Details
Nothing to say, yet
Big christmas sale
Premium Access 35% OFF
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ان شاء الله عندنا قصة يا اخوان معليش انا اتأخر في الوقت لاني كنت اتفاوض انا واحد من اخوياي فالوقت يبتزني هو يبتزني بالصورة دي يعني انت لو انك ساتر من بنت البكارة اللي على راسي يبنطل عن وجهي اشرف لي من اللي انت قاعد تسوي بدأ يبي 2000 في الصور يعني الصورة عنده من 2009 هو حافظها حافظها يبنطلعها يبي 2000 شوف هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص هالصوت مره خايص ما يطلع شهر كده في مقابلة اللحظة هذي فصار ابراهيم لا عاد يطلع من غرفته ولا عاد يأكل معهم ولا عاد يطلع هفقده ابوه ابراهيم حمامة مسجد ما يفوت فرض هنا فجاء ابن الخصيب الوالد فطق عليه الباب ففتح قال ثم طل عمرك قال شفيك انت مريض انت وانا ابوك قال لا والله ابوي الحمدلله حمامك ما تطلع من غرفتك ولا حد يدخل عليك انت مندخل بنات في غرفتك قال لا والله ابوي ما دخلت ايش ناقفك مزيون وابوك والي وعندك بلس ليه ما يدخل بنات متى عزم ابن صاحبك مش اللي يقفل غرفة هنا قال والله ابوي ما عندي ويدخل الوالي ويطلع قال له حتى البنت مزيونة على السرير ويرتفع عليه ابوه دخلت بنات طبيعي يعني دخلت بنات ما دخلت وشفت المنظر ده سفيه انت فنزل ابراهيم راسه مستفى من ابوه واش هالقفطة الخايسة دي فطالع فيه الوالي قالش انت مش كريب اللحظة قال لا والله يا ابوي ما نسوي شي هذي كنت عند راعي مكتبه هو جاي قافلة من بغداد فلقيت فيها اللوحة دي فاخدتها قلت يمكنني يعني ابردها ابردها فقال الوالي ايبا ايبا يا اخي ياخد الله اطلع اخوي انا وش اقوله ولدي ممسوك مع لوحة انا بغيت تنحل لنحل على شي يسوى ايبا يا ابوه اخلاق اخلاق اخلاق وطالعتها لوح حق صور انت ما ابوه كليه تسوي شده قال سام سام ابردها ابردها قال اللوحة ما يطلع على الشمس اندي تفهم وش الشايب بعد دا قال والله ما يدي عنها يا ابوي والله يطلع الوالي ويسكت ضده ويجلس ابراهيم ويطلع في اللوحة ترى ليل ابراهيم وهو شمعته عنده ويطلع في اللوحة دي يطلع في الانثة اللي يحاول انه يكرهها يحاول انه يكره تفاصيلها يدور فيها الارضه ما لقى خلطه يدور في عين ولا في حجاج ولا في وجه ما لقى فقلت دقيقة انا عوضتني ايش لوحة بنات الارض دول كلهم هنا اتعلق في بنت في لوحة شو ضعافة دي ايوم اصبح وياخد اللوحة هو يروح عند الشايب قال امسك امسك واستغلوحاتك اترك لوحاتك على خلق الله قال الشايب ما عليك يا ابراهيم هاجي على سبراهيم شوي قال الله يا عم انسوا هاذي بنت موجودة هي حقيقية موجودة ولا من تخيلها لي راسمها من اللي يراسمها قال مكتوب اللي يراسمها موجود شو يجيب لها يجيب الورقة دي عطاه ابراهيم الردة اللي مكتوب فيها رسمت ابو قاسم الصندلاني في حارة الكرخ فقال الشايب اش من ابو قاسم ذا عاد من يروح ينشده في بغداد على البنت اللي حقيقية ولا لا اللي بيسري بغداد عشان يشيك على لوحة قال ابراهيم ايوه من ما مهضولة اللي بيسري البغداد من نسري كلنا ومعاوي جيرينو قال راعي المكتوب هذا ما تسويها يا ابراهيم يا ابراهيم تكفى فاضل على شبابك بغيب انت انسان بغيب قال ولد انا صندلاني انا رحت انا صندلاني والله اني لسري والله اني ما راقد انت من جنون ابي اعرف هذي حقيقة ولا لا ابي يا صندلاني اليوم اني وصلت في بغداد اتقول ولا الدرعين وارجع طبيعي فامسك هذا الشايب راع المكتوب عند الباب وقال يا ابراهيم والله انا عيني منصلت على النبي يا ابراهيم شبابك وزينك وسمعتك وصوتاتك هنا تروح بغداد عشان لوحة يا ابراهيم افرح ربك اشواق مصر والله اني لو اريك شايب العين من الزين قال ابراهيم اصفق الله شايفه ما بقى في عمرك شي احنا ما نبراعين بنات قال اللي خليك رايب بنات خليك رايب بنات خل انت امشي انا عن لحيتي بيضرب روحي ندور بنات الغازل ياخوه تقفل زين صاحي تسري بغداد قال ابراهيم اعوذ بالله منك شباب اعوذ بالله اعوذ بالله اعوذ بالله بغي سريني بغداد الليلة بغي بالله وشكراتك يا عمي يقال شايف والله ما تسلم على رأسك لا تنزل بيك معنا قال ايوه والله هاي الوقت تأخر نشوفك ان شاء الله على خير قال والله يحفظك ابراهيم سهلك ربك قال انت رايح القصر قال ايه معاش الله يحفظك وراح ابراهيم ودخل القصر واخذ له جرب وحط فيه من الدنانير حط حط حط اربطه وحطه في جنبه تمسلم على رأسه وطلع يتمشى لين وصل عنده ماقفه يطلع لبغداد يلقى القوافل الناس يحترون وناس تركبوا ناس يحترون يكثرون وناس يدوروا الغرق ووقع في طالع وراح ابراهيم يسأل من اللي بيطلع لبغداد اللي ما فيه حاجة يطلع بغداد قال يا ربع ما فيه كل فيه داكل فجاء ابراهيم قال توديني بغداد قال بعيد بغداد ويطلع ابراهيم من يد النار قال هادي توديني بغداد قال هادي تودك بغداد على ظهري انا ما نزلك انا بديور من فم القند قال خذك فرع الجعه ركب هو يشيله ويحطه معه هو يسربه اسربه لبغداد ابوه ما يدري الجنود ما يدرون اهلا محد يدري ساري بغداد متحفظة من اللوحة راشد علشان البنت لي في اللوحة اللي ما يدري هي حقيقة هاللي ذكرت حقيقة انه نفس الجماعة ذا ما بيطلع ومسها وليل مع نهار ابراهيم يرقد ويصحي يرقد واللي معه هو اسطانه اخر مرة يرقده في فتح مصر ايونهم حمر راشين بغداد في شهرين ويجيبها في شهر ونص شهر شهر ونص وهو يوقف به عنده سور بغداد قال وصلنا ضايع ملكه فنزل ابراهيم في بغداد وقال يلا هنستودعك الله ده الراجع مصر يكمل قطعها راح على خرسانه وراه فقعد ابراهيم ينشد ياربع حارة الكرخ وين حارة فوصل حارة الكرخ ودخل يقال له واحد يمشي كان بعد اذنك ده يعني تعرفونا هنا قال الله والله انا عارف اليوم باش باش قال الله راح اه خرس يبدا حرف كي يميه ده بيته ابو قاسم وصلنا دلاني قال الله يلا ايش كان هو يروح يوم وصلنا دلبيت الانيق اللي فيه مهابة غرمال عند الباب واكت دليلا فيه ثغافة بيتها فمر ابراهيم سلام عليكم ابو القاسم موجود قالوا ما ينقول قال كل اولاد عاب السبيل هو وقف شوي عند الباب وجاء واحد من غريمان قال فضل قال للقصر الانيق الجميل مهم جاء القصر قصر ابراهيم ولكن واحد ثانية ده يعني داخل بيته ويدخل الرجال اللي يكلمها ابوه وقال هو يجلس عنده سلام عليكم قالوا عليكم السلام هو يضلع فيه ابو القاسم قال من تبعا عاب السبيل ولا وجهك الجميل ولا الضاح ده وجه عاب السبيل ولكن ما ندرى شو تكوش شو عندك الحين حطوها لك فجابوا لك الولد دق الدنيا والولد ما لده وطاب قالت الابراهيم هو يضلع فيه ابو القاسم قالوا تاكل اكل نبلة ما فيك غلاط ولا شفاحة يدب تاكل صابعك انت شو عندك فسكت ابراهيم وش اللي يسألك الحين وانا توني ما اعرف طبائعك ولا صفاتك وش تطلع زوجتك ويا العنبليس الحفلة فقال ابراهيم ما اخبرنا انهم يرسلون الضيف فهو اليوم قلها حق الضيافة سمعك بها قال ابراهيم صدقت يا الغزالة جارية عنده جميل شوفوا ابراهيم وشحته اجوا ولبوا له طلباته وضبطوا له دار قال كم وجرة الدار قال انظر عابر سبيل بس عموما ما يخالف يدخل في الدور المنيق المرتب وهو اللوحة لافه يدس اللوحة ويطلع الحجر مع ذلك الدعب ويتوسد ويركد كل شوي بنزلله فواكه لحم اكل بنواعه فاكلانه ضوقات في مصندلاني سواله لعبوا شطرانج وفاز عليه ابراهيم وردوا العلوم على بعض واستنانس ابو القاسم معه وابراهيم اسفه لون بسطه ركبوا على جو بعض فمع التضحيك والعلوم قال ابو القاسم اعطي ابراهيم الكفاية تراها انت عندي انت ما علمني عبدالجعيبك قال الله احب علمك وتراني جاي من ناصيك من مصر قال انت شو تقول قال الي تبيه ابراهيم تم تم عليها عنوان كبير وش ابراهيم يقوم وهو ياخد اللوحة وهو يفك عنها القماش ويوم شافها ابو القاسم ووجهه يكلب قال ابراهيم اوكي هذا لانه هو يردها ابراهيم يلفها قال شطرانج يا الامير قيم ثاني قال ابو القاسم يمسكته طالع في ابراهيم رجع شوي ابو القاسم وتكه على الجدار قال ابراهيم والله سيطور عمر اني لو ادري انا موضوع دي كده خاطرك واني والله انا متعنى واني اسف وانا مدري شلازم اكي اني انا متعنى والله انشدك عن بنت الاجوات دي حللت الحقيقة حلل الجمال ذا اللي في اللوحة حديدي فضيع فيه ابو القاسم قال لا والله موضوع حقيقي والله الذي لا اله الا هو انها اجمل من اي لوحة تسكم على وجهها والله الذي لا اله الا هو ما فيه اجمل من انثى رسمها الله سبحانه قد قول لي اجمل من دي بمليون مرة اجمل من دي بمراحل الرسم كلها بس ليه وش ليه انت ابراهيم وليه تبرمش فيك وش الاخبار قال ابو القاسم هذي ابراهيم ساكنت البصرة بجنب لقريط هذي اسمها جميلة بنت بوليت ابوها بوليت من اعيان البصرة وشخص جاءهم وهذا خطبت عنها اربع مرات او خمس مرات دي اسم الله كتب دي ليه خليني بعلمك معلومة عنها قال ابراهيم اسلام قال اجمل نساء الارض وابتك نساء الارض ما تبلع الرجال ولا تبلع ريجيل في عيشة الله الرجال اللي تشوفه يمشي على الارض كأنه يمشي على كبدها ولا تمشي الا السكينها في شنطتها ذبحت الرجال عندها مثل ذبحة الشهر ابراهيم اني يوم خطبتها المرة الخامسة اسحبتني في السوق اسحبتني في السوق دخلتني في لفطة وطلعت سكينها قالت انت انت حياتك غالية ولا لا تحبها الحياة انت قلت بصعب اني اشوف الجمال ده والحسن ده والسكين في ايدي حاط على قبتي قلت انتي وش تبعين بس قلت لك قلتلي في البغداد اسلام عمرك في اي قح قال ابراهيم شف حبي شف حبي يا ابو القاسم لا اله الا الله قال ابو القاسم فانا كنت ارسمها ولوحات واجد ابراهيم واجد اللوحات فيوم شفتها الحياة كده ان قدري اني اعشقها لين اموت وهي بهم اكتبتلي ولا راح تبلع جنسنا كله اطيتها الغلمان اللوحات قلت انظروها في السوق ادوها فصار الناس تناقلونها يتناقلون اللوحة من جمال الانفليه ديها فيتناقلونها لين وصلتك قال ابراهيم يعني بس كده روحتي مصر و عشان تذبحني دي وانا راسم انا بنعيش والحياة حلوة قال ابو القاسم والله شفتها ابراهيم فيها طريقة قال ابراهيم وش الطريقة قال ابو القاسم شفتها ابراهيم انا مريب واسيم مثلك يعني هذا مبدعيا يعني اعتقد انك قال ابراهيم ما راح نناقش نقطة دي كانت مزيون وانيق ولسانك حلو ليه ما تجلب حظك ليه ما تجلب يمكن يفرق مع حاجة يمكن ما تشوفك انت رجالة قال ابراهيم شفتها انا ما راح اخذها لانك قلتها دي اشتيمة لانك قاعد تحاول تعطيني امل قال ما تاخذ اشتيمة ممكن حلنا تشوفنا منظور وانتم منظور ثاني يا اخي قلط بين اصدقائي مصارف الله لاحد معايا ما راح تعذر يا اخي يمكن تقبل كده قال ابراهيم طيب وانت وش مصروحك من الان انك تخطط بالطريق انت ما انت مغيحني قال ابو قاسم لا عندي مصروح عندي مصروح ساعدني واساعدك اييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ابي شوفه من بعيد تيك اشييم فالخاطر قل ياولد انت مين بيستحيل انا الخاطر انا طالبك من بعيد من عرض الناس انا كده باقف كده تيك يا ابراهيم اشيم بس بشوفه بصدد بروح قال ابراهيم وانطعنتني يا ابو القاسم وانطعنتني ومت فالبصرة بعيد عن اهالي وناس يا ربي قال وارد وارد وانطعن واجد وارد محد يقربها الناس علقون زينها يصدون مذللت للدنيا هناك محد يجيها محد يقربها انا اساسا الرجال حتى اللي كحاله يتمرو تشتنه يتدور فمحد يجيها بس انت اتعنيت وجيت من بعيد ما تشوف خبراتك فقلها حتى لو تمطرهم طعمه بسيطة يرحبون عليك الرجيل شيين بس قال ابراهيم يللا يللا يللا يللا يللا وكرر وكرر وكرر طلعت البصرة ويجهزون له القارب ويحطون اموره ويركبونها القارب قال بقاسم تكفي ابراهيم تكفي يا يطيري يلحق انت هذا والله الحدد ايامك ما جبت احنا بحيك نعمتك فيه ويا شحن ابراهيم ابراهيم يا خلوك هون في القبر هون برحون وهون مصري قال لي لكم سورة البصرة في خياطه طاحب قابلته ويخيط له وهو خياطه الخاص احدب صجادة احدب ضبطه هذا اللي نعرف ضبطه صجادة وبيوصل كده كيف ضبطه قال ضبطه وقال له جيس ابراهيم ام ابراهيم كيف اضبط خياطه فنزلوا فنزلوا والغلمان والملحين ابراهيم وقالوا ترى هذا مكاننا ابنح تريك لين تخلص وناقذك ونودك انا معك دي خدمتك نايم قلت له امدوا انا اكتب ذنبكم والله اكتب اجاركم قال له ان شاء الله انا هطي زواج ان شاء الله همت نيتك زواج صراح ابراهيم بتمشي في السوق وينشد وينشد لين لقى الخياطة الاحدب في دكانه فعين ابراهيم يشج جيبه قابل اللي يطف جيبه يشج جيبه وقال له سماحك اخوي ممكن يتخيط لي المخضة هذا هو يخيط هو يطالع في ابراهيم قال له انت مزيون انت قال ابراهيم الله يسلمك نايم انت من الديل قال له ممكن تخيط لي هو يخيط يوم خوص الخياط ابراهيم طلع 10 دنانير 10 دنانير قال ثم قال له الخياط واجد واجد من غير جيبه قال له لا تستاهل الجيب ذاك انت حط فيه فلوسي ولو طاحت فلوس شفت انت تخيط الجيب عشان الفلوس مضي قال له امامه هذا الجذر ينسى قال له يطلع 10 دنانير هو يرويح ابراهيم هو يرقص الخانة اللي حادثها لابو القاسم معلمه عليه يوم الصبح هو يجي مرة ثانية ابراهيم قال له هذا الخياط ابراهيم يشق مخباها الثانية ويجي عنده الخياط ولحدث قال له يا طر جيبي مخبايا الثانية ينشك قال الخياط يطلع امامه انت واش تحط فيه مخبايا قال خيطه ويخيطه ويخيطه قال هذي 10 دنانير قال 10 دنانير ثانية غير اليمس قال ماشاء قال الخياط لحظة ما عرفني عليك طال عمرك قال انا اسمي ابراهيم قال ليك مرسوميلك علي 20 دينار ذهب 20 دينار انا طالبك يا ابراهيم منك تاخذني وتحطني في مخباك خذ 10 دنانير ينشك 20 دنانير يبقى خيطة لا تتعناه وتجيني قال لهم الله يسلمك لا والله ما يجلس من فولس فجلس ابراهيم ومقعد يسولف ابراهيم مزيون البنات كل ما مروا وطالع ضحكوا فقال لاحظك انت اعزب ولا كان يوم انك عاد بتحت الموضوع مسك الشبك حق الدكام فيك في كلمة محفوفة قال ابتحت عمرك مسك الشبك ويجلس عندك فقعد جلس ابراهيم وقال طال عمرك انا جايك فيبنت اجواد ودي انك يعني تعرفني عليها ولا اني اقدر اقابلها قال احدب من من انا يخي قن عندي والله بنات اجواد واجد وعارف ان شاء الله الكف صالح من قال جميلة ابنت بلد والحدب يستقيم اظهره هو يقول انا اخذ ذهبك اخذ ذهبك الله يبذلك خير ويعوض عليك ورح اطلع قبل مرة اهوش قال رح تكني من موت انت مجنون انت مجنون انت دور لي رزقه دور لي شي والله لنغدي انا وياك صيدمس قم اخذ اغراضك اخذ مقابيك دي مغد تنسل اطلع واسمحت قال ابراهيم تكفر تكفر خلي بعلم قصتي قالت انت لا تعلم انا عشان احلف اني معرف شي قال تكفر وقال سلم فعلمه ابراهيم ثالث وعلمه هو من ولد من فقال احدب انت صادق قال يا الله هذي قصتي تكفي اخي ان كان موتي خلي موت يا اخي قال هو موت هنا طيب هنا بموت هنا مجنون انت قال اعرف انها طار عنا اعرف انت بصلني له وخلطت عني يا اخي اعرف انها طار عني ما موت احد قال لا احاول ولا قوة الا بالعلي اخي اشق جيبي يا ابراهيم ما عنده احد يخيطه تكفر تكفر قال لا احاول ولا قوة الا بالعلي سكل بابي ابراهيم قال يا اخي انت ربك تنام انت ما تعرفها قال يا اخي ولا احد ياخذ ابراهيم ويمشو فاخذه الخياطر احده بالليل واده عند بستان كبير ما تشوفوش داخله من كبرى اشجار ومعابد ودنيا فقال هذا بستان ابو الليل ابو جميلة جميلة تيجي داخل البستان طلعنا غالبا ما نشوفها برا كتير يعني ونتخشعها رح الحارس البستان ده تلقاه احذب قال ابراهيم ما يحتاج تمثل كنت بمثلوتك وده قال خد جالب احذب هذا اخوي كل حنك جاي من عندي ومنطرفي وبيسنحك لانه ما يردلي طلب والله يستغ علينا منك قال ابراهيم رح نسلم عليك رحوا العادة يشوفك بعد اليوم ده فرح ابراهيم ده البستان ده في يوم وقبل على البستان قال الحارس قال انا جالب من عند اخوك الخياط رح نشوفه قال ايه وش فيه قال يقول انك تبقى تضبطني اشوف جميلة قال هو قال كده قلت ايه والله تقدر تسأله بس بياخذ الموضوع وقت قال وانت صادق انت تعرفينها طبعا انت اوريك جنبي قال لا لا توريني ده خليني اوريك جنبي انت شفيك ليه ليه تسوي نفسك بالزيوم ما شاء الله عليك وفي بداية شبابك اشتبيبها هذي نسبة جمالها شي وبيختجي من العقلة وخلاص الطعن ينفتق بقى دايم انت تدرين يا مطعون تكفى تكفى المعادي بيقعد يرجع الموضوع الطعن تكفى ضبطني قال لا الهي طيب ادخل بسرعة قبل الله تجي يدخل قال انت تدرين هنطعن داخل قال ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك ادخل وانا ندبرك فقال ابراهيم وش الدم ده فقال تفتح لحظه كانت متأكدة من يعلم كالدم ده دم من قال ابراهيم لا مع الدراد قال تعال هو يجيب ويضبط لك بين الشجر ويحاطن عليهم كوان ويحاطن ويغطيه بوراق الشجر قال اجلس هنا لا تنفس انت ما تحتاج لك سجين لا تنفس اذا مرت من هنا شفها تنزلس لعد شوفك في بستان قال ابراهيم اجلس اجلس لا تنفس لا تنفس ما تحتاجك الليلة دي ما تحتاجك طب ما طلعت صوت انت التجني علينا كلنا انت تعرف ابوها من وتعرفي ومن تكنا تكفى تكنا والله غير بالرنفة اخوي دخلتك شفها واليوم انك خلصت دقيقة دقيقة دقيقة يرجع يديرك اخي يرجع ما نبيك انا ما نبيك انا حياتنا حلوة هنا بدونك خلاص ابراهيم قال بشر فجاء ابراهيم بين العليش وجاء وجلس لفتحة صغيرة يشوف منها المكان اللي هي بتجي وتجلس فيه فجلس وحارس متوتر عند الباب يوم اخذ شوي اليوم جاء جواريها قبلها جاءوا دخلوا ابراهيم يطلع فيهم جاءوا ورشوا مع الورد في المكان رشوا مع الورد ورفعوا لهم قبة فخمة جميلة ثم طيبوها بالعود ثم جابوا خيمة من ديباج وحطوا الخيمة ورشوها داخل موية الورد والمسك والعنبر وزينوا المكان وقفوا كلهم يحترونها ابراهيم معهم قالنا تعال يالله قلبه يدق ويدينه ترتعد وكل من يرتعد في البستان هبدأ يقف ويتدخل ادخلت جميلة بستان ابوها وجنبها جواري منه ويسارها كل واحدة معها آلة موسيقية والي معها عود والي معها دف والي معها يمشون بجنبها لين تسط في خيمة الديباج الاحمر في بستان ابوها العظيم وبدو الجواري يغنون ويحاولون يقوونها طالت اصناعهم زينهم في بستانهم لحالهم معزولين ما يدرون ان فيه العيون عيون تحكينا عيون زهرانة تعطانة ميتة في هواها ويطالع فيها مع عريش يطالع فيها اجزريها نسم اجزرها يرمش فقامت جميلة بنت ابو الليل ترقص مع جواريها في حلالهم في عزلتهم فهو معاذ قدر يتحمل جمال الشيء اللي هو قاعد يشوفه وخاف انه ينقفط خاف شعور تجمع عليه كاللف صد جلسه عليه يتفكر في حاله يتفكر ويقول اراك فلا ارد الطرف كي لا يكون حجاب وقيتك الجفون ولو اني نظرت بكل لحظة لما استوفت محاسنك العيون ما يبقى الجفن بس الجفن يردع شوفته جماله ضال فيه ضال فيه يتأمل جماله ففي لحظة صاعد في راسه كأنها لحظة في شيء مريب في المكان ذاك هو انتبه انها شافت فضردت عظامه فزحفه شوي بره ونفتح للسره قربه يدق وبطنه يوجع ودنياه قالي صوت الجواري يغننه يعصف العادي فقال يمكن امور طيبة ويطالع الجواري يرقصني والامر زي ماهي والدنيا زي ماهي اللهم الجميل عم يبنعه ويطالع يسرار طالع يمين طالع الجميل عم يبنعه ويجلس في العليش ويلتفت يسار هلا الجميل هجرس بجنبه بتفك السكينة مع الجواب وتردها تفكها وتردها قال هلا بستانكم قالت ما علموك الدم اللي في المزرعة لقيته هناك هندمن سكت قالت اكتن في البطن لا في البطن لا فمسكت ركبت وقال لا لا قلت الكثرة ما عليك بتسحد كده شوية طالعت في وجه الجميل وين دام هالانيق قالت منتبه منتبه هالاديرة دي قالت منتبه من وين انت ويش خابت للموت قال انت يا سبب قالت كيف انا سبب انا ما امري شفتك في حياتي قاليني هذا هي المشكلة انا انا ابراهيم فنان خصيب بلد واحد من ولاد مصر اعيش حياتي عظيمة جدا بجاه وعز صدق من قصري البستدي العلومي القصري لين قرر حسنك يوم من اليوم ان تجيبها ورقبان عندي في مصر ويحوس علي حياتي انسي حسن علي حياتي فلو ختمتيها وطعنتين هنا انا قلت تساوت معي قلت انا عزال الله انا مدش قاعد تقول قلت لك لوحة اسمها بورطة اسم الصندل عني قالت والله سبتي انا شفتها وتعلقت في لوحة انا ورجع العليا لان تعلقت في لوحة سبتك دارت انت السلفة اجدا لازم اطعنك قال اطعني اخفض وجاهي اليوم واطعني اخرجي اطعني فابسكينها معا كلبت المرحة كتير يحسن ليه ما اقدر اطعنك وشير العلم قال والله مدري انا ماقدر اشتغلت في المدارة قالت لوحة خليك تطلع معاك فجالي قال والله نلجي فانت تفضل انا اطعنك انت قاعد تسوي كده عشان تكفى منظري قدام جواري اني جي تكفين ولا اطعنتك تكفى انحش فقام هو من العريش يمشي ويشهدن كيف هذا ما اطعن فقامت هي وطالعت في جواريها مستحيل خافلتهم فيه شي في جنها الجواري قالت شو فيه قالت والله مدري فيه فيه شي غريب هو يصد ويوقف ويطالع فيهم ويدرم الزيور وهي تجيش تمشي قالت يا اخي يا اخي مدري احس انك مثل مثل باكر يجي الماسيه محشون بعدها قالت لا مهم كده انا طالبتك طالبة انك تروح تكفى انا مودي يتعير شي في خاطري على الشي ابرأت عليه صح فاتبتليني مدري انا بس ممكن تفكر اعطي فلوس تريد اهب نفسك ذهب تروح والله مروح والله مروح قال لا يا انا وياك شباب يا طب عني انا مود هنا قال المرصد انا طالبت السكين قالوا هاذي زيو تعويجون عذور السكين قوي هذا يعرف اطلعني فيتوقف وطالع قال لا العنو مالحال صلاح الله اني تمكنني شي غريب عنده وطلع حذفت السكين وراحت في الصراخ امه قال ايش بليس سيتعوذ بامليس اذا ما طعنت قال تعوذ بالله مدري ليه هذا جاذب وش جايني انا مدري فجلس هو عاد الجاذب جلس قدامها طالسين وقاعد ابراهيم عندها في البستان اليوم يركب مع الحارس ويجي ويجلس قدامها وهي مسوية انها من منتبهات الوخاطرها مسهل وضحك وسوالف ولا تهرجه هو جالس طالس قال الحق علي انتي تقدرين انك تقعدين بس انا واضح انتيني فبعد ما مضى ايام جيت اتفرك يدينها وتشوفت الحقاء قلت مصر كيف مصر بعيدة تبع زهرة وجيت بالسوالف قلت ليه بعيدة مصر بس امليس الي قرب البعيد فان صر خني بعيدة مصر والسوالف والعلم وضحك والسوالف انت ترى كم شعر على بعضها انت ترى كل نساء اللي في صدر فقالت انا انا ماحب قصة الجيل والله خلمت من ديلي يا اخي قال له انا ما برجع قالت لا محشوم قال ليه هذي الكلام خلصت من الارض ودخلت على قصر ابوي وقصر البالي بعرف كلاه ونتزوج وتزيل الحياة وتزيل الامور قالت وين ابوي بيصبح انسان صاحي قال لا يدري الا مراسيل ابوي عنده اني اشتبت كل شيء بضبطه والله ما يردني انا ولدها الوحيد والله العظيمة انهمتي السلام ومعا الصاملة والصاملة تجي وتروح وجواريها يقنعونه والحارس الاحذب يقنعها قالت قال عندي قالب اما اللاحينة ايه هم اليوم المجد اروحت منا على بغداد على واحد انا عارف شهر شهر ونص واحنا في مصر والعوار والله العظيمة ما تطلبين من الدنيا ما تطلبين من الدنيا داكلة بيتحصل لك وبيتوصل لك هو يسري مع جميلة في الليل قال للملاحينة الليل ما حدها والملاحينة شغلت كم ساعة يصدق جميلة قال ايه هذا والله الحر قالوا وركبوا وركبوا هو ياخذها ويغلطها مع حوضينا هم يسرون يومهم نص الطريق هم في القارب قال للملاحينة النبو هيا اللي ما يكلمكم هذا العشاء والله انا ما ديناها لعلشانكم هم يزنونا العشاء ابراهيم ياكل وجميلة تاكل والدعوة والسوالة والضحك هو يصحى ابراهيم من اسفارة الشمس طايحين على يجال النار الحالة لا شفينه ولاش جميلة ولاش ملاحين الحالة فتلفت ابراهيم راسي يوجع غير المشي ما يدري يوم التفسير الرجل اللي جايينه يتعادون بس يوفو وقعد عندك عندك هو ينحوش الرجل ينحقونه هو ينفش هو يدخلهم يرحقونه يدخلهم ومن غرفه في غرفه ما يدري من هو يخدع وهو يطيح هو يجلس في المكان اللي طاف هم يتسمعون وينه قال لي يوم دخل عليه واحد منهم قال لقناه لقنا اللي ببحه قال من ذبح هم يجونهم يمسكونه هم يربطون قال لي ذبحة من ويضربوا واحد من الجنود بس سيف مقبض السيف على ذنبه يوم ضربه ويصب دمه ويطيح بقومونه قال تكفل قتله من قتله جميله جميله هم يسحبونه وهو يتلقتل ويصيح يصيح يناديه هم ياخدونه يدخلونه في السجن ويسكونه لا إله إلا الله قال لي ما يدري قال لي ما يدري وش هالموضوع وش بدت ويبدأ كلما مراحل قال ايه جميله قال لي ماتت جميله كلما مراحل قال على شحن تعدى تفتح مهما كان تفتح فجأة راحوا من الجنود قال لي انت شو اسمك قال انا ابراهيم بن الخصيب بس طبعا ما كان اسمه قال على شحن انت ولد حق مصر قال لا الله قال تدري تدري كم منهم يدورونك في غضب أهلك قال لي مرسلهم أبوك في كل مكان قال لي كم يا سفيه كانوا يتكلمون عن وصفك غير وصفك الدنيا يا قاتل يا واطي قال لي ولدينا إلا علّه ما تسلم من حد السيف فبعد مدة بسيطة جم قال لي مرسلهم أبوه و جم عنده فتحوا عليه طالعوا فيه قال تدري أن أبوك مصرين اللي ينتصرون علىه بس هذا ما بوقتها الحين هم يتفتون على الجنود قالوا وش قضيته قال هذا يقاتل بنت ومنحاش ومساكنها وهو منحاش قال هذا هذا يقتلها عين في الوج قال هذا يزعن بنا فقال طلعه قال بنطلعه بس قدامنا هنا قال ما يخاف طلع فيه قال أنا بعرف المات من قال خلص يوم أخذه شوي اللي يوم دخل أبوه الليس وهو يطلع فيه قال جميلة هون قال جميلة عم هيب المقتولة قال إن كانك تقصد الجثة اللي لقوها لا عم هيب جميلة أنا جاي سألك جميلة هون قال تركها أبوس خشبك الحين سمعك بها و بيشرب اللي تبيك قال بنتي بنتي جميلة هون يوم أنا بسيوفنا في غمضنا وين بنتي قال لأبراهيم تكفلني أني مو بنا اللي قتلت دي ولا أعرفها مو اللي بيجي بلك جميلة فالتفت أبوه الليس على عنده وقال لا عندي من وجههم ويعرفونه طبعا إنش ما عندنا دليل واضح إنه راكن إنحاش قال عندي فيها كلام موجود إمشي معي أبراهيم فرح أبراهيم وبلس ومعي جنود لقيت أبو القاسم قفندل عني قال له غلمان أبو القاسم وخيرين على بعض ويدروا إنهم بيجوا هم يدخلون ألا أبو القاسم داخل وخر عن غرفة وقال جميلة داخل حياكم الله صراحة أنتم تأخرت شوي بس النهاية قد خلصت هم يدخلون ألا ربطن شعر جميلة فوق وضارب هذا الصوت من كل مكان كل مكان في جسمها العلم عليه بس صوت قال ابت أخذوني يا خاف فرحوا جنود ومسكوه وطرحوه قال ابو القاسم دخلوا أدخلوا المكان ويدخل أبو القاسم أبراهيم على جميلة ويفكها أبوها ونزل بنت حية ما بيكت في عينها دمعة من كثر ما بيكت من كثر ما بيكت صاحد لفها واخذوها فقال ابو الليت بعدين لكم ممكن يكون عندي أنا أبيها عندي أنا لا تردونا قالوا عندك يا ابو الليت قال خلص جيبوها لي فأخذوا جميلة من قدام أبراهيم ويعين فيها ما يقدر يسوي شي ولا أخذوها وضدوها بيتها نادى أبو الليت أبو القاسم ودخلوه في غرفة قال لها وليت أدفع سويتي بنتي شي يستحق يعني القتل يعني أنضربتها بالصوب يعني هذا اللي شفناه هذا اللي حقنا عليه وأنضربتها بالصوب أديك هذي شي غير الصوب قال لا والله ضربتها بالصوب وبرت شي هنا لفترة طويلة طوال طوال برد قال خلص قصوا يدها اليمنى ويدها اليسرى قال أبو القاسم قصوه فمسكوه وقصوه يدها اليمنى ويدها اليسرى وحطوها في الزيت زيت المغضي على طول وقعد يصيح هذا القاسم يصيح وطلع أبو الليت طلع هذا أبراهيم قدامه قال تعال يا وليدي تعال قال أبراهيم ثم قال أبو الليت أنت تحب جميلة وقالت في الابراهيم أنه أبو القاسم يدينا في الأرض وزيتها وانقطبنها قال الله يزدها منها قال كل كلام هذا ما وضلنا ولا العرفة الحب والأنداني احنا جاينا هنا نطلب علم والعلم سلامتك راشد قال أبو الليت لا بتموت يا غبي بتموت أن بنتي طالعة مع رجالها تمشي نمور وانا دلين عارف وانت بلد رجالا عليها العلم وانا رجالا عليها العلم شو عايق قاعد أرتب الزواج قال الله أكبر هذا العلم اللي يشكل هذا الحب أنت موافق قال أنا اللي يضبط لك هالبيت هنا وانت علم أبوك علم ربيك يجون ونحن اللي باني جايكم متوجزين على الأمور واليوم لها قامت إن شاء الله بالسلامة على العرف قال أنا صادق يا عمي قال أنت يا عمي رح يركب قال أنا يا عمي يا الله يا سبحانه وطيبية جميلة وقامت بالسلامة وجاهت راهيم وجاب لها سكيل هدية واستحق وذبح الشيل يبوليه ويعزم الناس وأبوها اللي هناك يدري والربع يدرون قالوا وجهل خلصوا عرسكم تمعودوا لنا عندنا عرس تاني وحلت وزنت واللي قتل القتيلة اللي بغيتني عليه من الحوس وعيش أحلام وألذ أيام حياته مع جميلة بن تبليت حلوة سعيدة جميلة كانت هذي أخوان قصة إبراهيم بن الخصيب وجميلة بن تبليت وصارت صورة في أخوان كتابة في ليلة ليلة يدرون علي طالة ويدرون علي صور نشوفكم على خير في يوم الله