التراويح: سورة طه الاية 84 الى135

صلى الله عليه وسلم إذن الصراط المستقيم صراط الذين أسعدت عليهم غير المفضول عليهم ولا الضالين وما أعجلك عن قولك يا موسى قال لهم أولئك على أسد وأدلت إليك وقلت رضا قال فإنا قد فتنا قوم كريم بعدك أمام موسى فوجع موسى أمام قومه غفان أجفا قال يا قوم ألم يعرفوا ربكم وعدا حسنا أفطال عليكم العهد أبردتم أن يحل عليكم غضب من ربكم فأخلفتم لوعدي قالوا ما أخلفنا لوعدا من بلدنا ولكن ما حملنا أوزارا من وسيلة القوم فقدمنا هذا كذلك هل قد كان فأخرج أم عجلان جدد للمخوار فقالوا هذا إمامكم وإمامكم لا تنسي أفلا يرد أن لا ينشع إليهم قوله ولا يملك لهم ضرا ولا نفعا ولقد قال لهم هؤلاء من قبل يا قوم إنما فكنتم منه وإن ربكم الرحمن فاتبعوه فإن أمره أمين قالوا لما برح عليه عاجل حتى يرجع المجنان موسى قال يا قوم ما منعك رأيتهم ضلوا ألم تتبعني أفعطيت أمري قال يا بن أم لا تأخذ إحيتي ولا برح يكنني خشيت إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إبراهيم ولم ترد بقولي قال فما خطبك يا سامري قال نصرت من ألم ينصروا به فقضبت ضربة منها للرسول فنبتها وكذلك سولتني نفسي قال فالهم فإن لك في الحياة أن تقول يا محمد وإن لك موعدا لم تخلف والرسول يا إلهي الذي ضد عليه عاجل لن يحلق نوره ثم لن ننزفنه بحياة نحفاة إنما إله الله الذي لا إله إلا هو وفع كل شيء علما كذلك لقص عليك من عبارة ما قد نبت وقد آتينا لك من لنا ذكرا فنعرض عنهم إنه يحمل يوم القيامة وزراً خالدين فيه وساء لهم يوم القيامة شفلا كذلك لقص عليك من عبارة ما قد نبت وقد آتينا جميعا لنا ذكرا فنعرض عنهم إنه يحمل يوم القيامة وزراً خالدين فيه وساء لهم يوم القيامة شفلا يوم ينفع في الصوب ونحصر المجرمين يومئذ سوقا ونحصر المجرمين يومئذ سوقا يتخاف تور مينه وإن لبثوا إلا عشرا نحن أعلم ملا يقولون إذ يقول أمثل طريقة لن يطلعوا إلا يوما ويسألونك عن الجبال فقل ينسكها لربي نسفا فيزرها لقاء صفصا لا تلافيها عوجا ولا أنتا يوم البيت يستبعون الزاعي لا عوجا وخشعت الصوات الرحمن وخشعت الصوات الرحمن فلا تسمع إلا أنتا يوم الليل لا تنفع الشفاعة إلا منذن له الرحمن يوم الليل لا تنفع الشفاعة إلا منذن له الرحمن ورضي له القولا يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما وعلت الوجوه للحي القيوم وعلت الوجوه للحي القيوم وقد خاد من حمله الباك وعلت الوجوه للحي القيوم وقد خاد من حمله الباك ومن يعمل من الصالحات وهو المومن ومن يعمل من الصالحات وهو المومن فلا يخالك ضلبة ولا همى وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وطرفنا فيه من الوعيد وطرفنا فيه من الوعيد علم يفتحون أو يحدث لهم ذكرى فتعالى الله الملك العظم ولا تعدل بالقرآن من قبل من يمضى إلى الكريم ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسى ولن نجد له عزة وإذ قلنا للولايات اكتنوا لآدم فنجدوا إلا إذ نجد أبا فقلنا يا آدم إن هذا عدو لك وإذا وجد فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى إن لك ألا تجوع فيها ولا تعلى وإنك لا تضع فيها ولا تضحى فقلنا يا آدم إن هذا عدو لك وإذا وجد فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى إن لك ألا تجوع فيها ولا تعلى وإنك لا تضمأ فيها ولا تضحى فوثوث إليه الشيطان قال يا آدم هلذلك على شجرة الخلد وملك لا يبهاك فأكلا منها فبدت لهما سرآتهما وطفقا يصفان عليهما من ورق الجنة وعطاء آدم ربه فغوا ثم اجتباه ربه فساب عليه وآدا قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض معا فإن بآيات ينكم بإني هدى فمن اجتمع هدايا فلا يقل ولا يشقى ومن عرض عن ذكري فإن له معيشة طنكا ومن عرض عن ذكري فإن له معيشة طنكا ونحشره يوم القيامة أعمى قال ربي لحشرتني أعمى وقد كنت بصيرا قال كذلك أتت آياتها فنسيتها وكذلك اليوم كنت وكذلك نجذير الأطراف والأيوم بآيات ربي قال على أولادي أشهدت وأبقى أفلن يأذنهم كما خلقنا قبلهم من القرون يمشون في بسانهم إن في ذلك لآيات لملها ولولا كلمة سبقت من ربك لكان إذا ممولة مسمى اقفر على ما يقولون فسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آيات الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى ولا تنزع عينيك إلى ما متعك في أزواجا من نهر الحياة الدنيا ليفتن فيك ولفق ربك غيره وأبقى ولا تنزع عينيك إلى ما متعك في أزواجا من نهر الحياة الدنيا ليفتن فيك ولفق ربك غيره وأبقى وهو أهلك بالصباح واستمر علينا لا نسأل بإذقاء نحن الرزق والعاقبة للتقوى وقالوا لولا يأتنا بآية من رب أولدتهم بينما تصف شفنوا ولعن ما أذلكناهم بعذاب من قبله لقاربوا نقالوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا فلاتبع آياتك من قبل أن ندل ونخزن قل كل متربطون فتربطون فتجعلون من اضحى الصراط الثمين ومن اجتدى