67--مصطفى اسماعيل--الإسراء 1-36 من باب الخلق عام 1962م

اعوذ بالله من الشيطان القديم بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا صوله الذي باركنا أوله لنريه آياتنا إنه هو السميع الرصيد سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا أوله الذي باركنا أوله لنريه آياتنا إنه هو السميع الرصيد سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا أوله الذي باركنا أوله لنريه آياتنا إنه هو السميع الرصيد وآتينا موسى الكتاب وجعلناه وجعلناه ردًا لبني إسرائيل لألا تتخذوا من دوني وكيلاً ذرية من حملنا مع نور إنه كان عبدًا شكورًا وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب وتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن أعلواً كبيراً فإذا جاء ورد أولاهما بعثنا عليهم بعثنا عليكم عبادًا لنا غليباً بعث جديد فجأتوا خلال الديار وكان رعدًا مفهورًا ثم رددنا لكم اركرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيراً إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلا الله أكبر فإذا جاء ورد الآخرة ليسوء وجهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أولماً إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلا فإذا جاء ورد الآخرة ليسوء وجهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أولماً إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلا وإن أسأتم فلا فإذا جاء ورد الآخرة ليسوء وجهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أولماً وليدخلوا المسجد كما دخلوه أولماً وليتذبروا ما لا تذبيراً إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلا فإذا جاء ورد الآخرة ليسوء وجهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أولماً وليدخلوا المسجد كما دخلوه أولماً وليتذبروا ما لا تذبيراً عسى ربكم أن يرحمكم وإن ردتم ربنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيراً صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم إنما يغلق رؤيا يهدي للذي يغلق الله ويبشر المؤمنين الذين يأمروا بالصالحات لأن لهم أجراً كبيراً وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة أعتذنا لهم عذاب نليماً ويدعو الإنسان بالسر دعاءه بالخير ويدعو الإنسان بالسر دعاءه بالخير وكان الإنسان والولد وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة أعتذنا لهم عذاب نليماً ويدعو الإنسان بالسر دعاءه بالخير ويدعو الإنسان بالسر دعاءه بالخير ويدعو الإنسان بالسر دعاءه بالخير وكان الإنسان والولد وجعلنا الليل والنهار آيتين ومحونا آيتين وجعلنا آية النهايب صرافاً لتهتروا قبلاً للربكم وللسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل شيء بصرناه تفصيلاً وكل إنسان ألذناه قدره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتاباً يركيه منشوراً اقرأ كتاباً ونخرج له يوم القيامة كتاباً يلقاه منشوراً اقرأ كتاباً ونخرج له يوم القيامة كتاباً يلقاه منشوراً اقرأ كتابك كفي بنفسك اليوم عليك حسيباً وكل إنسان ألذناه قدره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتاباً يركيه منشوراً اقرأ كتابك كفي بنفسك اليوم عليك حسيباً ونخرج له يوم القيامة كتاباً يلقاه منشوراً اقرأ كتابك كفي بنفسك اليوم عليك حسيباً من اختبى فإنما يختبئ لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزروا عذرة وزراء خير وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً وإذا أردنا أن نهلك قرية أرنا بطرة فيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمناها تدميراً وكم أهلكنا من القرون من بعد وكفى بربك بذنوب عباده خبيراً بصيراً من كان يريد العاجلة تعجلنا له فيها ما نشاء قل من نريد ثم دعانا له جهنم يصليها مذنوباً مدعوراً ومن أراد آخرتها سيهرب منها قل من أراد ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها ورواه ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها ورواه منها ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها ورواه منها ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها ورواه منها أراد آخرتها وسعيها سعيها ورواه مؤمن فأولئك كاسعيهم مشكور ومن أراد الآخرة وسعيها سعيها ورواه ومن أراد الآخرة وسعيها سعيها ورواه منها سعيها ورواه منها وهو مؤمن فأولئك كان سحيهم مشكور كل مميت هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محور انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا لا تجعل مع الله إله آخر فتقول مؤمن محور لا تجعل مع الله إله آخر فتقول مؤمن محور وقضى ربك ألا تعبد إلا إياه وبالوالدين إحسانا وقضى ربك ألا تعبد إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل فلا تقل لهما أغفر ولا تنهر وقل لهما قولا كريما وقضى ربك ألا تعبد إلا إياه الله وبالوالدين إحسانا وقضى ربك ألا تعبد إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل فلا تقل لهما أغفر ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما الله واخفظ لهما جناحا ذل من الرحمة الله واخفظ لهما جناحا ذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا الله الله وقضى ربك ألا تعبد إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل الله فلا تقل لهما أغفر ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما الله واخفظ لهما جناحا ذل من الرحمة واخفظ لهما جناحا ذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا الله الله ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين الله ربكم أعلم بما في نفوسكم الله إن تكونوا صالحين فإنه كان للأروابين رفورا الله الله وآت ذا القوم حقه والمسكين ومن السبيل ولا تبلغ الرزق الله إن المبلين كانوا إخوان السياطين الله الله وكان الشيطان لربه كفورا الله وإما تعرضن عنهم باتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا الله الله الله ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا ترسطها كل البسط فتقول ملوما محسورا الله إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء وعنقه الله الله إن ربك يبسط الرزق لمن يساء وعنقه الله الله الله إنه كان بعباده خبيرا بصيرا الله إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء وعنقه الله الله إنه كان بعباده خبيرا بصيرا الله الله إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء وعنقه الله إنه كان بعباده خبيرا بصيرا الله الله ولا تقتلوا أولادكم خشيتهم لكن نحن نرزقهم وهيئاكم الله الله ولا تقتلوا أولادكم خشيتهم لكن نحن نرزقهم وهيئاكم الله الله الله إن قبلهم كان خطأا كبيرا الله الله ولا تقعوا الزنا إنه كان فرائشة وسعى أسويلا الله ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق الله الله ومن قتلنا ظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسر في القتل إنه كان منصورا الله ولا تقرأوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلوأ الشدة الله وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا الله وأوفوا الكيل إلا كرت وأوفوا الكيل إلا كرت الله وأوفوا الكيل إلا كرت وزنوا بالكتاب المستقيم ذلك خير وأحسن سلويلا الله الله وأوفوا الكيل إذا كرت الله الله وأوفوا الكيل إذا كرت الله الله وأوفوا الكيل إذا كرت وزنوا بالكتاب المستقيم الله الله ذلك خير وأحسن تأويلا الله الله ولا تقف ما ليس لك به علم الله الله الله ولا تقف ما ليس لك به علم الله الله ولا تقف ما ليس لك به علم الله الله الأكبر ولا تقف ما ليس لك به علم الله ولا تقف ما ليس لك به علم الله الله الله الله الله الله ولا تقف ما ليس لك به علم الله الله ولا تقف ما ليس لك به علم الله الله إن السمع والبصر والفعل كل أولئك كان عنده مسئولا الله الله ولا تقف ما ليس لك به علم الله إن السمع والبصر والفعل كل أولئك كان عنده مسئولا الله الله كل أولئك كان عنده مسئولا صدق الله العظيم