Details
Nothing to say, yet
Big christmas sale
Premium Access 35% OFF
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم شنو عندنا القصة يا اخوان انا مريض انا اعتذر يعني الصراحة انا رجعت من جبال بفاريا والتلوج الوادرشة وطوز نسيت الوادرشة شيباننا وشيبان الجماعة كانوا كاشتين وانا حبيت اسمعهم والله مرضت هناك في الوادرشة حتى تشخيص واحد من الشيبان يقول يقول هذا فيك معروف من تشير بلجوين هذا فيروز قلت ماهو شو صدق هذا فيروز علاجك عندي يعني يغطي أصبعين في فنجال حق القهوة علشان التمر يتلزق يروح يغطي أصبعين في الفنجال ثم يطلع منديل يقوم يلف المنديل قلت هذا عمالي عمي سشل هذا عمي يطلع منديل قلت هذا قرب فنجال قربت وانا قرب فنجالي ويحط فيه ويديل ويحط فيه مرة قلت يا الله اشرب اشرب واحدة بواحدة والله اشربتها قلت اه كيف قلت راحت في روز خلاص القصة قصة يوم من ايام العرب وانا ما اودى طول فالقصة لان صوتي المزكوم وصوت معركة ما تحسن الصوتي خوف في يوم من ايام العرب كانت فيه معركة كبيرة بين اللهازم وبني تميم واثناء المعركة تجمعوا اللهازم كل بوهم على واحد اسمه ناشب العوار من بني تميم فارس كان يستحل اخويهم يضرب يضرب اخويهم يضرب فجوه اللهازم تجمعوا اليه وقالوا ناشب ناشب قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا قلت هلا فيوم جاء بيتكلم العور يقول رسالته فاللهازم البعض اللي فالخيمة قال ركزوا كل واحد ركز وشوف اش بيقول قال الحارس الخبل ما عليكم انا مركز قال انت اسكت انت لا تركز ولا تتكلم ولا تقول شي اسكت قالوا تكلم يا العور انت ما عاد تفكروا في الرسالة هذي قال العور للغلام اذهب الى قومي فابلغهم عني السلام وقل لهم فليحسنوا الى أسيرهم ويكرموه فاني في قوم يحسنون لي ويكرمونني وقل لهم فليعروا جمل الأحمر وليركبوا ناقة العيسى بآية ما اكلت معهم حيثا الحيثة له التمر السمن ومطير سوى معبوك في بعض يقول وقل لهم فليعروا حاجة من بني مالك وقل لهم ان العوسج قد اورق وان النساء قد شكت وقل لهم فليعصوا همام ابن بشامة فانه مشؤوم محدود وليطيعوا هديلة ابن الأخنس فانه حازم وميمون قال خلصت الرسالة فلتفتوا الناس اللي عندها البعض قال فيه شيء آه فيه شيء قالوا لا مافيه شيء قال الغلام فهمت قال الغلام حفظت مافهمت حفظتها والله ورحل بني تميم يعلمهم فوصل الغلام الى بني تميم وقال لهم عندي رسالة من العبر فقالوا بني تميم انت داني الخبل قالوا خلاص انا بخبل فقالوا هات الرسالة وهو يعطيهم الرسالة كلها فهم خلصت كم رجل طلعت بحظه قلت لهم انتم ضاربين العبر لين هذرا ماعندهم رسالة ولا جمال احمر ولا عندهم ناقة عيسى ولا انتش قاعد يقول اصلا وقال هذيل جاي سمع طرف السارفة فقال اعطيني الرسالة فعادها الغلام قال لا لا اصيقها نصا من يوم ما قبلته والسوا قال اخذ الثواب بيده وقال لي كم عدده وما عرفت احمق مثل الغلام داني قال كم عدد الرمل وقالت ماعرف وقال هذي الشمس قلت هذي السارفة وعطيها السارفة كلها والتفت هذيل على بني تميم ما فاهمته قالوا لا والله ما فاهمنا قال هذيل ابن الاخنس وهنا جماعة الخير فرصة العرب قال هذيل انا اعور يا بني تميم من ابهكم الحرب قالوا كيف فاهمنا قال اما الرمل الياخذهم من الارض ولا العدد يقصد ان الجيش الي جايكم كتير لا يحصى واما الشمس يوم يقولوا شوفوا الشمس انها حقيقة وواقعة مثل شوفتنا للشمس اما الجمل الاحمر الي يقولوا خلوه يقصدنا يومنا في الصمان الجمل الاحمر الصمان والناقة العساء الي يقولوا ركبوها يقولوا روحوا للدهنة اما الحيث الي هو خليط من تمر وسمن ومضير يقصد انهم قبائل كثيرة واجناس مختلطة كثيرة جايتكم اما كلمتها الي يقول وليعروا حاجتي في ابني مالك ما يقصد اياه المالك اخوه يقصد اياه المالك اياه العمنا يقول لازم تحاربهم معهم اما العوسج الشوك اوراق ان القوم جهزين نفسهم بالاسلحة والنساء شكت الشكاء هو قرب الماء اصغار انهم عبوا الماء انهم خاص الحرب قريبة نبهكم بكل تفصيل ممكن تحتاجونه وتجهز الهازم وطلعوا الصبح وطلعوا في العوار قالوا رايحين نبيد اياه العمك نمشيهم قال احضر قال الله الحمدلله يلا قدرك يا اخوان وهم يروحون يوم وصلوا الى الناس قد نزلوا من الصمان وتحصنوا في الدهناء وجوا ميلوا عليهم في الدهناء قال لا بني تميم قالوا يا صاحب انتم هاجئتون يعني ما كنا نستدينهم يسربون سيوفهم بني تميم وتجي معركة عظيمة قتلوا بني تميم فيهم قتل هائل اصاروا ضرارا بنقاقا الخبل كان معهم قلت يا عيالة والله كنت حاسس انا في الرسالة قالوا انه الطمق وبدأ كائدها ابن العوار خالب بني تميم يحمضون انفسهم ومالهم وابنهم من الهازم وياخذون اشرا ويقيدونها ويطلع ابن العوار وكان يرد بني تميم يقول نحن حميناها يوم لا يحمى بشر يوم الوقيد والنساء تفتقر قوس تنقاها من النبع وزر ترنو انها زعلك في الوتر حجرية فيها المناية تستحر تحفزها الاوتار والعيد الشعور هذا الذكاء والفراصة والفطنة عند العرب ناشب العوار ديب دف الرسالة الواحد ديب ثاني انا كنت اقول القصة الولد عمي قبل بدأ يحلل رسالة قبل نقول ايش معناها قالوا سهلة يعني يركبوا بعرينة سنتين واشاشوا نعمة وحكمة ورحمة من الله نجا في الزمن ذا لانه جاء سابقا احتمال يكون وجوحا يعني ما يكون فارس ولا يكون اسوال ايش يا اخوان من كتاب عيام العرب تجاهلية اذنوا علي طالع يعني وانا عشان الصوت سامحوني بعد عشان يعني اتعرفونا في روز مرة لعبتيني سلام عليكم اليوم ان شاء الله عندنا قصة يا اخوان قبلها انا جاتني دعوة من ازرق التواصل الاعلامي ورح اكون مشارك بايدن الله في معرفة الكتاب والتاريخ 17 مارس يوم السبت ان شاء الله جاي ما عندي كتاب يجمعكم الخير لاني دخل علي في تويتر دعوة معصب يقول الله شرايك بعد انت صامح الكتاب لعل الله يريث الارض ومن عليها دخلي انا مش دخلني انا ساكت انا ما قلت شي اشارت زنديقة حماد اعترت هذا اللقب لان فيها عراضي مرة جاء عند ابو حماد وقام يتصلف معه وقال حماد وينه ما شاء الله حماد كان صغير وقتها فقال ابوه شوفه يلعب مع الياله الصغيرين كلهم هناك ما شاء الله هو ايش لابس يعني ما اشوفه قال ابوه هنا في النقطة دي بالذات هما بلابس شي يعني قال عربي والله يلعب يا منظر قال لا لا والله عادي اي حماد تعال سلم عمك تعال ويجي اي حماد صغير ما عليه لبس ويريك حركات قال عربي لا لا تبريني الله يصلح طفلكم ده عجرد عجرد معناها في اللغة عاري اما اجرد انا بحبست انا الاصل اجرد معناها في اللغة الرجل ما عنده شعر انا ما ادري ما احب افتح الموضوع ده كتير حق الرجل ما عنده شعر عاري يضايقني عجرد معناها العاري كبر حماد عجرد صار فاسق صاحب مجون صاحب شرب زنديق جمع كل حثالة الدنيا جمعها فيه فرحوا الناس البشر ابن برد وعلموه قال البشر ابن برد فيه واحد يقلف الناس افضل من ينا قال يا والله حماد عجرد الناس تقول قالوا اخبت من ينا قالوا اخبت من كان قال او اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال لا تقولهم بعد زنديق قال ولا زنديق بعد قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال اوصخ لسان قال محمد بن عباس اها وصلت شعوري انا تذوقت شعوري ابشر قصيدة ان شاء الله جاهزة فقال الحمادي في غزة زينب بلسان محمد بن عباس يقول زينب ما لي عنك من صدري وليس لي من كيسي والعجري وجهك والله انشثني احسن من شمسي ومن بدري ولو ابصر العادل منك الذي ابصرته اسرع بالعدل وبدأ يقول فيها بياوات وقال صيد لا علمي فيها والزينب انصف وانطلق فقال محمد بن عباس انا قلت لك مرة انت اللي كنت حبيتها صدقا وقال لا والله طال عمرك لشان كنت وصيتني فزعل محمد بن ابي سليمان وخزينب فقال والله العظيم لا انفردمه بس ما يذبح محمد بن ابي عباس هذا قوي هذا وحامي فقال يموت افتريه لان يموت حماد عجرد والله يموت فجاء يومنا اليوم وتعب محمد بن ابي عباس فجابوا لها الطبيب الطبيب اسمه خصيب هنا الجماعة كلها حطيتها الطبيب فجابوا لها الطبيب خصيب فقالوا خصيب عالج خصيب هذا نبي الاخلاق قمة فعالج وشفط وجلس فقال ان شاء الله طيب فقال مساعد الطبيب مساعد خصيب قال خلاص اللاجات اتمعت فيها انسرها قال وش تنسرها ورني ياخد قال هذي بزاس تلاج مليانة قال ويه مليانة قال حلو اذا هذي مليانة انا وشربتها انا وشربتك الوادي يعني انا والله اسكت الشنطة وحطها قال ان شاء الله انك طيب ان شاء الله انك يعني طيب قال هو لونه شاحب وش السالفة قال هو طبيعي يوم يرتعد هذي طبيعي ان شاء الله ما نجي فيه مكروه يوصلك شنطة رياضة مات محمد بن ابي عباس قال خصيب نعطيه علاج غلط يمسكون خصيب ويحطونه في السجن قال هو ما في مشكلة ركب انت في السجن على راحتك انت تتقن هو مات خصيب في السجن ويقول ابن قنبر وانا قد قلت لأهلي اذا اتوني بخصيبي ليس والله خصيب وللذي بي في طبيبي جنى عليهم فاني شبه الحين حمد عجرة وبدأ يعتذر من سليمان يا سليمان الرجال قال انا ما اخذ احد على نفسي ما يقول كلام وفق اي والله فكان حمد عجرة يفهم سليمان يا سليمان بالله هو اللي غصبني اتغسل في زينب قال حمد سليمان والله لا انفر دمك قل يا سليمان قسم تركتك حتى زينب والله ما يتغلوها قسم بالله ما اطقها الزينب تركني اتغسل في بشار تركي شبه بشاره قال والله لا انفر دمك يعني شبه حمد عجرة يرسل يستجير بالناس ولا يجيرونه لين وصل عند قبر ابو سليمان فقال لي حري بمن استجارة بذاك القبر ان يأمن الرد والعثارة لم اجد لي من العبادي مجير فاستجرت التراضة والاحجار قال سليمان انت رايح بقبر ابوي تريد تسجير بالتراضة والاحجار والله لا انفر دمك على التراضة والاحجار فاجارة جعفر منصور قال انا جيرك قال حمد ينظمانها من عندك قال ليها جيرك قال حلو يرجع حمد يسب بالقبر يسب ابوه اللي في القبر فقال كنت عند استجارتي بابي ايوبا ابغي ضوان وخسارة لم يجرني ولم اجد فيه حقا وقام الله ذاك القبر نارا يحرق ابوك في قبره وانت معه يقتلكم فقال سليمان خلاص لا نخربهم فنادى سليمان القاتل عنده ماجور ياخد يوسع فقال اسمع ابي كتر واحد تدبح حمد عجرب كم تدبح قال والله يعني على حسب الموسم قال خمسين الف قال في المدينة فلانية قال ماجور بره ديره هذي في الانتداب قال مئة الف قال خلاص مئة الف وياخد القاتل الماجور وره يوسع ويروح بيد بحمد عجرب وصل القاتل الماجور وشف الناس واجد ولا يدري وين حمد عجرب وكان الناس رايحين للمسجد يصلون فقال القاتل الماجور الحمدلله الناس لحد الحين كل مدهر راحل المزاد الحمدلله والشكر لك يا رب قال الواحد ايه يا اخي دايما قولهم بس ما يفهمون ضربة قال القاتل حمد قال والله كيف اربي جيبك صلح صخ لزديك فراحل جالس جنب حمد وحطه الخنجر عالضرب قال حمد ليه الخنجر هذي هذي بس لو تخليها في بطن مكنين بيرجعون الناس يطلعون الناس منك ان شاء الله وخنجر في بطن حمد هم يلحقون الناس ويحاولون يعالجون حمد وراحل القاتل الماجور فثنى بشار بن ابردن حمد عجرب خلاص يحتطر علي اعمال خيرة فقال لو عاش حمد لهون به بل اكي انه وصار الى النار فراحل بصراشة فراحل الناس يطلعون الناس يقولون الحمد قبل يموت بشار هجاك فعلموه ويكتب بسرعة هاتي لوح ما معناه وقت فقال نبئت بشارا نعاني للموت براني الخالق الباري قلت ادوبك ارفتك خالق الباري قلنا نكتب ونموت قلنا نكتب قال يا ليتني مت ولم اهجه نعم وانصجت الى النار يالغالي حاجرك بيموت ما هو وقتك والله فقال يا ليتني مت ولم اهجه نعم وانصجت الى النار وايو خزين هو اخذى ان يقال لي يا ساب بشاري اكبر هانه انهم يقولون انت اللي سبيت بشار يعني انت احقر من يسبك فراحل الناس يقعدون بسرعة بشار بشار قال فيك كده ويجيبك كده الواحد جايقه مات مات بقى بقى بس خلاص انتهى الوقت على اخر حرفين قال انتهى ادفنوا حماد عجرد وبعد فترة قتلوا خريف المهدي بشار ابن برد وادفنوه بجنب حماد عجرد فمرهم الشاعر ذاهلي ابو هاشم فقال قد تبع الاعمى قفع عجرد فاصبح جارين في داري فقالت بقاع الارض لا مرحبا بقرب حماد وبشار قد تجاورى بعد تنائيهما ما اضغط الجارى الى الجارى واصبح في يدي مالكين في النار والكافر في النار هجرهم الاثنين وانفق بورهم مصادر سوالتنا يا اخوان قصة حماد عجرد انا حاول اختصرها لكم مصادر سوالتنا يا اخوان من مجلد الاغاني الجزء الاربع عشر تلاقونا طيب عمرك في اخر الابيات في هذه في اخر الابيات موجودة هنا دايم الابيات حتى اللي انا ما ذكرتها وموجود بعض طيب عمرك في شعراء قتلهم شعرهم بس انك كاتبها تقريبا في اربع صفحات يعني بس حاجة بسيطة في الموضوع الحاجات والهجاة اللي صار بينهم بين بشارة وبركة هذي كلها الموجودة هنا نقطة مهمة بخصوص موضوع الهجاة لا ترسلي على الخاص الهجاة ونسوي انك جبتها من وراء خشمي ليه انت تشفر دايم الغالي انا افقدك انا في صفك بس انا اشفر لان اول شي احنا ما نفسي استراحة الله يسيك فيه هالي وهالك تابعونا ما تصلح علمونا ادرونا يطالف ادرونا يقصور واش تشغلنا فيكم شوفكم على خير الله يسعدكم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ان شاء الله عندنا قصة يا اخوان انا اول مرة اصور من داخل البيت بالعادة حنا عندنا ناشئين كثير فيكون فيه ازعاج ولكن هالمرة جمعتهم يعني وارشيتهم كلهم في مجالة يعني اللي بفلوس عطيته واللي سفرية وعزت فيها فيه واحد ضرب تيسليت هو زاهق فالدنيا يعني صعب تتفاوض معه لازم ينظر في يوم من الايام كان فيه رجال من قبيلة عدرة جالسين عندنا قبيلة عدرة اللي قالت عنها العرب قوم اذا عشقه ماته يعشق البنت وليعلمها وليعلم احد من العفة والادب والحياة اللي فيه يعشقها ويكتب قصائد ويموت محدرته ميت من الهواء احد مشايختهم يقول لأحمد بن الزبير يقول اتيت من قومي فيهم اكثر من واحد وثلاث يرجع بين الحياة والموت ما بهم داؤن الا الاشق من العفة والادب اللي فيهم ما يقدر يتكلم فذولي كانوا جالسين على نارهم ساكتين وحاوى حبيبي طبخنا العشاء والعشاء احترق والنور وخغلة الدنيا هم ساكتين مهوجس كل المهوجس المشهودين فلقاهم وجههم يمشي شعر الغزل المعروف اللي هو العكس تماما عمرو بن ابي ربيع عمرو ما فيه مهوب جميلة ما تغزل فيها ما فيه انسة على وجه الارض ما تغزل فيها اهلها نسمينها عمرو بن الخطاب هجس معاها بن الاجواد زهق الحق وظهر الباطل ماشية الحق اللي هو عمرو وظهر في النان فجواهم ولقاهم جالسين على النار ساكتين اه حبيبة شنلكم وجاوا جالس معهم في واحد من بني عذرة اسمه ابو مسهر جاوا جاوا جنب عمرو وقال شفت ردوني ما يمثلوني ابو مسهر ده ما يحب من بني عذرة صار مالك المرضي فقال خلصنا نتكتك عليهم هم ساكتين وكلهم واحد يلعب في نار واحد يشوف حقه فقال عمرو هم جالسين في صمت قال اثاني هواها قبل انا اعرف الهواء فصادف قلبا فائغا فتمكنا فهم محاولين يصبرون شوي بكى واحد يبكي واحد اثاني يبكي ويقوم يصيح هم كانوا على طرف هم يلا يصبرون وجابنا الاجواد زهق رشعهم فكلهم قاموا واخذوا احد يقف غراضه يمشى وهذا جالس على النار طالع فيه دموعه هذي الدخان يقوم يدف مرضى كلهم مرضى معشقين فقام عمرو ضحك وقال ايه يا اخي الله يعودك فيهم بخير اسمعوا تجوننا في الحج قالوا ايه بنجيك يلا قبل الحج بيام نزلوا بالعذره قريبا بمكة فجاوهم عمرو ابن ربيع قالوا اه اه تحبون عندنا قالوا يا عمرو ايش والله لا تفكر في الحب قالوا ايش شاعر قالوا انا ما اعرف الحب قالوا انا حب لحد الحين كم قالوا غلام موج قالوا ديك هارسه قالوا عمرو رح الله يرحم والدينك قالوا لا بس مالش ابو مسهر وين هم يسكتون قال عمرو اخواني ابو مسهر وينه ما جاء ما حد يرد هو طالع في اخوه قال اخوك وين ابو مسهر وين قال قال عمرو حي قال لا قال مات قال لا فتحبه ملكة وكلها كتير يود الخلص قالوا والله ابو مسهر زي ما قال الشاعر يوم يقول لعمرك ما حبي لأسماء تاركي اعيش ولا اقضي به فأموت قال اه ما تكفر تقول ابو مسهر حب قال يا شيخ ابو مسهر قال والله ابو مسهر عشانك قال طيب وينه وين تركته قال والله تركناه في شي بالقراء قال لا وصفتلي وصفتلي حالة بالضبط قال وحنا بنعلمك ونتعلمنا وحنا تركناه من سدح بلونه شوي يميل لدرجه وضام حجر على كبده قال ضام حجر على كبده عمرو يلتفت على الغلام قال يقولون ضام حجر على كبده قال يا غلام قال يعني كيف يا عمرو قال والله توليت والله ما في دايمنا شي قال طيب يعني كيف بنلقاه قال يا يبسط سدحته بس والله منه مندخ ميت وقام من عندهم عمرو بن ربيعة واخذ حصانه وراح يوم اخذ شوي اللي بجنبه راعي ناقه يمشي عمرو يطالع فيها ناقه وبعليه جيفه جيفه كذي منهيري وازرق وعمرو يمشي بجنبه قال راعي ناقه سلام عليكم عمرو يطالع فيه قال ليه يا ابو قال ما عرفتني يا عمرو قلت لا والله قال انا ابو مسهر قلت ما طالع فيك قلت انت علامك شفيك كذا قال والله احبك قلت انت مقروص هذا ما بحبك شفيك وجهك يقولون ايش بقى نزله يتروش عادي يقولون ايش بقى نزله ويجلس يقولون انت سمعه علمني هو يجد عمرو قال تكفى يا عمرو قال انا طيب يقول انت تحب دنيا قال يا خي احنا قوامنا يداعش قلت انا جاري قوامنا يداعش قلت راكما ماتت عندك قال انا علامك قال يا عمرو انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي قلت انا سياف على خوالي سامس بن مثل انا ماشي قال الله يستر عليك يستر ركب الخطاب وهو يركب عمر بن ربيع وهو يركب عمر على احصانه وقال كفيت اخي ادري ما كان نائبه واني لعباء النوائب لحماله ورح فقال ابو مسهر وهو يطالع فيه اذا ما ابو الخطاب خلى مكانه فاصف يزدوني عليك من اهلها عمر كانت هذه يا اخوان من قصة العشق والهوى عند العرب العشق اللي خلى مجنون بن عامر يقول يا رب لا تسلبني حبها ابدا ويرحم الله عبد القانا امين خلي نوريكم مصادر سؤالنا طيب مصادر سؤالنا اليوم يا اخوان من كتاب قصة العرب هذا الكتاب يجمع اجزاء واجد القصة العرب وممكن تلقوها متفرقة ممكن تلقوها كلها ممكن طبعات تانية تلقوها في حديث يوم الدوحة قصة رقم 99 كل الاحداث اللي تحتاجونها هنا اليوم ان شاء الله عندنا قصة يا اخوان وبخص الصورة اللي منتشره لي مشارك في معرض مكاتيب او صحيح تسنوا يتكلم عن الموضوع بكرة يعني معرض مكاتيب برعاية من سمو العمير بدر بن عبد المحسن البدر مدته اربع ايام معرض تاريخي تراثي ادبي بحث فيه عرض صفور فيه عرض جمال خيل فيه عرض سيارة كلاسيك يعني معرض تكبير بحر فيه منصة تخذ العلم تقريبا اربع ايام كل يوم شخصية علامية يتكلمون قصة تاريخية فيه يعني تقدروا حتى تكملون قصائد تكتبون شعر ممكن واحد يحلف انك والله انت شاعر هو وظيف ده كده هو جميل جميل جدا خلونا بكرة ان شاء الله نتكلم عن الموضوع باسهاب اكتر وان شاء الله بعد ان اسهاب ده اعتبره كلمة لاني احس اني جبتها كده في يوم من الايام رجع مره بنواقع من بني فزارة من السوق طايح للبيت قفلت معه الشيطين المتبرعين منه رجع معه بضاعة والشريطية حتى يقن السوق التدجار كاسرين قيمتها وخلاص قفل يوم دخل البيت وتشوفه حرمة قلت بسم الله قل ليه سميتي قل لا بس شكلك يخوف معليش خفت قل والله شكل يخوف قل انتي طالك وطلع الفكر زوجتك كانت مضرب مثل في الجمال ومن اشرف بني فزارة يعني يبي يوحدها امر الله بس شالت اغراضها وراحت البيت ابوها مرت الايام جلس مره مع اخوياه علي بنواقع والحمل بنواقع والشاعر سالمون بنواقع فقال مره الله يجمع تخليني تحسسك واني ضحكت خلاص الامر بسيط بيطالع في حالي تريجي انفاسك قسم الله الزين والدلع والشرف والنسهب يا انت ما تستحق وطلع يجمع تخير بعد والله خفيف الدم فقال يا سالمين والله كانت جميلة مره يطالع في ايام قال نسختي ايام حرمتي قل اه حرمتك قبل الله يحيك انا ساكتين فتره راحت كلها ايه كان ضاقي في عدتها قل والله ضاقي في عدتها والله عدتها انتهت امس والله انتهت خلاص قلوا انتهت امس عدتها قلوا يلا حنا للسادة ينكو والله وانا بناركت بيدري يوم جاء من بكرة الصبح يروح البيت عمه بيرجع بعض المور يحاول يضبط العلاقات ما يدري شو بيسوي بس ربنا تزين يوم طلع مع الضابط قال له هذا الشاعر سالمون في داره ببشته رايح قل سلام سالم قل هلا هلا واجع بيته يود العلمش يروح يتعدى شوي قال له هذا الحمل بنقلي قل شو نقومك بيدري قال الحمل هلا خلاص كانت مني شغلة خلصت منها والله يوالد كلهم قريبا من بيت عمه يوم اقضى عنده بيت يسمع علي بالفزاري جارس عنده يقول اسمعي قسم بالله العظيم لو تسبي بيدي فالشارع لي لاضحك تراني انخديت دم مالي متر البدر داك يخطبون كلهم خاطبين ها جاين عند ابوها يخطب فألمت قسم بالله تراني يروح يدخل يطالع في علي يقول لي ما قلتلك يطلع يسلم علي هلا مره يقول هلا علي يروح يخطبوها الثلاثة كلهم ومره يدخل يطالع في طريقته يقول لي يخطبوك لحد الحين كم قلت الله ما ادري اخويات كم لحد الحين يخطبني من اخويات ثلاثة باقي احد يسمع علي فالشارع يضحك ويجي يقول ماليش انا سمعت انتي كوميدية عظيمة والله ما يقدر اتحمل والله ايبا البنت هذي يروح علي مرة ثانية ضرب مرة هنا وضب عدو في يده هو يروح يجمع اشراف بني فزارة كلهم ويجون اشراف بني فزارة لابوها خلي الحرمة ترجع لطجاء ولا مربسيط ورجل يحبها على الموضع دي تحصل يا اخي خلاص قلت لابوها ما عندي مشكلة والله الحرمة هو رجالها في الخيمة الحين مرة تزوجت همس قال مرة زوجتها من قال انا في الخيمة ومره يروح عند الخيمة قال يا ولد من في الخيمة وهو يطلع يعني يضحك من الخيمة قال مرة تضحك وراك تضحك قال لابد والله قالتلي ان شكلك خوف وضحكت يعني اذا قالتلي شكلك خوف وضحك ما نبتقل طينا مثلا بعض الناس بدنا نتمنى لكم لا تفرعوا عند الخيمة الغريب يا اخوان يلا يلا يلا يلا يلا يلا قال له هذا سالمو بنو دار جايهم هو شاعر معروف ولسانه وصخ يعني الله يبيه منه منه هو يطلع في مرة قال يا ليتى مرة تيأتيها فيجعلها خير البناء ثم يجزي منها جازي ومره هيجي تفلت عليها ويزي يفرقون قال مرة حبيبي انتو بنو دار دار اسم امك رأبوك من قال ابوي اسمي مسافع يعني وش تبي انت بس انا لقبوني باسم امي ايش عندك قال مرة ها يلا خلاص تنو اطلع وهبر اي ضربة قال سالمو ها يعني هيوصلت لالحا يعني يوم وصلت المدة تليد يتفلتون علي سالم طيب انا ما كنت بقدف بيجي قدف والله يجي قدف يا جماعة ويروح والناس يهدون قال هذا سالمو وصخ انتو مش تبون قال لا خلي يتأذب والشاعر سالمو بنو دار يروح للسوق قال واحد قال معلش يا الغالي انتو شفت هوشتي اليوم ولا قال ليه اللي ضربوك فيها بين فزارة قال سالمو ارفع صوتك عادم انا بس اركب اسمعك في واحد ضربني ضربني وعالدني من وراني ما عاد اسمع انتو شفت منه قال ليه هذا زميل ولا دم دينار قال حلو خلاص شكرا راح سالمو جمع الناس في السوق وقال بلق فزارة تأني لن اسالمها ديما انا بس وارض اكمل البيوت في راسي لان انا ما ادري انه حاجات وصخة نحلف الشاطئ الثاني ما نقوله لا تأمن ان فزاريا خلوتها به الي تحته ما ادري من احدثه قدف يا اخوانا ما اقدر اقوله يوقفون حسابي ننتقل الرابع بيت يوجل بقصيدة قصيدة كلها قدف والله كلها كلام مفه يمدح نفسه يقول انا ابن ذارته معروف لها نسبي وهل بدارت يا للناس من عاري جرثومة نبثت في العز طبعا خلونا نوقف هنا ثاني جرثومة معناها اصل يعني معناها الاصل في العز جرثومة ميب سبقه طبعا ممكن تزعد انا حاسب سياق الجملة هي اصلها الاصل جرثومة جرثومة هذا ليه يكلمني جرثومة يعني معناها اصل جرثومة ثم نبثت في العز واعتزلت تبغي الجراثيمة من عرفي وانكاري من جثم قيس وأخوالي بنو أسد من اكرم الناس زندي فيهم الوالي يوم صادف القصيدة دي للزامن فلحتوا علي يا جماعة الخير والله ما اغسل راسي لين ادبح حسابي ابنو ذاره قال يا رجال يا خي الموضوع بينك وبينه وش ذنب رحلنا الله يرحمه دينك انت ليه تبي تنتقمنا مجتمع قال والله ما اغسل راسي لين ادبح وصلوا الناس وبدو يتنشرون القصيدة وكل شويه داخل عليهم زميل قال اه وينه طلعني ما دبحت لحين حتى اللي ما يدري يشم يدري انك ما دبحت وتمر الأيام ويتقابل سالم وزميل في الكوفة قال سالم ابن الغاغ الشاعر زميل كأنك حالف يقولون انك حالف لك وتدبحني ليوم انك شفتني اه متتم عن حلفك قال زميل والله العذر من الله تم منك ما عندنا حديده ولا عندنا شي لو تمهلني بس ايام ان شاء الله ادبحك الله يعينك الله يقويك وافترقك ويرجع زميل للربع قالوا يا تاكفا يا ابن العجواد ايه تاكفا اغسل راسك قالوا الله ما اغسل راسي لين يموت قالوا يا ابن العجواد حنا اللي بيموت حنا اللي بيموت الله يرحمه دينك اغسل قال زميل اللي يدخل السوق يلقي سالم ويقرب من سالم وسالم يدفع يطالع فيه اسمع ما تسوي الحركات انك بتفاجئني شوف السوق كلهم ممتلطمين اصلا ديري انك دخلت السوق ها بتدبحني يعني قريب خلاص هانك هانك حتى والله انك انت ضهشت قال يلا وسالم يروح ويدخل بيت وزميل ياخذ سيفه يحترس زامل عند الباب زامل من يحترس سالم عند الباب سالم في البيت وزميل يحترس بصل وسالم يطلع من البيت وزميل يلحقه وزميل كان يلحق يضعك تجاه الهواء سالم ما يشم ريحته وهو يقربه هو يرفع السيف وهو يضربه الضربة الموضحة اللي يتكشف عن العظم فالزميل يحس بان سالم مات هو ينطلع السيف وهو ينحاش وسالم يقعد ينادي الناس والناس يقربون يقول يا ولد نسعى سالم ولا نخليه يموت اذا مات لك بتروش الوسخ ذات قالوا خلنا نسعف سالم يعني شنسعف ونسعف ونسالم يقول جركل ما يروح يلحقون للزميل يقول كيفو ذبحت يقول يبقى يتروش الوسخ يقول غسلوني ويصب بحرك يولعون فيه عشان ينظر وسالم يروحون يعالجونه حطوه عن طبيب نصراني وقاعد يعالج هذا الطبيب وهدوه يعالجه يسمع ان واحد يضحك في الشارع قال سالم دائما قلوه اذا علي الفزاري تنكت حرمة النزوان ويضحك لحد الآن قال يدير يعالجونه يضبطونه وطلع الطبيب النصراني شويه ورجع قال لا سالم دقها سواله مع زوجة الطبيب النصراني يضحك وينكت وطل يبين سالم ماليش سالم فيه عظم بسيط طالع خليني بطيك يعالج احين عشان تناملت وانا افتح العظم قال سالم ماذي يفتح العظم يحط زم ويحط زم يحط فاصل نفسه يحط ويرد قال اشرب بسم الله عليك اشرب هذي وازهل العظم من دينا والله يالعظيم معاك تشوف ان شاء الله اشربها سالم ومات سالم ابن دارخ مات الشاعر هذا الشاعر معروف شاعر عظيم والله كانت هذي يا اخوان بصوت نهاية الشاعر سالم ابن دارخ كيف مات انا في سنة بحدفتها لاني جيت بقولها الكلمات فيها فحش جيت فيها فشح انا قاعد اكررها واعيد انو كنت منفعل الكلمات فيها فشح يا اخوان فشح ما نقدر نقولها انا وش اعتذر اعتذر حتى بمعرض الكتابي انا بكم متحدث في معرض الكتابي انا ندري ما عاد يمديكم تراجعوا لنا الدعوة هذي الوقت قد قرب بس خني بوريكم مصادرنا مصادرنا ان شاء الله ما فيها فشح باذن الله طبعا اخوان كنت اتصالف لكم في المقلط فعشان كده ما جيبت الكتابين وهي من هالقصة يعني اول شي الكتاب الاول ادنى طال عمرك اللي هو شعراء قتل اخوان شاعرهم هذا هو طال عمرك سالم ابن دارخ طبعا انا ما رح اصور لكم من موجود وراء احنا نفشك يا اخوان احنا نفشك ما نبيع في هالكتاب طال عمرك فيه كتاب اسمه قصة العرب جميل جميل جميل انصح فيه طبعا ما انا بقي لسمه مكتب بس يعني تلقونه في المكاتب واجد بخصوص معلومة هالجرسومة انه الجرسومة معناتها الاصل لا تروح في تويتر تسب الناس ويضرف عليك في كل نعم من بلاغ تقول لا الجرسومة معناتها الاصل تروح توريه قصتي صدقني اول واحد يتخلى عنك في الموضوع ده صدقني خل موضوع المعلومة دي هالاصل دي بيهنا انا عاتل عيطالة ويضروني اقصور ونشوفكم ان شاء الله على خير السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ان شاء الله عندنا قصة تجيبها حقيقة نجمعة قصص على الحدث معين اخوان انا احب التاريخ مرضى اقرصيه واستامس واعيش جوه التاريخ جميل الموضوع بس الموضوع تفاقم لان فيه ناس يصيبون جوه يصيبون جوه التاريخ بشكل خاطر واحد من اخوي انا جايب هالعيال هداية جايبنا كذا حق جايب هذا الجوال وهذا الساعة وهذا قلم وهذا يا عيال انا جايب دي كسوه انا جايب دي كسوه انا يعني عربي جايب دي كسوه اقماش ومع الحنطة ومع شوية تامرة كسوه والله حلو والله رهيبة ان شاء الله مرة جايب يجيب معها خفة يعني بس عشان الخلاء العرب والمسلمين اشتغلوا بعلوم كثيرة من ابراز هالطب وفيها قدباء كانوا مشهورين مرة لانهم اذكيها وظهروا الناس وكانوا حديثه ناس مواقف صوت لهم وحلوها بسرعة بديهة وبذكاقهم احنا بنسولف انا لطيب اذا وده تعرفون طبيب حق نطق في الرياض اكويس تواصلوا معنا في ايام كان الطبيب ابو بكر الرازي فالعنه واخويه في نلسة يعني يتمشون فقال اخويها لها ابو بكر ما دومت ايوم في العيادة ما جيتهم قال لا والله انا طالع انا بغير جوخ خليني ببعد عن ضغوطات العمل ضغوطات الحياة يعني بس تانس الناس يسمعهم جايب من وراها واجد شايدينهم رجال ابو بكر ابو بكر وشايدينهم ابو بكر يطالع شي هون يطالع فاخويه قال ها شفت انا شفهم شايدين ضغطه شايدين ضغطه وجايبين هدية ومن اطالع تمشي اه اطالع مات قالوا لا على وشك خلاص قال هاتوه هاتوه ويصدحونه قدام ابو بكر ابو بكر يشمر عندي انا لا ويصدحونه الرجال قدام ابو بكر وهو يبين الرجال قال ابو بكر وش فيه قال بطل عمرك يتفل دم يتفل دم وبطنه يوجع والله ولا ندري شفيه موات قال يتفل دم وهم في جمعين وقال ابو بكر يلا يا اخوان يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا يلا