161--مصطفى اسماعيل--هود الفوطية عام 1976م

أعوذ بالله من الشيطان الوحيد بسم الله الرحمن الرحيم ولقد أرسلنا نوحاً إلى قومه إني لسن نبي مبين ألا تعبدوا إلا الله إني أخاف عليكم عذاب يوم أليم فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما نراك إلا بشراً مثلها وما نراك اتبعك إلا الذين هم أرادلنا بادياً وقدي وما نرا لكم علينا من فضل بل نظنكم كاذبي قاد يا قوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي وآتاني رحمة وآتاني رحمة من عندي فعميت عليكم أن أرزموا صموحاً وأنتم لها كارهون قاد يا قوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي وآتاني رحمة وآتاني رحمة من عندي فعميت عليكم أن أرزموا صموحاً وأنتم لها كارهون ويا قوم لا أسألكم عليه مالاً إن أدري إلا على الله وما أنا بصارد الذين آمنوا إنهم ملاهم ربهم ولكني أراكم قوماً كارهون ويا قوم من يعاصرني من الله إن طرستم أفلا تذكرون ولا أقول لكم عندي خزائر الله ولا أعلم الرائب ولا أقول إني ملك ويا قوم من يعاصرني من الله إن طرستهم أفلا تذكرون ولا أقول لكم عندي خزائر الله ولا أعلم الرائب ولا أقول إني ملك ويا قوم من يعاصرني من الله إن طرستهم أفلا تذكرون ولا أقول لكم عندي خزائر الله ولا أعلم الرائب ولا أقول إني ملك ولا أقول للذين فذري أعلمكم لن يتيهم الله خيراً الله أعلم بما في أنفسهم شكراً الله أعلم بما في أنفسهم إني إذا لم تعلمين قالوا يا نوع قد جادلتنا ما أكثر فجداننا بأسنا بما تعدلنا إن كنت من الواضحين قال إنما يأتيكم بالله إن شاء وما أنتم بمجدين ولا ينفعكم نصحي إن ركتنا وفعلكم إن كان الله نريد أن يضويكم ربكم وإليكم رجاء أن يقولوا نفسي قل إن افتريته فعلي إجرامي وأنا بريء مما تجرمون وأوحي إلى نوح منه يؤمن من قومك إلا من قدامك فما تمسك بما كانوا يفعلون الله أكبر الله أكبر وأوحي إلى نوح لنه يؤمن من قومك إلا من قدامك الله أكبر الله أكبر وأوحي إلى نوح أوحي إلى نوح لنه لن يؤمن من قومك إلا من قدامك الله أكبر الله أكبر فما تمسك بما كانوا يفعلون الله أكبر الله أكبر وأوحي إلى نوح لنه يؤمن من قومك إلا من قدامك الله أكبر الله أكبر وأوحي إلى نوح لنه لن يؤمن من قومك إلا من قدامك فما تمسك بما كانوا يفعلون أصنع الفرك بأعيننا ورحينا ولا تخاصبني في الذين ظلموا إنهم مورقون ويصنعوا الفرك وكل ما أمر عليه ملأ من قومه سخروا منه قال إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون السلام عليكم فسوف تظلمون من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيل حتى إذا جاء أهمنا وقاوة النور قل نعمل فيها من كل زوجين إثنين وأنت إلا من سبق قل نعمل فيها من كل زوجين إثنين وأنت إلا من سبق إلا من سبق قال لي القول ومن آمن به إلا قليل الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر حتى إذا جاء أهمنا وقاوة النور قل نعمل فيها من كل زوجين إثنين وأنت إلا من سبق إلا من سبق عليه القول ومن آمن به إلا من سبق عليه القول ومن آمن به إلا قليل الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر وقال اركبوا فيها بسم الله مجرها ومرساها إن ربنا رسول رحيم الله أكبر يا ربي حتى إذا جاء أهمنا وقاوة النور قل نعمل فيها من كل زوجين إثنين وأنت إلا من سبق إلا من سبق عليه القول ومن آمن به إلا قليل الله أكبر وقال اركبوا فيها بسم الله مجرها ومرساها إن ربنا رسول رحيم الله أكبر حتى إذا جاء أهمنا وقاوة النور قل نعمل فيها من كل زوجين إثنين وأهلك إلا من سبق إلا من سبق عليه القول ومن آمن به إلا قليل وقال اركبوا فيها بسم الله مجرها ومرساها إن ربنا رسول رحيم الله أكبر وهي تجريبي في موج كالجبال ولا بيته حنينه وكان في معز ياهني يركب معنا وكان في معز ياهني يركب معنا ولا تكن مع الكافرين طال الظهار إلى جبلي يرصدني من الماء قال العاصم الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر قال العاصم اليوم من أمر الله إلا من رحيم وحال بينهما الموج فكان من المرحيم في حياة سيدنا حسين بسم الله مرساها وقال اركبوا فيها بسم الله مجرها ومرساها إن ربنا هو رحيم الله أكبر وهي تجريبي في موج كالجبال وناجى نوح ابنه وكان في معز وكان في معز ياهني يركب معنا ولا تكن مع الكافرين ولا تكن مع الكافرين الله أكبر قال الظهار إلى جبلي يرصدني من الماء قال العاصم الله أكبر الله أكبر قال العاصم اليوم من أمر الله إلا من رحيم وحال بينهما الموج فكان من المرحيم وقيل الأرض ملعماك وقيل يا سماء أخلعي وذي ظلماك الله أكبر الله أكبر الله أكبر وقيل يا أرض ملعماك ويا سماء أخلعي وذي ظلماك وقضينا الله أكبر الله أكبر الله أكبر وقضينا مرتفع على الجهود وقيل وعدا للقوم الظالمين وقيل يا أرض ملعماك ويا سماء أخلعي وذي ظلماك وقضينا الله أكبر صدع النبي وقال ارتبوا فيها بإذن الله مجينا وموسى الله أكبر وقال ارتبوا فيها بإذن الله مجينا وموسى الله أكبر إن ربي لغفور رحيم الله أكبر وهي تجري بهم في مروع كالجبال ولدى ذو عنبنه وكان في معذر وكان في معذر يا بني يركم معنا ولا تقم مع الكافرين قال سآوي إلا وجدني يعصمني من الماء إقالنا عاصم قالنا عاصم اليوم من أمي الله إلا نراحم وحار بينهما الموج فكان من الموقف وقيل يا أرض الميما أتي ويا سماء أقلع وحيط الماء وقضيها وقضي الأمر واستوى على الجود وقيل ابودا للقوم الظالمين الله أكبر ونادي نوع ربه فقال ربي إن بني من أهلي وإنها ذكى حق وأنت أحكم الحاكمين قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه من الله وصالح وقال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عامل غير صالح الله أكبر قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألني ما ليس لك به علم إني أعدك أن تكون من الجاهلين قال ربي إني أعود بك أنا ألك ما ليس لي به علم وإن لا تغفر لي وترحمني أكون من الخاسرين قيل يا نوح اهبط بسلام منا وبركات عليك قيل يا نوح اهبط بسلام منا وبركات عليك وعلى أمم من الناس وأمنوا سنمتعهم ثم يبسهم من ناظاه نالي تلك من أباء الغيب نوح إذا إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبلها تصدرن العاقبة للمتكين وإلى عاد نقاهم هدى قال يا قوم يعبدوا الله وإلى عاد أخاهم هدى قال يا قوم يعبدوا الله ما لكم من إله النائر ما لكم من إله النائر إن أنتم إلا عفترون وإلى عاد أخاهم هدى قال يا قوم يعبدوا الله ما لكم من إله النائر إن أنتم إلا مفترون يا قوم لا أهلكم عليه أهل الله إن أني إلا على الذي فطرني لا إله إلا الله أفلا تعقلون ويا قوم استغفروا ربكم ثم تروا إليه يوسل يوسل الزمان عليكم مدعواتكم قوة إلى قوتكم يا قوم لا أهلكم عليه أهل الله إن أني إلا على الذي فطرني أفلا تعقلون ويا قوم استغفروا ربكم ثم تروا إليه يوسل الزمان يوسل الزمان عليكم مدعواتكم قوة إلى قوتكم عليكم مدعواتكم قوة إلى قوتكم ويملكم قوة إلى قوتكم ولا فتراً له مجرم ويملكم قوة إلى قوتكم قالوا ياهود ما جئتنا ببيئة وما نحن بتارك وما نحن بتارك قال أسنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين وما نحن لك بمؤمنين إن نقول إن أترك بعض آليتنا بسر قال إني أشهد الله الله أكبر الله أكبر أشهد أني باريس أم من ما تشرفون من دونه فاكدوني جميعاً إن نقول إن أترك بعض آلهتنا بسر قال إني أشهد الله لا إله إلا الله أشهد أني باريس أم من ما تشرفون من دونه فاكدوني جميعاً الله أكبر الله أكبر من دونه فاكدوني جميعاً ثم لا تغيروا إني تركت على الله ربي وربكم ما ينزعبك إلا هو أخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستكيم صدق الله العظيم