Home Page
cover of ابو طلال الحمراني- 1781  قصة البدلة السوداء
ابو طلال الحمراني- 1781  قصة البدلة السوداء

ابو طلال الحمراني- 1781 قصة البدلة السوداء

00:00-28:29

Nothing to say, yet

Podcastspeechfield recordingvehiclecarspeech synthesizer

Audio hosting, extended storage and much more

AI Mastering

Transcription

السلام عليكم اليوم نشرت لكم في القناة الثانية القناة الأجنبية قصة لمدة ساعة لشخصية نرجسية غريبة جدا جدا راح تستمتع بالتفاصيل الغريبة عن هذا الرجل اتمنى انكم تسمعوها اما قصة قصة الليلة عن تنفيذ حكم الاعدام في مملكة البحرين والكلام هذا كان في عام 2006 وتحديدا في 23 من رمضان كان يوم 16 اكتوبر يوم الاثنين في منطقة برية اسمها سافرة جابها ثلاث منتهمين بنغالية وبنغالي وباكستاني هالثلاثة هذول كان مقرر ان يتم اعدامهم بالرصاص اطلق النار بالرصاص فجابوهم في هاللباس الاسود تعرفونا حق الاعدام وداخل هاللباس الاسود قطع اسفنجية قطع اسفنجية ليش الله يكفيكم الشر الاسفنج هذا دائما يستخدمونا داخل اللباس الاسود للعدام في حالات الاعدام اطلق النار علشان الدم اذا نفذ اطلق النار مايتناثر في ارجاء المكان الاسفنج هذا يمتص الدم هذا وفعلا تم تنفيذ الحكم بهالثلاثة منو هالثلاثة هذول هذول التكبو افضع جريمتين في البحرين حتى ان اهل منطقة الرفاع يوم الايام تجمعوا وعملوا مظاهرة وكانوا يطالبون بسرعة تنفيذ حكم العدام في هالمجرمين انا بقول لكم قصة هالثلاثة اول شي نروح على البنغالية والبنغالي الله يسلمكم الفتاة البنغالديشية اسمها جاسمين حسين يعني ياسمين حسين والشاب البنغالديشي اسمه محمد اهلال الدين هذول شنو قصتهم قضية تختلف عن قضية الباكستاني الباكستاني اسمه حنيف عطى محمد البنغالديشين هذول جاسمين تشتغل خادمة وشغالة في بيت في منطقة الرفاع عند سيدة امرأة الامرأة هذي عمرها تقريبا سبعة وثلاثين سنة مرة متزوجة وعندها تقوم تقوم هذي الخادمة وتتفق مع محمد اهلال الدين انهم ينفذون جريمة سرقة ادمنوا بهالامرأة هذي السيدة اللي البهرينية انهم يسرقونها لكن الموضوع ماهو سهل اللي يتم الابلاغ عنهم ويقدرون يستطعون يهربون في الوقت المناسب لازم انهم يقتلونها فقالتها تعال على الشاعة سنتين بالليل افتح لك الباب وتدخل وتنام عندي في الغرفة ولين نتأكد ان الكل نايم ولان هذي السيدة البهرينية نام بروحي يعني بغرفتها ندخل عليها بدون محد يحس ونقتلها وذاك اليوم تحديدا الزوج ما هو موجود الظاهر انه شغل او عنده فترة عمل وكذا بس اهي وعيالها فلقوا انه هذي فرصة مناسبة او فعلا نيجي محمد اهلال البيت افتحتها الباب ودخل وتخبى عندها في الغرفة لين وصلت الساعة تقريبا الساعة ثلاثة الى اربع الفجر وجاسمين هذي مجهزة على الشريكة محمد اهلال مطرقة وقطعة خشبية وجايبها معها حبل ومرتب الامور ويتسحبون شوي شوي ويفتحون باب الغرفة ولا هالمره هذي مسكينة نايمة في امان الله في بيتها ويهجمون عليها فجأة جاسمين تحاول انه تثبتها علشان ما تنهض من الفراش وهذا شغال يضرب على رأس هالمره بهالقطعة الحديدية وبهالخشب ويحاول انه يخنقها وضرب ضرب ضرب ضرب لين فارقة الحياة الله يرحمها المصيبة وين المصيبة انهم اختاروا امرأة بسيطة وضعها المادي جدا بسيط ما تملك شيء من هالدنيا يادوب مصروف يعني لهو العيالة يعني اطلعوا قليلة يعني دنانير قليلة ما تسوى انهم يرتكبون جريمة بهالبشارة لكن الآن علشان لا يتم اكتشاف الجريمة اللي يسووها ويعطون حق نفسهم فرصة للهرب اخذت جاسمين جوازها وهذاك اصلا حمد لله المرتب اموره وشافوا انهم تورطوا خلص صحيح انه اطلعت عليهم العملية بدون فائدة لكن خليه يهربون على الاقل قالوا الان اعيالها راح يصحون الصبح يروحون للمدرسة واكيد راح يجون يشوفون والدتهم مقتولة ويبلغون واحنا ما راح نلحق قاموا واخذوا الام لفوها بغطة بالفراش وحطوها داخل قفص للدجاج والحمام والطيور موجود عندهم في البيت المسكينة الظاهر كانت تربي دجاج وكذا ويحطونها داخل القفص وينظفون الفراش من الدم ولا العيال المساكين ما حسوا بشي اليوم صحوا في الصباح كالمعتادين بيروحون للمدرسة افقدوا والدتهم من اللي يوكلهم من اللي يجهزهم لكن لأنهم تأخروا صاروا يعني تبدون على نفسهم وعندهم أخذتهم أكبر منهم تساعدهم كذا لبسهم المساكين حتى بدون لا فطور ولا خدم مصروف وراحوا علشان يلحقون على المدرسة بمساعدة الخادمة نفسها كل ما سألوا وين ماما قالت ماما راحت الطبيب أو المستشفى فالعيال توكعوا وراحوا المدارس نظفوا البيت حاولوا ويدورون أي شي تم سرقتها مافي قربوا تم اكتشاف الجريمة من قبل الأولاد بعد ما رجعوا من المدرسة دوروا على واديتهم بالصدفة شافوا جثتها داخل القفص ولتموا العالم وبلغوا الشرطة وصاروا يبحثون أولا عن خادمة اللي اختفت وكانت في استجابة سريعة تم تعميم اسمها في المطار وفي المنافذ وقلقوا القفص عليها اعترفت على شريكها وقلقوا القفص عليه وحتى ان كانت هالواقع يعني تأثروا منها كثير من الناس امرأة جدا طيبة وبحال سبيلها وما عندها مشاكلها احد يتم قتلها مقابل جنانير بسيطة شي يكرم المهم هما تمبطوا اليها عدموهم راحوا الى رب العالمين يحاسبون لكن هذه ما هي قصة الليلة لا قصة الليلة عن الثالث اللي تم اعدامه معهم اللي هو منه الباكستاني حنيف عطا محمد هذا قصة قصة اسمعوا السالفة الباكستاني عمره سبع ثلاثين سنة تعرف على فتاة بحرينية او امرأة بحرينية عمرها ثلاثين واربعين سنة هذه المرأة البحرينية متزوجة زوجها بحريني وعمرها ثلاثين وسبعين سنة وعندها من العيال بنات واللي انا قدرت اسهمها ان اي متجنسة هي اساسا باكستانية وتجنست على زوجها ولان زوجها كبير ورجل يعني صحته على قده وهذه ما هي مضبوطة تعرفت على الباكستاني حنيف عطا محمد اثناء ما هي على ذمة زوجها اعشقتها وهو عشقها وصارت بينهم يعني لقاءات وعلى فترات طويلة فقررت ان تبتعد عن زوجها علشان تاخذ راحتها مع العشيق خذت واحدة من بناتها وراحت بعد ما افتعلت مشكلة مع زوجها وراحت عاشت في بيت والدتها اجلست في بيت والدتها تقريب السنة سنة وشوي ولقاءات مستمرة مع العشيق يوم من الايام وتحمل هذه المرأة العشيقة احملت من منو من عشيقها الباكستاني وهي اصلا صار لها في بيت اهلها اكثر من سنة ونص واضح ان الحمل هذا مو من زوجها حاولت في الاشهر الاولى انها تسقط الجنين اللي في بطنها ما قدرت المهم اربعت الشهر خمسة شهر ستة شهر سبعة لين ولدت جابت ولد الان شو تسوي كانت مرتبة وقالت امور مع عشيقها ان تدخل المستشفى باوراق زوجها بدون علمها وان العشيق الباكستاني يمثل امام ادارة المستشفى انه هو الزوج خصوصا وقت الولادة لازم يطلبون زوج موجود بياناته اثباتاته وهذه عندها اصلا اثباتات زوجها فهو صار يمثل دور الزوج وفعلا ولدت وعطوها الورقة اللي هي مات الموليد وهذه اصلا عطتها فكرة اخرى انه تسجل المولود على اسم زوجها دام الامور مشت وراحت الى ادارة الموليد وافضلت قامت شهادة ميلاد وسمت الولد وسجلته باسم زوجها طبعا زوجها الى الان ما يدل عن شي هذي زعلانة وعايشة عندها لا ما تبي ترجعها وقررت انه الاب فلان وهذه بياناته وفي خطأ من الموظف انه اجرى جميع المعاملة اللي هي استخراج شهادة الميلاد بدون حضور الزوج بس وثق فيها المرحال او انه يعني لعبت عليها وانه كان يمثل هذا محمد عطى انه هو الزوج المهم الموظف مشت عليها السالطة ويصدر لها شهادة الميلاد وتاخذ الشهادة وتصدر كذلك الهوية الان صار شغل الولد رسم ابن من زوجها الزوج الى الان ما يعرف وصارت هي تفكر يعني لابد انه راح يكتشف عاجلا ام اجلا الموضوع لازم يتم تداركه اتخطط اهي وعشيقها العشيق شو يقول لها يقول لها لحظة شوي هذا الابن هذا ابني وانا لا يمكن اني اتركك مثلا حتى لو تلعبين على زوجك تقنعينه تمشي عليها الخدعة ويعتقد ان هذا ولده انا ما ارضى هذا ولدي وانا لازم اخذه قالت لها يا اثول الان احنا في ورطة اذا اكتشف واشتكى علينا راح نواجه قضية زنا وقضية اه تزوير محافظة رسمية وراح ندخل في مصيبة قالها لا بس مهما كان انا ما اقدر اتخلى عن ابني شو بالوقاحة بالاضافة الى انه ما تقدر تقول حق زوجها اكيد راح يقول لها هذا مستحيل يكون ابني شون ابني وانت عايشة عنده هالك اكثر من سنة وشوي شون حملتي وشلون ولدتي وانا ما ادري وشلون السجنينة باسمه وشلون يعني ممكن يقلب عليها الطاولة صارت تفكر ايهي وعشيقها بالحل انه ممكن يحتفظون في الولد الولد الباكستاني وانه الزوج يسكت ما يشتكي قالها مافي الا الحل الوحيد انه نقتل الزوج قال اوكي قلت اسمع انا بروح للبيت بحجة اني ابي اشوف بنتي اللي عندها في البيت صار لي فترة اكترها الان اكثر من سنتين انا ما شفتها واثناء دخولي راح افتعل المشكلة معاه وحاول اني افتح لك الباب خليه مفتوح انت ادخل وراي قال اوكي وهم رايحين الى بيت الزوج قال لها محمد عطا قال لها انتظر شوي خذ قنينة اللي هو قنينة الماء هذه فاضية وجدتها في الارض يعني وراح عباها بانزين من محطة وقود واخذ معاه الولاعة وجايب معاه قطعة حديدية انت جاهزين ارتكاب جريمة وتجي هذه الزوجة تضرب الباب ويفتح لها زوجها انت موجود هني بعد هالسنين وكذا وهو ما يدري اصلا بصالفة المولود وانها جايش تبي ما يدري المسكين يعاتبها عالسنين من قطعت فيها الحين جاي تشوفين بنتك ياللي ما تستحين قالت لا انا جاي اشوف بنتي وكيفك تحرمني ياها ادخلت لكنها بعد ما افتعلت مشاجرة وهذاك ينتظر قاعد يسمع الصوت ينتظر يعني تفتح للباب مثل ما اتفقه تأخرت وهو ينتظر عند الباب ويسمع صوت المشاجرة بين هالمرأة وزوجها تأكد انها ظهر انها ما قدرت ترجع للباب تفتحها قام اوه اوه ضرب الباب فتح للزوج اول ما فتح له الباب اشتوا اوه يعجم على الرجل هذا السبعين هذا الباكستان متعافي سبع ثلاثين سنة توه وهذاك عمره ثلاثين وسبعين سنة اول ما فتح له الباب وبكل قوته يدفع يدفع الرجل شي من صدره يرجع للخلف بقوة خلاه يصدن في زاوية السلم الغرفة اللي تحت السلم عرفتوها اللي تكون دائما عند الباب في زاوية السلم ادفعه بقوة على زاوية السلم من الخلف تسبب له بكسر بالعمود الفقري وضربه قوية جدا في الرأس لكن الشاي ما مات اغم عليه من الضرب وقوته بدأ يصحو ويقنو قام اسحبه ودخله داخل البيت وهذي العشيقة خذت بنتها وطلعت علشان هذاك يكمل الجريمة توقعوا شتوا الحقيقة قام يمسكها بعرجال البنزين اللي جايبه معاه وولع فيه النار وهو حي وهذاك يصرخ يصرخ ماهو قادر يتحرك مصاب في ظهره ممكن مصاب بالشلل بعدين اتشفوا في الطب شرعي وجود كسر في فقرات الظهر وفي الرأس لكنه مات حرقا يا ربي سترك لين فارق الحياة خذ العشيقة وطلع عبر البيت قال لهم استنفروا واجعلوا الامر حريق في بيت حريق في اللحظة الاولى اللي دخلوا فيها رجال الاطفاء للبيت تغربوا ان الحريق ماهو منتشر في البيت ومتركز في الجثة نفسها وحوليها فقط عرفوا ان مصدر النار كان من الجثة مع وجود رائحة البنزين قالوا بس ممكن ممكن ان الموضوع هو عملية انتحار هذا يسمونه توقعات او سيناريو المدعي الى الان يعني شافوا ان ممكن اول يسكب على نفسه وحرقنا اذا ليش شنو الدافع ورجل كبير في السن فيها العمر هذا و بدأ شغل التحريات الان ورفعوا الجثة لي الطب الشارعي الجثة كانت متفحمة التحريات يابون يعرفون شنو قصة هالرجل وليش حرق نفسها وليش انتحار شنو الاسباب صاروا شيكون الرجل متزوج وعنده عيال وين الزوجة والعيال قالوا انها موجودة بيت اهلها طبعا خلال البحث والسؤال استدعوا الزوجة استدعوا الزوجة اللي عمرها 42 سنة شافوها منهارة وتبكي و سمعت بخبر وفاد زوجها وتمثل عليهم انها مات هادل في الموضوع وانها تفاجأت وبكي وابو عيالي قالوا لها انت وين كنت اصلا ليش وين كنت في البيت قالت انا زعلانة وجالسة في بيت اهلي ازين اعطينا بياناتك شنو اسمك كم عندك من الاولاد كم عمرهم كم كذا شنو المشاكل اللي بينك وبين الزوج هل في يعني اي شخص تعتقدين ورا دفع هذا الرجل للانتحار هل عنده مشاكل مالية اجتماعية قالت لا احنا بينا مشاكل يعني اسرية كم صالك قاعدة ببيت اهلك قالت والله صال لي تقريب السنتين شنو سنتين شنو السنتين ازين شنو سبب الخلاف قالت لا خلاف بسيط خلاف بسيط قاعد سنتين اهني استغربهم وصارت هي من اولى المشتبهين فيه ازين يمكن انت اللي دفعتين للانتحار كذا هي مبسوطة على ان التحريات رايحة باتجاه ان الموضوع موضوع انتحار ومبسوطة حاس انه خلاص يعني بعيدين عنها او ما رح يفكرون فيها قالت والله هذا ما حبيت اني استمر في العلاقة معاه وروحت بيته ماشي لحظة انتبهوا على نقطة هذي تقول صالها سنتين في بيتها الها وعلشان تنفي علاقتها في موضوع انتحاره او الجريمة او شي اكدت عليهم انها صالها سنتين وماشي عنا ولا بينهم تواصل وانها كذا لكن شلون عندها ولد عمره بالاشهر قلت للرجال بالاشهر هذا شلون وهي صالها سنتين واكدت عليها النقطة انها قاعدة في بيت اهلها وزعلانة وما بينها اي تواصل او هني ردوا وقالوا تعال تعال انت متأكدة انك صالت سنتين ما رحتي للبيت ما تصالحتو ولا كذا قالت ابدا متأكدة قالت مليون في العيه غبيه يعني شوفوا تفكيرها تنفي وجودها في البيت او علاقتها اكدت علي نفسها الجريمة قالوا لهذا انت متأكدة وصالت سنتين شلون عندك ولد عمره بالاشهر وهذا ولد الرجال لا الموضوع في انه اضغطوا عليها تكلمي وعندما تكلمي وتبطل جرح قالت يبا انا فعلا صالت سنتين مرتعدة عنه تقريبا سنتين ولي علاقة في شخص وحملت منه وقدرت اني اسجل هالولد باسم زوجي وعلشان لا انفضح ولابد انه رح يعرف انه عنده ولد مسجل باسمه قلت ابي اخذ عليه مع اني كنت انتظر قلت رجل كبير في العمر لكن اخاف انه يفضحني قبل ان يموت لذلك قررت انا وعشيقي الشاب الباكستاني ان نقتله ونرتاح من هالموضوع وترجع علاقتي فيه واتزوجه والولد ولدنا ونعيش بخير زوجي لذلك فعلا رحنا لبيت ودخل عشيقي وراي وقدر انه يسيطر عليهم ويسكب عليهم النار ويجيهم تقرير الطب الشارعية اللي صدمهم انه فعلا في كسور في الظهر وفي الرأس وان الرجل ما مات حتى من هالكسور والنزيف مات حرقا وانشهرت هالقصة وصارت عليها ضجة الرجل المسكين اللي مات بسبة امرأة حقيرة خائنة مات راعي لا مخافة الله ولا قانون ولا عرف ولا عدات ولا انسانية اصلا احالهم المحاكمة احكموا علي العشيق الزوجة هذي بالسجن المؤبد اما العشيق الشاب الباكستاني تم الحكم عليه بالاعدام قتلا بالرصاص لما جابوا المتهمين الثلاثة البنغلاديشية والبنغالي وكذلك الباكستاني هذا في الجريمتين ونفذوا فيهم حكم الاعدام بقيت الجذس الجذس كلموا السفارة البنغلاديشية قالوا يبقى هذي البنغالية والبنغالي اللي نفذن فيها حكم الاعدام تاخذونهم تسافرونهم بتدفنهم في بلادهم قالوا لا ما نبيهم قاموا دفنوهم في نفس المنطقة هذي البلية اما الباكستاني بعد ما تواصلوا مع السفارة قالوا ايه نعم نبيه عطونا الجذس تاني ندفنه هناك في باكستان وهني انتهت سافتنا الليلة وفمان الله مع السلامة

Listen Next

Other Creators