلمين يجاي من وراء اللي هو قدامهم اخذوها وصال عشان كل واحد يبي يستبشر يبشر القايد يعطيه فلوس في البداية فمزرين يشيلون كله قطعوه وجابوه فحط راسه الموفق على رمحه وبدى يمشي ويصيح بين الاحباش اللي يقاتلون ضربه يوم شافوه وهم يضربون واللي يطب في النهر واللي بعثرهم تماما اللي كان مجمعنا ويبي يعطينا قيادة العالم دي كلها على راس رمحه بدت قرى المسلمين ومدن البصر والدين كل الناس وصلها الخضر وبدت تكفل رجعت الحياة للدولة العباسية من جديد انتوا تدرون كم قعدت الحرب دي اللي بينه وبينهم 14 سنة عند الرس والله ما خليكم 14 سنة وقتل اكثر من مليون ونصف انسان اعظم ثورة مرت على الدولة العباسية كانت بسبب علي بن محمد اللي اقطعوا عليه الكلاسة كان عنده كلاسات وغرب عليه كلاسات العجيب ان تم العثوا عن الاحباش اللي استسلموا سواء اقتلوا ولا ما اقتلوا بعض القيادات احرقوهم حين اقطعوهم لانهم سووا جرم ما حد يقدر يتخيله طب انتهت الثورة العجيبة اللي قايدها كان في السجن اللي قاله الله ما خليكم بدون اي شي سوى اخطر شي مرت على الدولة وعلى التاريخ اعذرونا على طالة يا جماعة وخير اعذرونا على قصور من كتاب الكامل في التاريخ ومن كتاب البداية والنهاية ومن كتاب اغلب كتب التاريخ موجود في حدث المشهور ده نشوفكم على خير في امان الله

Listen Next

Other Creators