Details
Nothing to say, yet
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
The transcription is about a man named Yasser who was a successful lawyer and judge before retiring. After his retirement, he falls in love with a woman named Sawsan who eventually marries him for his wealth. However, Yasser starts to suspect that Sawsan is trying to poison him. He hires a private investigator who discovers evidence that Sawsan is indeed planning to kill him. The investigator also finds Yasser's diary, which contains a letter of complaint against Sawsan. The police arrest Sawsan and she confesses to the crime. Further investigation reveals that Yasser had actually committed suicide by poisoning himself to frame Sawsan. The truth is finally revealed, and Yasser's plan to incriminate Sawsan fails. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعد الله صباحكم وكنتم صباحا وأسعد الله مساكم وكنتم مساعا عودة الكتاب أغرب الغضايا للأستاذ بهاء الدين أبو شقة وانا سبق ونزلتكم كثير من قصص الكتاب هذا قصص حلوة ومحترمة الأستاذ بهاء الدين أبو شقة هذا هذا كان يشتغل وكيل نيابة وبعده صار قاضي ويوم تقاعد الرجال صار محامي يعني رجال مخه مليان مليان كله جرائم حيث أن الأستاذ بهاء الدين أبو شقة يشتغل الآن محامي ومحامي ما هو حياظر محامي محامي على مستوى لدرجة أن المصريين يقولون اقتل الأتيل وابو شقة يطلعه يغنونها غنية يعني حتى لو نكتبت الكتيل وقتل أبو شقة هو أبو شقة يطلعه رجال عاش حياته كلها وقضاها في القضايا ومن القصة اللي قالها في كتابها قرب القضايا القصة اللي بقولها لكم اليوم يقول يوم كنت وكيل نيابة جاءنا بلاق أن في واحد ميت بشقة فرحنا للشقة نشوف الميت هذا قالوا وجينا إلا الرجال قايح ومطرش ومطرش يعني متقيق ومطرش الرجال وميت قال بعد الأمر الواضح أن الوفاة طبيعية قال لقن احنا لازم ناخذ إجراءاتنا الرجال المتوسط بهذا اسمه ياسر ولا عنده بس شقة إلا زوجته والشغالة فجوز زوجته زوجته اسمها سوسل تعال يا سوسل ألمينة وش اللي حصل لزوجك قالت والله ما عرفش يا فندم أنا كنت خارج الشقة وجيت ولقيتك كذا وزوجي كان تعبان لف كم سنة هو مريض تعبان مرة وما عرفش إيش اللي حصل لك حققوا مع الزوجة خضوا معلوماتها نادوا الشغالة حققوا معهم فقعدوا يسلونها وش اللي حصل شو انطاح قالت الشغالة يا بيه دممتش موته طبيعية دمقتول قال شو مقتول قالت مراته مراته هي اللي قتلته قال شو نقتلته قالت أنا شفتها بعيني يدول اللي هيكلهم الدود وهي تحطم السم في طباء البامية حملت لبامية وحطت السم وأنا شفتها بعيني يدول قالوا متأقدة قالت أيوة باشا هي اللي قتلته وفي بينهم مخناءات كتير والله أبو شقق سمعي كلام هذا لجريمة قاتلة جنب يلا خذوا الجثة وودوها على الطب الشرعي والله قاموا المحققين قلت شون بغرضه ان توفي هذا بمكسبه أول حاجة حصله حصل مذكراته قعدوا تصفحونها كده ألا مذكراته كلها ايش كلها تشقى من زوجته أنا تزوجتها وغلطت اللي تزوجتها وعملت فيني كده وسوت فيني كده ألا مذكراته قصة مأساة أشوى يدورون ينخشون في المكتب ويحصلون رقة كاتبها ويحصلون رقة كاتبها خطاب شاكوة الوكيل النيابة يشتكي فيها على زوجته أنها تزوجته وأنها طمعانة بفلوسه وتفعل به كده وتسوي به كده شاكوة كاملة موقعها باسمه بس انه مالحق يوديها الشاكوة للنيابة فتشوا بعد فتشوا وحصلوا ذاك الشريط وشغلونا الرجال بصوته يتكلم يقول الشريط ده انا عملته علشان اللي يلقاني متوفي ما فكرش اني ميت وفاة طبيعية اكيد سوسا هي اللي اتلتني انا امراتي افضل تقتلني ورجال مسجل هالشريط هذا مخصوص علشان اللي امات الناس تلقاها الشريط هذا وتعرف زوجته هي اللي اقتلته والله بعد كل هالأدلال اللي يلقوهن على زوجته الشغالة شاهدها وشافتها والمذكرات اللي هو كاتب والشغل اللي كان يرفع عالكي للنابة والشريط اللي هو مسجله قالوا مية بالمية هي اللي قاتلة والله ياخذون سوسا على قسم الشرطة ويودون ياسر على الطب الشريط الآن قبل نكمل القصة لازم نعرف بداية ايش صارت من هو ياسر هذا ياسر هذا ولد المسكين يتيب على الدنيا وابوه وامه متوفين فاخذه واحد من جماعته حقه معه ورعانه وبعد يربيه كبر مع الورعانه الرجال وكبر طبعا ما نقدر ارسل لكم قصة الطفولة هالبائسة الممرن الرجال وصل عمره 30 اللي مربيه واحد من جماعته والله يوم جاء عمره 30 الرجال ويحصل عقد امل بالسعودية والله يجي الرجال يشتغل بالسعودية عاد بعض الرجال ما شاء الله اللي جاء عندنا برك ما يطلع يوم جاء للسعودية ما هو خابر احد بمصر جلس بالسعودية بعد الرجال يشتغل بالسعودية وصقل 20 سنة ويشتغل بالسعودية طول هال20 سنة ما راح فيها المصر يمكن راح مرة وطفش ورجع للسعودية ورجع للمصر ولا همتها الغربة اذا قعد بالسعودية بعد 20 سنة من قعدته بالسعودية الرجال جمع ثروة وصارت عنده فلوس يعني تعيش بقى شاب مصر مل من الغربة وقع الخط فلبروح لديه السجن فالرجال ترك السعودية ورجع للمصر اول حاجة سواها الرجال سرال الشقة وشرال العربية ودور للشغل وصل للشغل واشتغل من جديد في مصر وطبعا حياته هذي كلها مرت عليه ما فكر بالأنصر النسوي ما دخلت حياته مرة ولا عمره حب ولا عمره ما شاء له مرة ولا فكر بالزواج رجال براسه وطبعا بما انه كان عزابي ورجال ساكن براسه ما كان يطبخ دائما كان يروح له المطاعم هذي ولا في حد المطاعمة طلب الرجال الغداء قال له يوم جابت ذيك البنت الحلوة ويتعطيها الغداء عجبتها البنية اول مرة انتحرق قلبه وقعد يساله محا شوي فار ما يتغدى الا بهالمطاعم هذا ولا يتعشى الا بهالمطاعم هذا علشان يشوفها البنت هذي والبنت هذي لاحظت ان الرجال يجي علشانه فالفار من اول ما يجي للمطاعم هي بتجي تخدم عليه عاوز ايه يا باشا عاوز غدا كذا كذا والرجال مليان يطلب الغديات الصح فتعطيه ابتسامة ثم تروح تجي بهالغداء ثم نزلته عنده والرجال دبب لما تربي وعينه بس عليها والله هذي المرات هى جايب كلها لكل قاله انت دوامك متى يخلص الساعة كام قالت يخلص الساعة تسعة قال خلاص انا هستمنى اكبر الساعة تسعة قالت ليه قال عاوزك فى كلمتين قال المهم الرجال انتظرها الساعة التسعة برا المطعم دمت طلعت من دوامها لهذا ولها وسلم عليها وتعرف عليها حد عارف اسمها وانا اسمها سوسل قالت صراحة يا سوسل انتي عجبتني وبيتعرف عليك قالت لا من صحش قال لا ما تفهمين ايش غلط انا عاوز اتقوزك قالت كذا على طول قال ايه على طول قلت لها انه يعزمها ذاك المطعم ويقلس هوياها ويقعد يقفص لها الرجال قصة بحياته قال انا ولد جتين وتربت عند واعد من ارايبي وبعدين رحت لسعودية وقعدت لسعودية عشرين سنة والحين الحمد لله عندي ثروة وعندي خير ويتسمع كذا قال لها على ما قال المصري طأت الأدرم فتحت لها فكرت كذا قالت جيب جلوها الشاي عمره فى الخمسينات وقعدت عن اللقاء هذا ما طبوله تزوجها الرجال اخيرا الرجال بدأ يستغرب حياته وصل عمره فوق الخمسين وهو يعيش الحالة ما عمره جرب الحب والعمره جرب الحنان والعمره شاف الشي هذا والله يوم اخذ سوسن وفعلا سوسن تطيح بالنعمة نغناغها الرجال اول حادث طبق لها سيارة وقامت تدوج على كعفها قبل ما كانت تشتغل في المطعم تجيب الصحون وفدي الصحون ايحى صارت سيدة بيته المهم ان الرجال رأى عليها الكيس طاحت بالنعمة وهو استعنص استغرت حياته قبل عايش وحيد وحيد مع زوجه والله شوي الدنيا ما تصفى لا بد ما يجي شيء يأكلها بعد كم سنة من زواجهم وصيبها الرجال واعكة صحية وهو يطيح فيها بالبيت صار ما عاد يقدر يروح يشتغل ويا الله يقوم من السرير ما يقدر يتحرك والله في البداية سوسن هي اللي قايمت به وهي اللي تراعيه وهي اللي تعطيها الدواء وهي اللي تقوم وهي اللي تذيرها الحمام وتجيبه يعني كانت مهتمة فيه شوي الرجال بما انه طاح صارت سوسن هي اللي متولية امورها المادية هي المسؤولة عن الفلوس اللي بالبنك ومسؤولة عن الشغالة يعني كل حاجة بيدها مكدت عمره ياصل كلها فقط بيدها المرأة والله شوي شوي بدت تطفي السوسن قالت هذا متزوجني مرضة ومتزوجني مرأة والله هي تبدأ تهمله وهي تجيب لها الشغالة قالت اقولك عندك الشغالة اذا بغيت حاجة ولا شي نادى الشغالة هي تجيبها لك وصارت تطلع على كيفها وتدخل على كيفها وتروح تسهر ولا تجي الاخر الليل ما يندر وين هي رايحة ولا يندر وين هي ساهرة الرجاء صابر ما يدلو شي يسوي بزيان انها مستحملتها الرجاء المريض ويا الله يقوم من الفراش والله شوي شوي الاهمال بده يزيد يزيد وهو الرجاء صابر لان جاء يوم من الأيام الشقة اللي قدامه جاء واحد يدرس في الجامعة موسيقار وسكن بالشقة اللي قدامهم ولد شباب من عمر سوسد والولد هذا موسيقار لازم يعزف الحان ويعزف موسيقى فشافت انفقت معه شافت ودرت ان الاسكن قدامهم واحد موسيقار وصارت بعض الحياة تسمعه يبعد يلحن ويعزف موسيقى فتندمجت مرت حتينها أصابرها وتبعد تسمعنها وصارت تبعد بالبيت هالموسيقى هذي جلستها وله شوي تعرفت على الشاب اللي ساكن قدامهم وله تقوم تروح لهم نقرأ بالشقة اللي قدامهم لازم تروح تلفلف بالشوارع هالشقة اللي قدامهم وله تعرفت على الملحن اللي ساكن قدامهم وصارت ليليا عنده زوجها قبل كان ساقد ما يدري ايش يسوي وله سألها وينك جابت لها عذر ومشت عليه لكن في أحد المرات الرجل شافها ويطال عن الشقة اللي قدامهم وعارف انها عند جارهم ويكفي لاحظ انه اللي قام يعزف فيندمجت وتخرجوا هتكلم معيها انت بتعمل ايه عند قلالنا قالت وانت ذلك هتقعدني قنبك قالت انت قاعدين جنبي عيد عليك ريحتك فاحت بالأمارة قالت يقولوا لي علوه انا بحبه طلعني انا عايز اتقوزه المهم خربت بينهم اكفني دافنا شبابي معك اكبر مني بالعمر وطايح طايح حظك لا يا اخوي هباني شبابي عايز انا وياه طلقلي ايه بالله احبه وموت فيه ولدانيك والله ويتهقهروا بكلامها الا ما في الحال يطلقها ولا يقدر يسوي شي ولو يطلقها الفلوسة كلها عندها والله بعد كم يوم منها الخناقة هذي يوم جت للشقة ونتلقى ميت اللي قلتكم في بداية القصة ابو شقة يقول تلقانا بلاق في وجود واحد ميت بشدة وجاوبوا باشرون عملهم خلوهم نرجع للنقطة اللي بدينا منها ابو شقة قال انا بعد ما سمعت ان فيها سم وانزلت استحاطة له سم اخذتهم على طول معي للقسم ومن خلال خبرتي اعرف ان السم لابد يعلق بالاضافر اذا فيه سم لابد يعلق بالاضافر فاول حاجة سويتها طلب تقليم اضافر الشغالة وسوسة وارسال الاضافر المعمل الطب الجنائي يشوفون فيهم سم ولا لا والله فعلا يقلمون اضافر سوسة ويقلمون اضافر الشغالة ويودونها المعمل الجنائي جات النتيجة الا سوسة مافي سم باضافرها والشغالة كذلك مافي سم باضافرها اذا الرجال ماهم قتلوا بسم والله جات نتيجة التشريع نتيجة التشريع اذكرت انهم توصي بالسم وان السم وضع له بالقهوة وانه شرب السم على معده خالية مافيها اكل يعني مافيه باملة والله على طول يجيبون الشغالة قالوا تعالى تعالى يمعينا يبياكلها الدود انت تقولي من التحقيق انك شفتي في ايونك يبياكلها الدود ان سوسة حطت لها سم بالبامية ومعمل الطب الشرعي ذكر انك سم حطله بالقهوة وانه شربه على معده خالية ومعده انت ما لقبها ولا قطعة بامية اعترفي والله انا بنوجيه لك تهمة القتل عند وراح تاخذهم عقوبة الاعدام او السجن المؤبد الشغالة سمعت كذا قالت لا يا بني لا يا بني انا باعترف لك انا اعترف لك قالوا يلا علمين القصة قالت القصة انا في يوم من الايام ما درت لسه عطل بيه ياسر يناديني تعالى تعالى جيته فلما جيته اعطاني عشر تلاف جنيه قال خذي العشر تلاف جنيه هذي قلت لي لا يا بني العشر تلاف جنيه هذي قال العشر تلاف جنيه هذي لك انت بس بيمنك حاجة واحدة تسويها قالت انهي قال انا اعاوزك الحين تروحين وتنزلين تشترين لي السم والفلاني والسم هذا انا هشربه وحموت واذا مت انا ما بيسوي سم تتهنى بالجلوس هذي انا بيها تموت وراي هذي سرقتني وخانتني وخانت فلوسي ما بيها تتهنى بالجلوس وراي ابيها تموت وراي واذي منكي امت وجيت الشرطة حقك تقولين لهم سوسن حطت لها السم قالت طبعا وانا رفضت لكن هو قال لي ما تخفيش انا عامل حسابي على كل حاجة انا كاتب مذكراتي وذاكر فيها كل حاجة بيني وبين سوسن وطريقة تعاملها معي وشلون سرقتني وشلون تخوني كل حاجة كاتبها بالمذكرات وكاتب شكوى الوكيل النيابة اني اسكي عليها وانسدل شريط صوتي اقول اذا لقيتوني ميت فتأكدوا اني مقتول من سوسن لانها كذا مرة تهددني عازلت تقتلني فما تخفيش كل حاجة انا مضبطها انا مضبط خطة ما تخرشها المليح تلف حبل الماشي نقع على رقبة سوسن شهادتك مع مذكراتي مع خطة بالشكوى مع تفزيل الشريط كلها حتثبت ان سوسن هي اللي سمتني قالت وانا اروح وانا انزل وانا اجيب لها السم اجيبت لها السم قال احملي لي قهوة فعملت لها القهوة وجيبتها له وهو بنفسه حط السم نفسه بالقهوة وشربه وبعد شوية طاح ومات قال بعد اعترافه الشقالة اول حاجة سويناها قلمنا اظافر ياسر ووديناها للمعمل الجنائي وطلعت النتيجة وفعلا فيهم بقايا السم اذا اصبح اعتراف الشقالة الا صحيح وان ياسر قتل نفسه في السم علشان ينفتح منها الدنيا وعلشان يثبت التهمة على سوسن وسبحان الله ادنى سبحانه وتعالى كشف الحقيقة وسوسن اكتب لها امر طلاق صراح وطلعت من السجن ويقول المحامي ابو شقة في الثاني يوم كنت في مكسبي ما ذهبت الا واحد من الضباب اللي كانوا يحققون معي في قضية ياسر وسوسن الا معاه ملف محضر والرجال داخل علي يبتسم قال قلت مالك تبتسم قال تتذكر قضية ياسر وسوسن قال قلت ايه اتذكرها لن يكون المحضر اللي معاك هذا يتبع القضية هذي قال هو كذا اتبع الصفحة الا شوفوا سبحان الله سوسن اطلعت العصر من السجن وطلعت من السجن وعلى الكبرهات وعلى المراقص وعلى الديسكوهات وليلها كلها وتذكر وترقص ومستنسة ولها ما وفات زوجها ولا جرت عنها وهي المفروض انها محاض لكنها طلعت منها القضية وعلى طول على المراقص والله اذكرت اذكرت اذكرت ولقيت لها شاب بها المراقص وتعرفت عليه وقالت روحني الى شقتي شقتي فاضية وهم يجون راجل الى الشقة يوم جت فوق كبريل نيله ويتطيح بالنهر وهي تغرق هي وليل الشاب اللي جاين معها ويموتون قال قرأت القضية كذا قلت سبحان الله ما اعدلك يا رب ياسر خطط عليها وشوه كل امكانياته عشان تموت وراه لكن الله سبحانه وتعالى ماهو كاتب لياسر يتحمل ذنبها فطلعت براءتها من خطة ياسر لكن سبحانه وتعالى سريع العقاب من اول ما طلعت وهي المفروض انها محاض راحت للمراقص قال الله سبحانه وتعالى انتقم منها وماتت في ليلتها يعني الله سبحانه وتعالى نفصل فيها حق العدام اذ سرع حتى من خطة ياسر حتى لو انها اتهمت بالقتل تبدأ قعد لها كم سنة عدل ما ينفصل فيها حق العدام لكن الله سبحانه وتعالى اتبرني في كياسر من ذنبها وانه ينفصل فيها حكمه باسرع وضع والقصة هذي انا سبق ونزلتها لكم من قصص بشقة لنزلتها لكم قبل لكنني قلت اعيدها مره ثانية لان كان الصوت ما يمتع بسبع المذاهب فقلت القصة حلوة وفيها فائدة ان شاء الله للناس اللي تسمعها وادتها لكم من جديد وانتاق قصاتنا ونقول لكم في امان الله