Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
تلاوة مباركة من كتاب الله الكريم يرتلها المقرر الكبير الشيخ مصطفى اسماعيل أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم في ألف لامرة إلتها آيات الكتاب المبين إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلوا نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين إذ قال يوسف لأبيه يا أبتي إني رأيت أحد عشر كوكباً إني رأيت أحد عشر كوكباً والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين قال يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيداً إن الشيطان للإنسان عدو مبين وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث ويتم نعمته ويتم نعمته عليك وعلى آلي عقوب كما أتمها كما أتمها على أبريك من قبل إبراهيم وإسحاق إن ربك عليم حكيم لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة إن أبانا لفي ضلال مبين قتلوا يوسف وأطرحوه أرضاً يخل لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوماً صالحين قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابة الجب قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابة الجب بيلتكطوا بعض السيارة إن كنتم فعلين قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا ولا يوسف وإنا لأولنا واصحون أرسله معنا غداً يأتى ويلعب قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا ولا يوسف وإنا لأولنا واصحون أرسله معنا غداً يأتى ويلعب أرسله معنا غداً يأتى ويلعب وإنا له لحافظون قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا ولا يوسف وإنا له لناصحون أرسله معنا غداً يأتى ويلعب أرسله معنا غداً يأتى ويلعب وإنا له لحافظون قال إني ليحزنني أن تذهبوا به وأخاف أن يأكله الرئب وأنتم عنه غافلون قالوا لئن أكله الرئب ونحن أصبة إننا إلا لخاسرون فلما ذهبوا به وأجبروا أن يجعلوه في غيابة الجب وأوحينا إليه لتنبئ أنهم بأمرهم هذا هم لا يسرون وجهوا أبعهم عشاء أن يبكرون قالوا يا أبان الله إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الرئيب وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين وجه وعلى قميصه بدم كريم قال بسألت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل قال بسألت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون وجه السيرة فأرسلوا أردهم فأذنب الوهو قال يا بسر هذا يهرم وأسره بالضي وجاءت سيارة فأرسلوا وجاءت سيارة فأرسلوا فأرسلوا أردهم فأذنب الوهو قال يا بسر هذا يهرم وأسره بالضي والله عليم بما يعملون وجاء على قميصه بدم كذب قال بسألت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون وجاءت سيارة فأرسلوا أردهم فأرسلوا أردهم فأذنب الوهو قال يا بسر هذا يهرم وأسره بالضي والله عليم بما يعملون وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين وقال الذي اشتاه من مصر لامرأته اكرمي مصره وسائره اكرمي مصره وسائره فنرى أو نتخذه وربا وكذلك مكنا ليوسف في الأرض ولنعلمه من تاويل لحنيف والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ولما بلغ شده أتيناه حكمًا وعلمًا ولما بلغ شده أتيناه حكمًا وعلمًا وكذلك نجد المحسنين وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت لبوابه وقالته تلك وغلقت لبوابه وقالتها تلك وغلقت لبوابه وقالتها تلك وغلقت لبوابه وقالتها تلك وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت لبوابه وقالتها تلك وغلقت لبوابه وقالتها تلك إنه ربي أحسن مساعد إنه لا يفلح الظالمون ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء أو الفحشاء إنه من عبادنا المخلصين واستبق الباب وقدت قميصه من دبري وأنفي سيدها لدى الباب قالت قالت ما جزايا من أراد بأن تسوء أن إلا أن يسجن عالم رهيب وهي راودتني عن نفسي وشهد شاهد من أهلها إن كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من الكاذبين وإن كان قميصه قد من دبري فكذبت وهو من الصادقين فلما رأى قميصه قد من دبري قال إنه من كيدكم إن كيدكم عظيم يوسف أعرب عنها واستغفر لغمك إنك كنت من الخاطين وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز راود فتها عن نفسه قد شرفها حبا صلى الله عليه وسلم إنا لن أجرى في ضلال مبين فلما سمعت بمكره إن أرسلت إلين وآتت لظن متكأ وهاتت وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهم فلما رأيناه فلما رأيناه أكبرناه فلما رأيناه أكبرناه وقطعنا أيديهن وقل حسن الله ماذا نشر إنها إلا معكم كريم قالت فذلك الذي لبتني فيه ولقد راودته عن نفسه فافتعصم ولئن لم يفعل مآمه ليسجنن وليكون من الصائرين قال رب السجن أحب إليه مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكم من الجاهلين فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن إنه هو السميع العليم بسم الله الرحمن الرحيم إنا أعطيناك الكوسى فصل لربك وأنحر إن شانئك ولا ابتر صدق الله العظيم الفاتحة