Details
Nothing to say, yet
Big christmas sale
Premium Access 35% OFF
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ان شاء الله عندنا قصة يا اخوان معليش انا اتأخر في الوقت لاني كنت اتفاوض انا واحد من اخوي يعني في الوقت يبتزني هو يبتزني بالصورة دي يعني انت لو انك ساتر بنت البكارة اللي على راسي ومطلع عن وجهي اي شرف لي من الي انت قاعد تسوي بدين يبيه الفين بالصورة يعني الصورة عنده من 2009 هو حافظها حافظها يوم طلعها يبيه الفين شوف الست مارخيس من داك الوقت جيبت اكتر عند كاسر سيرف سوق في يوم من الايام في مصر طلع ابراهيم ابن الخصيد من قصره راحل مسجده القصر قصره ابوه وابوه واحد من ولاة العباسيين في مصر عندهم خير ومال عجيب وهو الملده الملده متربي تلبيه وعنده اخلاق وزعت على اهل الارض الكفتهم وفوق على تربيته واخلاقه فيه جمال ما تحمل العيون جميل جمال عجيب جمال خلق وجمال اخلاق فكان ما ابراهيم ما ابراهيم مجون ولا يعرف من المجون حتى اسمه من القصر للمسجد من المسجد للمكتبة من المكتبة للقصر وهذا الشيء اللي ابوه يبيه يكون كده ما يبيه يختلط بالناس وصل ابراهيم الجمعة ومارو جلس عند الشايب في المكتبة عادت دائما فبتحك كتبه وقرأ وقرأ ابراهيم خلوه فقال الشايب ابراهيم جاينا حملة اليوم بضاعة جديدة من بغداد واحبتشها يمكن تلاقي كتابين يناسبك جديد ولا شي فقال ابراهيم ابشر معناه ولد واهي ولد واهي لكن خلوه متواضع عسل لنا الولد فرح وفتش الحملة وطلع وطلع وامدين الكتب لقى لوحة لوحة رسمة فاخذ الرسمة وامعين فيها اللي رسمة بنت رسمة بنت جيدة بتفاصيلها فقام يطالع في الشايب وطالع في البنت وقربه يدق بسرعة نظيف يا عيال نظيف تورطة يحفظ خراب تورطة يحفظ صورة جديدة على العالم فقال ابراهيم يا عم عادني اشتري الحملة قال الشايب خليت بيه ابراهيم خليت بيه والله ما يجيني شي انت افضلك علينا دايم خذ خذ اللي بدك فاخذ ابراهيم اللوحة والشايب ما يدري وده بحطها بين ثوبه بين فنيت نظيف يموت من الحياة ما يباجع بيحط اللوحة وهو مزيون وولد واضي وكل انثى في مصر تملاها بيحط اللوحة دي وراح بدخل القصر والحرصان كيف حط عمره قال انت اللي يلقي طعام يروح ويدخل غرفته ويسكى الباب بيحط اللوحة قدام سرير ويجلس يتأمل البنت دي اللي في اللوحة رحيال وقت الدنيا عصر الدنيا مغرب الدنيا ما يطلع جالسين كده يمقابل اللوحة غادي فصار ابراهيم لاعاد يطلع من غرفته ولاعاد يأكل معهم ولاعاد يدفع ففقده ابوه ابراهيم حمامة مسجد ما يفوت فرصين فجاء ابن الخصيب الوالد فطلق عليها الباب وفتح قال سامت على امرك قال شفيك انت مريض انت نبوت قال لا والله يابوي الحمدلله احلامك ما تطلع من غرفتك ولا حد يدفع عليك انت مدخل بنات في غرفتك قال لا والله يابوي ما دخلت قال ليه ما دخلت مزيون وابوك والي ليه ما يدخل بنات من سازن عند رحبك مش اللي يقفل غرفة هنا قال والله يابوي ما عندي طيب يدخل والي ويطلع اللوحة البنت المزيونة على السرير قال ليه قال ليه تك دخلت بنات قال ليه تك طبيعي يعني ما دخلت شفت المنظر ده جالس عشان سفيل انت فنزل الابراهيم راسه مستحيل من ابوه وش القافطة الخايسة دي فطلع السرير الوالي قال ليه والله يابوي ما نسوي شي يعني مثلني كنت عند رعي مكتبه جاي الطافلة من بغداد دي فقدتها قلت يمكن اني يعني ابردها فقال الوالي ايب يا اخي ياخي بالله اطلع اخوي انا وش اقوله دي ممسوك مع لوحة اذا بغيت تنحل تنحل على شي يسوي ايب اخلاق اخلاق اخلاق وتالية تالوح حق صور انت ورموك ليه تسوي شي قال سام سام ابردها ابردها ما يطلع على الشمس عندي تفهم ودها لها وش الشايب بعد ذا دي قال والله ما يجي عنها يابوي يطلع الوالي ويسكها ضده ويجلس ويطلع في اللوحة سرى ليل ابراهيم وهو شمعته عنده ويطلع في اللوحة دي يطلع في الانثة اللي يحاول انه يكرهها يحاول انه يكره تفاصيلها يدور فيها الارضة ما لقى الارضة يدور في عين ولا في حجاج ولا في وجه فقلت لكيكا فقلت لكيكا انا عودتني ايش لوحة بنات الارض دولي كلهم وانا اتعلق في بنت في لوحة شو الضعافة دي ايون اصبح ويأخذ اللوحة وهو يروح عند الشايب قال امسك واستر لوحاتك تفكرك لوحاتك على خلق الله قال الشايب معلش يابراهيم هاجي على سابراهيم شوي قال الله ياعم انسو هذه بنت موجودة هي يعني حقيقية موجودة ولا من تخيلها الاراثة من الذي يرسمها كان مكتوب مكتوبة الاراثمها موجود عطى ابراهيم الرقة المكتوب فيها رسمة ابو قاسم الصندلاني في حارة الكرخ فقال الشايب اش من ابو قاسم ده عاد من يروح ينشده في بغداد على البنت هي حقيقية ولا لا من المجنون الذي بيسري بغداد عشان يشيك على لوحة قال ابراهيم من فهم هذول الذي بيسري بغداد من الناس اللي كلنا ومعا ويجرينا قال راعي المكتوب ما تسوي هذا ياابراهيم ياابراهيم تكفى طيب انت انسان لطيب قال ولد انا صندلاني اما رحت انا صندلاني والله اني لسري والله ما ركض انت من جنون ابي اعرف هذي حقيقة ولا لا ابي اصندلاني اليوم اني وصلت في بغداد ايجي قول ولد درعين رسمها من هنا واركض وارجع طبيعي فامسك هالشايب على المكتوب عند الباب وقال ابراهيم والله نعين اما صلت على النبي ياابراهيم شبابك وزينك وسمعتك وصوتاتك هنا تروح بغداد عشان لوحة ياخوي امشي معي امشي معي افصل بك اسواق مصر والله اني لو وريك شي بالعين من الزيت قال ابراهيم الصلاة والله شايب ما بقى في عمرك شي تنافن انا ما ندرعين بنات قال اللي خليك هاي بنات خليك هاي بنات خل انت امشي انا عندي حياتي بيضرب نروح ندور بنات نغازل ياخوي تكفى لزينك صاحي تسري بغداد قال ابراهيم اعوذ بالله منك اعوذ بالله اعوذ بالله الله يتذكر والله ضغي سريني بغداد الليلة بيضرب اشكر راسك يا عمي يقال شايب والله ما تسلم على راسك اخي انا احنن بيك معنا قال ايوه والله هاي الوقت تأخر نشوفك ان شاء الله على خير قال والله يحفظك ابراهيم ويسهلك دربك قال ايوه ماعرف الله يحفظك وراح ابراهيم ودخل قصره واخذ له جراب وحط فيه من الدنانير وحط وحط وحط واربطه وحطه في جنبه تمسلم على حراس وطلع يتمشالين وصل عنده ماقفه كددين يطلع بغداد يركب القوافل الناس يحترون وناس تركبوا يحترون يكثرون وناس يدوروا الغراق ووقف يطلع وراح ابراهيم يسأل من اللي بيطلع بغداد لما فيه احد يطلع بغداد ما فيه قال فيه ده كل واحد محوس خمسة شجر قريب ونها كل حالة فجأة ابراهيم قال توديني بغداد قال بعيد بغداد ويطلع ابراهيم من الدنار قال هذي توديني بغداد قال هذي تودك بغداد على ظهري انا ما نزلك انا بديول من سمقنب اخذك فراجعه ركبه ويشيله ويحطه معه ويسريبه سريبه البغداد ابوه ما يدري الجنود ما يدرون ما حد يدري ساري بغداد متحفظة من اللوحة راشد علشان البنت لي في اللوحة قال لي ما يدري حقيقة قال لي موجود قال لي اذا كانت حقيقة من نفس الجماعة ده ما ما يطلع ومسها وليل مع نهار وليل مع نهار ابراهيم يرقد ويصحى يرقد وهو بصانع اخر مرة يرقد وفتح مصر ابراهيم هي البغداد في شهرين هو يجيبها في شهر ونص وهو يوقف به عنده سور بغداد قال له صانع طايع ملك فنزل ابراهيم في بغداد وقال يلا هنستودعك الله قال راجع مصر قال لا يكمل فقعد ابراهيم ينشد يردع حارة الكرخ فوصل حارة الكرخ ودخل فقال له احد ينام ابو قاسم الصندلاني تعرفونه هنا قال لا لا والله انا عارف يوم باش باش قال له رح اخرس في بداية حرف تي لان هذا بيته ابو قاسم الصندلاني قال له يلا الله يسكره هو يروح يوم يصل للبيت الانيق اللي فيه معاطة غرمان عند الباب واكد لليلا فيه ثلاثة بيتة فمر رضوانهم سلام عليكم وابو القاسم موجود كلمة ينقل قال قلوا له هذا السبيل هو وقف شوي عند الباب وجاء واحد منهم هو يدخل للقصر الانيق الجميل مهم ليه القصر ابراهيم ولكن واحد زير يدال يدخل البيت ويدخل الرجال الذي يكلمها هو يجلس عنده السلام عليكم قال عليكم السلام هو يطلع فيه ابو القاسم قال ما انت بعابر سبيل ولا وجهك الجميل الوضاح ده وجه عابر سبيل ولكن ما يبقى شوي لكوش عندك الحب حطوها لك فجابوا لك الوالد دق الدنيا والوالد مولد وطب فاكل ابراهيم هو يطلع فيه ابو القاسم قال بتاكل اكل نبلة ما فيك اغلاط ولا شفاحة يدو بتاكل ابراهيم صابعك انت شو عندك صدقت ابراهيم وش اللي يسألك الحين وانا توني ما اعرف طبايحك ولا صفاتك ولو تبقى خافسة لك تطلع زوجتك ويا العم بليس الحفلة انتهي اخو فقال ابراهيم ما خبرنا لهم يسألون الضيف فو اليوم قلها حق الضيافة ثلاثة سمعك بها قال ابراهيم صدقت يا غزالة جارية عنده جميلة شوفي ابراهيم وشيحته اجوا ولبوا له طلباته وضبطوا له دار القفص قال كم انجرت الدار قال الله العابر سبيل بس عموما ما يخالف ماني ما اخبرك شي يدخل في الدور المرتب وهو اللوحة لاص هو يتسلل لوحة ويطلع الخجل مع ذلك الدعب هو يتوسد وكل شيء ينزل له فواكه لحم اكل ابنواعه فكان ابو القاسم الصندلاني كل شيء يدخل عليه في غرفته سواله ولعبوا شطرنج وفاز عليه ابراهيم وردوا العلم على بعض واستانس ابو القاسم معه وابراهيم اسفه هلوم بسطوا وركبوا على جو بعض فمع سراحيك والعلم قال ابو القاسم عطي ابراهيم ملك فتراه وأنت عندي أنت ما علمني حدوش جايبك قال الله هبعلمك وتراني جايب ناصيك من مصر كانت شو تقول قال والله من مصر قال لي تبيهي ابراهيم تم تم على عنواتك وشف وابراهيم يقوم وهو ياخد الوحة وهو يفك عنها الكماش ويوم شافها ابو القاسم ووجهه يكتب قال ابراهيم أوكي هذا الجنازة وهو يردها ابراهيم ويلفها قال شطنجي رمير جايب ثاني قال له ابو القاسم مسكت وطالع في ابراهيم رجع شوي ابو القاسم وتكه على الجدار قال ابراهيم والله يا طويل عمر إني لو أدري أنا مضارب يقدر خاطرك وإني والله أنا متعنى وإني آسف وإني ما أدري وشنعني لكني أنا متعنى والله أنشدك عن بنت الأجوال دي حلل الحقيقة حلل الجمال دا أليف اللوحة حقيقي فطالع فيه ابو القاسم قال له لا لا الله ما هو حقيقي والله الذي لا إله إلا هو إنها أجمل من أي لوحة تسكم على وجه الأرض والله الذي لا إله إلا هو ما فيه أجمل من أن ترسمها الله سبحانه أتقول لي أجمل من دي بمليون مصر أجمل من دي بمراحل أترسم كلها تسميني وش ليه عندي إبراهيم وليه كبرموش فيك وش راقب داربو قاسم هذي إبراهيم ساكنة في البصرة بجنبنا قريب هذي اسمها جميلة بنت أبو الليت أبوها أبو الليت من عيان البصرة وشخص جاره ومهاضه خطبت عنها أربع مرات أو خمس مرات بسم الله كتب سني بعلمك معلومة عنها قال إبراهيم إسلام أجمل نساء الأرض وأبتك نساء الأرض ما تبلع الرجال ولا تبلع ريجيل في عيشة الله الرجال اللي يشوفه يمشي على الأرض كأنه يمشي على كبدها ولا تمشي إلا سكينها في شنطتها ذبحة الرجال عندها مثل ذبحة الشهر يا إبراهيم أنا يوم خطبتها المرة الخامسة اتحبتني في السوق اتحبتني في السوق دخلتني في لبطة وطلعت سكينها قالت أنت أنت حياتك الغالية أتحمل الحياة أنت يقولت في السوق باني أشوف الجمال ذا والحسن ذا والسكين في يده حاط على رقبتي قلت انتي وش تبعين بس قالت بك أجل في البغداد إسلام بعمرك لا بأية صح قال إبراهيم شف حظي شف حظي يا أبو القاسم لا إله إلا الله قال أبو القاسم فأنا كنت أسمهم ولوحات واجد إبراهيم واجد اللوحات فيوم شفتها الآن حيات كده أن قدري أني أعشقها لين أموت وهي مهمة كتبت لي ولا راح تبلع جنسنا كله أعطيتها الغلمانة لوحات قلت أنظرها في السوق فصار الناس تنقلونها من جمال الأمثلة فيها تنقلونها لين وصلتك هذي ثابتها قال إبراهيم يعني بس كده روحتي مصر عشان تذبحني دين يعني مو أنا راسم أنا بنعيش وانا الحياة حلوة قال أبو القاسم والله شف يا إبراهيم فيه طريقة قال إبراهيم وش الطريقة قال أبو القاسم شف إبراهيم أنا أنا ما أريد أسلم مثلك هذا مبدعياً قال إبراهيم أنت مزيون وأنيك ولسانك حلو ليه ما تجلب حظك ليه ما تجلب يمكن يفرق مع حاجة يمكن ما تشوفك أنت رجالة قال إبراهيم شف أنا ما أأخذها لأنك قلتها دي شتيمة لأنك قاعدة تحاول تعطيني أمل قال ما أتخذ الشتيمة يمكن حلنا تشوف منظور وأنت منظور ثاني يا أخي القلوب قال إبراهيم أنت منظور بين الثاني وثالث لا أحد معي لا أعرف يا أخي كنت أقبل كلبك كنت أقبلك قال إبراهيم طيب وإنت وش مصروحك من أنك تخطط بالطريقة أنت ما أنت مغيحني قال أبو القاسم لا عندي مصروح عندي مصروح ساعدني وأساعدك قال ليه وش قال أبو القاسم أنا بأملك السفينة اللي تبتوديك للبسطة أبملها حينها ودنياها ومورها وبأملك من تقابل هناك في البسطة ومن اللي تنام عنده وكلشي لألحصاني كلشي أربطلك الدنيا دي كلها بس عندي شرط واحد قال لي تكفي إبراهيم قال لي شو قال لي يا منك قرحت غرنوق في شفاكة وإنت مصر وإنت مصر أبي أشوفك وإنت مصر تكفي من الخاطر ما أحبلك الحين أنا الخاطر أنا طالبك من بعيد من هذا الناس أنا كده باقى تكفي يا إبراهيم شين بس أشوف البسطة بروح قال إبراهيم وانطعنتني يا أبو القاسم وانطعنتني ومت فالبسطة بعيد عن أهلي وناس يا ربي قال وارد وانطعنا واجد وارد محد يقربها الناس علقون زين يصدون مدللت للدنيا هناك محد يجيها الرجال حتى اللي في حاله يتمر وتشتمي يتدور أنه إياه تبقى جلسة بتطعن في بطن فمحد يجيها بس أنت أتعنيت وجيت من بريد ما تشوفها بعيدك حتى لو تمطعنا بسيطة يرحبون على كريجيل شين بس قال إبراهيم وقاسم يلا يا غلمان يلا وغلمان يتعادون ويرحبون يرتبون العزبة قال يلا يلا يلا بكرة بكرة بكرة قلعت الأبطال ويجهزون له القارب ويديني وهم حطون أموره ويركبون هالقارب قال مقاسم تكفى يا إبراهيم تكفى يا طيلي يا الحر أنت هذا والله هالحدد إياه منك ما جبت عنا أنا أبو حية سرعتكي ويا شحن إبراهيم يا حلوك بس الدنيا هون بسكت هون برحون وهون مصري قال لي إيك وصرتها بصرة في خياط رحب قابلته هي ويخيط لها وهو خياطها الخاص أحدب صجاري نحدب وربطه هذا اللي نعرف ربطه رجاله وبيوصل كده فكيف ربطه قال ربطه فكيف ربط خياطه خياطه فنزلوا الغلمان والملحين إبراهيم وقالوا ترى هذا مكاننا بنحتريك لين تخلص وناخذك ونوديك أنا معك دي خدمتك نايم قبل ما أؤمنوا أنه أبي الله يكتب ذنبكم والله يكتب أجركم لأنه أنا ما أدري لما حنش قاعدين نسويه قالوا لا إن شاء الله نحطيه سباك إن شاء الله هم تنيتك زواج قالوا الله هم نيتي زواج فرح إبراهيم بتمشي في السوق وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد وينشد والله لنغدي انا وياك صيدان جي ماخذة اغراضك مخابيك دي اللي تنست اطلع بسمحت قال ابراهيم تكفر تكفر خلني بعلم قصتي طالبت انت لا تفعل انا على حالة اني ما عارف شي قال تكفر فجلس الأحداب على كرسي وقال السلام تعلمه ابراهيم صالفته وعلمه هو من ولد من فقال الأحداب انت صادق قال يبا الله هذي قصتي تكفر اخي ان كانه موتي خليه يموت يا اخي قال هو موت هنا طيب انا بموت هنا انت لا تعرفها مجمون انت حد علمك عنها علمه قال اعرف اعرف انها اطلع عندنا اعرف انت بصلني له وقال اطلعني يا اخي ياروي اطلعني انت مهرج ما رضي اطلعه انت رضي انا ميت ما رضي احد ما اريد مني ذالك قال لا حول ولا قوة الا بالعليا القديمة ايش اللي جاي بيه ابراهيم قال ما عنده احد يخيطه وقال انت لم تخيطه تكفر تكفر قال لا حول ولا قوة الا بالعليا القديمة سكّل بابي ابراهيم قال سكّل يا اخي قال يا اخي انت رضي اكتناه انت ما تعرفها قال يا اخي ياروي خد قال نمشي معي ولا احد ياخد ابراهيم ويمشو فاخده الخياط الأحداب اللي ينودوه عند بستون كبير وما تشوفوش داخله من كبر أشجاره ومعاوبته ودنيا فقال هذا بستان ابو اليس ابو جميلة جميلة تيجي داخلها بستان طلعنا غالبا ما نشوفها برا كثير يعني ونتحاشاها طلعنا حارس البستان ده انت لقاه رجال نحدب قال ابراهيم ما يحتاج تمثل يعني كنت بمثلوه تقولها بس قال رجال نحدب هذا اخوي يجاي من عندي ومن ضغطي وبيسنحك لأنه ما يرد لي طلب والله يستر علينا منك قال ابراهيم انا خليني سلم عليك قال رحتك ابراهيم رحوا العادة يشوفك بعد اليوم ده فرح ابراهيم ده البستان ده في يوم يقبل على البستان ويطلع عليه الحارس قال انا جاي من عند أخوك الخياط بتشوفه بماريو الذاك رايح مستعجلنه قال يقول اكتبه بتضبطني اشوف جميله قال هو قال كده قلت هي والله تقدر تسأله بس بياخذ الموضوع وقت فلد قال وانت صادق انت تعرف منها طبعا انت اوريك جنبي قال لا لا توريني قال خليني اوريك جنبي انت شويك ليه ليه تسوي نفسك نزيون ماشاء الله عليك وفي بداية شبابك اشتبي بها هذي نسوة جمالها شي وليه بيكتفي من عقل وخوص الطعن يفتبقى دايم كده زري قبل المطعون قال بيقفل بيقفل معادي بيقفل جع الموضوع الطعن بيقفل بضبط قال لا يا الله قلت ادخل بسرعة قلت الله تجي ادخل قلت انت بينهم طعن داخل قال ادخل لنا ندبرك فمشي ابراهيم ورا حارس ابستان الاحذب ويضيع في ابستان السحر فالذي فيه من كل نوع شجر كل نوع تيور كل نوع مثل في حياته ويمشي ورا الاحذب والاحذب يتمتم قال ابراهيم انت اتكلمني قال انا اسبك انا اشتمك لا تخليني ارفع صوتي امشي فمشها ومشها ورا قال الاحذب يشيل عريش يشيله يشيله ويضبط له عريشه يضبط له المكان قال ابراهيم وش الدم دا قال ابراهيم انت متأكد من علم كالدم دا دم من قال ابراهيم لا قال ادعى هو يجيبه يضبط له بين الشجر ويحاطن عليه مكونا ويحاطن ويغطيه بوراق الشجر قال اجلس هنا لا تنفس لا تحتاج اكسجين لا تنفس اذا مررت من هنا شفها تم افلس لاحد شوفك في ابستان قال ابراهيم سام ابشس ايه هنا اجلس قال اجلس هنا لا تنفس لا تنفس ما تحتاج الاكسجين كل يوم الليل دي ما تحتاج لا تنفس طالما طلعت صوت انت تجني علينا كلنا انت تعرف ابوها من وتعرفيه من تكنا تكفى تك والله مغير بالرنفخ ويدخلتك شفها وليوم انك خلاص معك دقيقة دقيقتين بس اجلس ارجع اديلك يا اخي ارجع ما نبيك انا حياتنا حلوة هنا بدونك خلاص ابراهيم فجاء ابراهيم بين العريش وجاء وجلس فتحة صغيرة يشوف منها يشوف منها المكان اللي هي بتيجي وتجلس فيه فجلس وعلى الحارس متوتر عند الباب يوم اخذ شوي اليوم جوا جواريها قبلها جوا ودخلوا ابراهيم يطلع فيهم جوا ورشوا مع الورد في المكان رشوا مع الورد ورفعوا لهم قبة فخمة جميلة ثم طيبوها بالعود ثم جابوا خيمة من ديبات وحطوا الخيمة ورشوها داخل موية البلد والمسك والعمبر وزينوا المكان ووقفوا كلهم يحضرونها ابراهيم معهم قال يا الله قلبه يدق ويدينه ترتعد وكل من يرتعد فالبستان هبدا وهي تدخل ادخلت جميلة بستان ابوها وجنبها جواري يمينها ويسارها كل واحدة معها آلة موسيقية يمشون بجنبها يمشون بجنبها يمشون بجنبها في بستان ابوها العظيم في بستان ابوها العظيم وبدأوا الجواري يغنون ويحاولون يكوونها وبدأوا الجواري يغنون ويحاولون يكوونها وبدأوا الجواري يغنون ويحاولون يكوونها وبدأوا الجواري يغنون ويحاولون يكوونها وبدأوا الجواري يغنون ويحاولون يكوونها وبدأوا الجواري يغنون ويحاولون يكوونها فيه زهرانة عظانة ميتة فيها واحد يطالع فيها مع ريش يطالع فيها أجزل يتنسم أجزل يرمش فقام الجميلة ابن تبوليب ترقص مع جواريها في حلامهم في عزلتهم فهو معاد قدر يتحمل جمال الشجرة يقعد يشوفه وخاف أنه ينقفط خاف جاء شعور تجمع عليه كل الفصد كل الفصد جلس عليه يتفكر في حاله يتفكر ويقول أراك فلا أرد طرفك إلا يكون حجاب رؤيتك الجفون ولو أني نظرت بكل لحظة لما استوفت محاسنة العيون ما يبقى الجفن بس الجفن يردع جفن فعوده طالع فيها طالع فيها يتأمل جمال ففي لحظة فعلت لي راسها وكأنها لحظة في شي مريب في المكان ذاك وهو انتبه لأنها شافت ضربت عظامه فزحفه شوي ضربه ويستحسره قربه يدق وبطني يوجع ودنياه اللي صوت الجواري يغننه يأس في العادي فكأنه كان أمور طيبة ويطالع الجواري يرقص خني والأمور زي ما هي والدنيا زي ما هي الله أمان جميل أمين معه ويطالع يسدار طالع يمين الجميل أمين معه ويجلس في العليش ويلتفتي صار هلأ جميلها جالسة بجنبه تفك السكينة من الجرابة تردها قال هلأ بستانكم قالت ما علموك قدملي في المزرعة لقيته هناك قدمن سكت قالت أكثر فالبطن لا فالبطن لا فمسكت ركبت وقال لا لا لا فسحبت كده شوي أمه طالعت في وجه الجميل وعندهم هالأنيق قالت منتبه منتبه هالأديرة دي ده من قطع عين تواجد عارف أمه من وين أنت وإيش جابت للموت ليش شوي ثمسك كده قال أنتي السبب قالت كيف أنا السبب أنا ما أمري شفتك في حياتي ولا تجيبن أنت قاليني هالهي المشكلة أنا أنا أبراهيم فنور خصيب بلد واحد من ولاد مصر أعيش حياة عظيمة جدا بجار وعز صدق من قصري البسجدي العلومي القصري اللي يلقى الله حسنك يوم من اليوم أن تجيبه الرقضان عندي في مصر ويحوس علي حياتي أنتي حسن علي حياتي فلو ختمتيه وطعنتيني هنا ده بتساوت معي فأنا عز الله أنا ما أدري شو قاعد أقول فلت لوحة قسمها بورطة أسم الصندل عني قالت والله سبتين قال أدفن اتفق في المغرب قسمتها وتعلقت في لوحة أنا رجل علي العلم تعلقت في لوحة سبتك ده فهمت السالفة واجد أني لازم أطعنك قال أطعني أخف وجاهي اليوم وطعني آخر مجرد أطعني فأبسكينها معاك اللي بتأمرها اكتخص في ديني ما أقدر أطعنك وشير للعلم قسمتها قالت لوحة خليك تطلع معاك قلت والله أني لاجي قلت أنت تريد مني أطعنك أنت قاعد تسوي كده عشان تكفى دي منظري قدام جواري أني جيتك هنا ولا أطعنتك تكفى أنحش فقام هو من العريش يمشي وشاف النهج جواري يقولي وش هقن كيف ما هذا ما أطعن فقامت فيه وطارعت فيه جواريها مستحية خافتها فيه شي فجنها الجواري وش فيك ما قعدي قلت والله ما أدري فيه شي غريب هو يصده ويوقف ويطالع فيه ويدم الزيون قال فيها وهي تجيش تمشي قلت يا أخي يا أخي ما أدري أحسنك قلت بأ مثل مثل باقي غير جيل قال ما أصير محشون بعد قالت لا مو بكذا أنا طالبتك طالبة أنك تروح تكفى أنا ما أودي يتغير شي في خاطري على شي ضاعت عليه صح قلت بتريني ما أدري أنا بس ممكن توقعه تنفلوس تبي ذهب نفسك ذهب تروح قال والله مروح والله مروح قال لا يا أنا وياك شضاء يا تطعنني يوم موتي قلت المبصر بناتها تسكين قالوا هاذا شي بتعويجوني أعطوني السكين قلت مين هذا يا أخي فاطني فيتوقف طالع قال العنوم الحال أستغفر الله تمكنني شي غريب عندها فأحذفت السكين وقعدت في الصارخين قلت بالله من كبليس في تعوض من كبليس إذا ما طعنت فأحذفت بالله من كبليس العنوم وش فيه يا رجالها وش جايني أنا ما أدري فجلس جلس قدامها طالع فيها وقاعد إبراهيم عندها في البستان أيام يأكل مع الحالس ويجي ويجلس قدامها وهي هي بسوية سنها من منتبهاتها وخطرها مسهل وضحك وسوالف ولا ترجع على الحق أنت تقدرين أنك تطعنين فبعد ما مضى أيام جات تفرك يدينها وتشوق تلحطها قلت مصر كيف مصر بعيدة جيت بالسوالف كليد كليدة مصر بس الحمد لله يسألني قلتها بالبعيد فأنا خليني بعدها نتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل ونتعامل هذا العشاء والله انا ما ذي الناحل علشانكم هم يزنون هذا العشاء وابراهيم يأكل وجميلة تأكل والدعوة والسوالة والضحك هون اصحاب ابراهيم من اسفارة الشمس طائحين على اجال النار الحادث لا شفينة ولاش جميلة الحادث الحادث فكلفت ابراهيم راسه يوجع العلمش ما يدري يوم التفتي فارغ يجي للي جايين يتعادون بسيطهم وقعد عندك عندك هون ينحاش هون يجي يلحقون هون ينفاش ومن قادر يشهش خرابة فشة هون يدخل هون يلحقون يدخل هون ومن غرفه في غرفه هون يجدون من هون يخطأ هون يطيح هون يجد المكان يطيح هون يتسلمون هون ينه هون يتلفتون يدخلون قال لي يوم دخل عليه واحد منهم قال لقناه لقنا اللي ذبحها قال من ذبح من اللي ذبحت هون يجون هون يمسكونه هون يربطون قد غيقه اللي ذبحت من ويرغبوا واحد من الجنود بالسيف مقبض السيف على ثمة يوم ضربوه ثومه يصب دمه يطيح ويقومونه قال تقفل قتيله من قتيله جميله جميله قال مشي هون يسحبونه هون يتلفت ويصيحه يصيح الهديه هيديه هون ياخذون يدخلون في السجن ويسقونه بابه لا اله إلا الله يا مصيبة قال لي ما يدري ما شببوك وش بدت ويبدأ كل ما مراهقه كان ايه جميله اللي ماتت جميله كل ما مراهقه قال عليه شحن مهمك لا تفتح فجاءه واحد من الجنود قال انت شو اسمك قال انا ظاهر ابن الخصيب بس طب عمرو كان انسى قال عليه شحن انت ولد حق مصر قال الله الله قال تدري كم لهم يدورونك في بغداد اهلك اللي مرسلهم ابوك لكل مكان يرسل فيه كانوا يتكلمون عن وصفك غير وصفك الدنيا يا قاتل يا واضي اكل والدين اجعله ما تسلم من حد السيف فبعد مدة بسيطة جم اللي مرسلهم ابوه وجوا عنده القسم وفتحوا عليه طالعوا فيه قال تدري ان ابوك مصينا انه اذا شفناك نصفك نصفك لين تساوم على الارض بس هذا من وقتها الحين هم يتفتون على الجنود قالوا وش قضيته قال هذا يقاتل بنته ومنحاش ومساكنها وهو منحاش قال هذا هذا يقتل عين في الوجه هذا يقتل حد قال هذا اللي عندنا فقال طلعه طلعه قال بنطلعه بس قدامنا هنا قال ما يخلص طلعه طلعه فقال انت انت قاتل حد قال انا بعرف الناس من اللي ينقتل من يوم اخذ شويه اللي يوم دخل قبلس غير طالع فيه قال جميلة هون قال جميلة مهي بالمقتولة قال انك انك تقصد الجثة اللي لقوها لا مهي بجميلة قال انا جاي سألك جميلة هون قال تركها ابوس خشبك هالحين سمعك بها وبشرب اللي تبيه قال اندي اكتبوس بلاش مهي على البيض بنتي جميلة هون يوم منا السيوسنا في غمضنا مهين بنتي قال ابراهيم اكفلني اني مبنى اللي قتلت دي ولا عيطة مو اللي بيجيب لك جميلة فلتفت وبلت علي عندي وقال من وجهه هون ويعرفونه فلحنجمع عندنا دليل واضح انه بركن انحاش كان في موقع جريم انحاش قال ادي فيها كلام موجود امشي معي ابراهيم فرح ابراهيم وبليس ومعي الجنود قلبيت ابو القاسم قفنت العين قالنا غير مال ابو القاسم واخرينا بعض ويدروا انهم بيجون هم يدخلون قالنا ابو القاسم داخل واخر عن غرفة وقال جميلة داخل صراحة انت متأخرت شوي بس اني انا قد خلصت هم يدخلون رابطن شعر جميلة فوق وقالي بهذا الصوت من كل مكان كل مكان في جسمها وعندهم عليه هذا الصوت قلبيت خاف فرحوا الجنود ومسكوه وضرحوه قلبيت ابو القاسم خلوه ويدخل ابو القاسم وابراهيم على جميلة ويفكها ابوها ونزل بنت حية ما بكى في عينها دمعة من كثر ما بكى بالصحة قلبيت لفها واخدوها فقال ابوليت بعدين لكم ممكن يكون عندي انا ابيها عندي لا تفدونا قالوا عندك ابوليت فخلص جيبوها لي فاخدوا جميلة من قدام ابراهيم وهو يعين فيها ما يقدر يسوي شي ولا اخدوها وضدوها بيتهم داد ابو ابو القاسم ودخلوه في غرفة قال له ابوليت ادفع سويتي بنتي شي يستحق يعني القتل يعني انضربتها بالصوب بس يعني هذا اللى شفناه اللى حقنا عليه وانضربتها بالصوب اديتها في شي غير الصوب قال لا والله انضربتها بالصوب وبرت شي هنا لفترة طويلة توفرت قال خلص قصوا يدها اليمنى ويدها اليسرى قال ابو القاسم قصه فامسكوه غير ما يده وقصوا يدها اليمنى ويدها اليسرى وحطوها في الزيت زيت المغدى على طوله وقعد يصيح ابو القاسم يصيح وطلع ابو اليسرى قال له هذا ابراهيم قدامه قال تعالي يوليدي تعال قال ابراهيم ثم قال ابو اليسرى انت تحب جميلة وهو يلتف ابراهيم الى ابو القاسم يديه نفى الارض والزيتة من قطب النوعه وقال الى ابراهيم قال الله عز بلاء من الارض قال الكلام هذا موضوعنا ولا نعرف الحب والأمداني احنا جايين هنا نطلب علم والعلم سلامتك قال ابو اليسرى بتموت يا غبي بتموت ان بنتي طالعة مع رجالها تمشي لموه وانا دلين اعرف ان بنتي واعرف كتين وانت فلد رجالا عليها العلم وانا رجالا عليها العلم شغالة قاعدة ركبت جوهات جونز قال الله اكبر هذا العلم اللي يشبه هذا الحب انتو موافق قال انا اللي اضططرك البيت هنا وانت علم ابوك علم ربعك جون وحنا لقال يجيكو متبذين الامور واليوم لها قامت ان شاء الله بسلامتنا عليك قال انت صمتك يا عمي قال انت يا عمي رحين ركب قال يا عمي يا الله يا سبحان انت الرجال وطيبية جميلة وقامت بالسلامة وجاها رحين وجاب لها سكين هدية ومستحق وذبح الشيل يبوليه ويعزم الناس وابوها اللي هناك يدري والربع يدرون قالوا وجه الخلص وعرسكم هم عودونا عندنا عرس ثاني ودنيس وعلت وزانت واللي قتل القتيل اللي فغا يدني عليه ويعيش أحلى وألل أيام حياته يا جميلة بن تبوليت حلوة سعيدة جميلة كانت هذي يا اخوان قصة إبراهيم بن الخصيب وجميلة بن تبوليت وصارت صورة في اخواننا الكتابة في اليوم الليلة اذرونا علي طالة واذرونا علي مصور نشوفكم على خير في يوم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم إن شاء الله عندنا قصة يا اخوان قبل القصة يا اخوان أنا دخلت في اليوتيوب قبل فترة فأقترح لك اليوتيوب مقاطع يعني فشفت مقابلة هذي كانت في العربية 2016 ديمو المقابلة هذي صار فيها شي قطيت وأنا ما تجاوزت المقابلة كانت مع الأمير سعد بن دراوي فأسألتني آخ 13 ثانية الزيقاء قالتني فأنت تشتغل فأنا استحيت يعني أخذتني على زبلة مني خافني يقولني لا وما أشتغل ولا عندي قالتني أنت تشتغل وانا لطف والله أني ثوب خالي راشد يعني قلابي اليوم إني صاك أنا كنت صاك فبعدين ما أقدر أهرج ففتحتها وكان لا أعاطل ولا عندي فلوس عني فخفت أن الناس تفهمني أدور شي ولا فجاوبت جواب يا رابعين ما يحتاج تكون دالس على النفس ولا لغة جسد يعني قلت لهم رجعوا عليك الزبط رجعوا على هذا دبلة مخاش أنا قاعد أشتغل على الحين في القطاع الخاص فاتحني معارض إن شاء الله وقاعد أحاول أشتغلها أنا بأني إن شاء الله ما أعني وظيفة مناسبة أحنا بإذن الله لك التوفيق قاعد أشتغل في القطاع الخاص ليه لأني لو بيت حكومة يكشفوني حق الحكومة قطاع خاص عندي معارض بدأنا اليوم قلت عندي معارض ربطها بالمشي قلت إن شاء الله يعني ما أدري كنت روحة معارض ديلي عندي ما أدري لا تغطني معارض يعني معارض واحد يعني خير واكد ما نفحج داحد معارض قلت معارض عندي معارض سأرفعها إن شاء الله وقاعد تبالي عليكي وقاعد أسكت حق المايك وقاعد أخذه وقال ليه مش المعارض ديلي عندي دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة د دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دي دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دي دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دي دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دقيقة دي دقيقة دقيقة دقيقة دي دقيقة دقيقة دقيقة دي دقيقة دقيقة دي دقيقة دقيقة دي دقيقة دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي دقيقة دي