119--مصطفى اسماعيل--الفرقان من مسجد ابراهيم الدسوقي من شعائر صلاة الجمعة عام 1967م بحضور المحافظ وال

لا إله إلا الشيطان الغريب لا إله إلا الرحمن الرحيم وتوكل على الحي الذي لا يموت وسبح بحمده وكفى به بذنوب عباده خبيرا وتوكل على الحي الذي لا يموت وسبح بحمده وتوكل على الحي الذي لا يموت وكفى به بذنوب عباده خبيرا الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فسأل به خبيرا وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نكورا تبارك الذي جعل في السماء غرويا وجعل فيها سراجا وخضرا منيرا تبارك الذي جعل في السماء غرويا وجعل فيها سراجا وخضرا منيرا وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن ينكر أو أراد شكورا تبارك الذي جعل في السماء غروجا وجعل فيها سراجا وخضرا منيرا وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن ينكر أو أراد شكورا وعباد الرحمن الذين ينشون على الأرض وعباد الرحمن الذين ينشون على الأرض وعباد الرحمن الذين ينشون على الأرض وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما وعباد الرحمن الذين ينشون على الأرض وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما والذين يبيتون لربهم تسجدا وقياما والذين يكونون ربنا صرف عنا عذاب جهنم إِنَّ عَبَدَهَا كَانَ عَمَلِ النَّاسَ لَا سَاءَتْ مُتَّقَرًا وَمُقَوَضًا وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يُقتِلُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهَ مَا أَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسِ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّذِي عَظَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَهْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَوْقَ أَثَابًا وضع له العذاب يوم القيامة ويقل فيه مهاما إلا من فر وآمن ومن آمنا صالحا فأولئك فأولئك يبذل الله سيئاتهم حتى ناسهم وكان الله رفوع ورحيم صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم ومن سابع من صالحا فإنه يسرب إلى الله بصلاة والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللور مروا كراما والذين إذا ذكروا بآيات ربي لم يشلوا عليها صمرا وعميانا والذين يقولون ربنا حبلنا من الزوادنا وذلياتنا وقوطا وجعلنا ذي المستجين إماما أولئك يجزون الغرفة بما صوروا ويلقون فيها فعيدا وسلاما خالدين وفيها عثنا مستقرا وأقاما والذين يقولون ربنا حبلنا من الزوادنا وذلياتنا وقوطا وجعلنا ذي المستجين إماما أولئك يجزون الغرفة بما صوروا ويلقون فيها فعيدا وسلاما خالدين وفيها عثنا مستقرا وأقاما كل ما يحبأ بكم ربي له لا دعاء فقد كذبتم فسوف يكون لزاما الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم والسماو إلى الصالح والسماو سوى الطارق وما أولئك مفارقن المستقر إن كل نفس لما ليها حافظ يرحم عبيدك يا رسول الله فليعبر الإنسان مما خلق خلق مما خلق مما خلق يخرج من بين القلب والسرائل إنه على رجعه لقال يوم تبل السرائل فما له من قوة ولا ناصر والسماو إذا تروج والأرض باكرة إنه لقال وما هو بالهدف إنهم يتيدون كيداً وأتيد كيداً فمن إلى الكافرين أمهلهم مويلاً صدق الله العظيم