164--مصطفى اسماعيل--يوسف 2-25 من المسجد الأقصى

أعوذ بالله من الشيطان الغجيب بسم الله الرحمن الرحيم تلك آيات الكتاب المبين صلى الله عليه وسلم ثم أنزلناه ترآمًا عربيًا لعلكم ساكنوا أعوذ بالله من الشيطان الرحيم نحن نقف عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك من القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين إذ قال يوسف لأبيه يا أبس إني رأيت أحد عشر كركب إني رأيت أحد عشر كركب وإني رأيت أحد عشر كركب قال يا بني ألا تقصد رؤياك على إخوتك فيكيل لك كيدا إن الشيطان للإنسان عدو مبين وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث ويتم نعمته ويتم نعمته عليك وعلى آلي عقوبك ما أتمها كما أتمها على أبريك من قبل إبراهيم وإسحاق إن ربك عليم حكيم فقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين إن قالوا ليوسف وأخوه أعفو إلى أبينا منا ونحن عصبة إن أبانا لفي ضلال مبين فأصرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم فتكونوا من بعده قوما صالحين كان قائل منهم لا تقتلوا يوسف وألقوه في ضيابة الجب كان قائل منهم لا تقتلوا يوسف وألقوه في ضيابة الجب يلتفه بعض السيارة إن كنتم فائلين قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا ولا يوسف وإنا لأولنا يصحون أغفره معنا غدا يغفى ويلعب وإنا له لحافظون قال إني ليحزنني أن تغفو به وأخاف أن يأكله الرئب وأنتم عنه غافلون قالوا لئن أكلهم الرئب ونحن غفلة إنا لأولنا خاسرون فلما غفوا به وألبعوا أن يجعلوه في ضيابة الجب وأوحينا لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم لا يشكرون ولي أبناء المساء أن يدكون قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستغق وتركنا يوسف عند مسائنا فأكله الرئيب وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين وجي وعلى قميصه بدم كرب قال بسألة لكم أنفسكم أما سفروا الجن سماه المستعان على ما تصفون صدري أستنى وتوفى أرسلوا ولدهم فألد الرسول قال يا مشفى أذهبوا وأذهبوا بالضياء وجي أستنى وتوفى أرسلوا وجي أستنى وتوفى أرسلوا وجي أستنى وتوفى أرسلوا ولدهم فألد الرسول قال يا مشفى أذهبوا وأذهبوا بالضياء والله عليم بما يعمل وشرواه بثمن ضخم دراهم وكانوا فيه من الزائدين وقال الذي اشتريه من مغرم ما أتيه اكرمي مسواه واساعيه فانا اكرمي مسواه واساعيه فانا وكذلك مكنا ليوسف في الله وإن علمه من تولي الأهل والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلم ولكن أكثر الناس لا يعلم فلما بلع شده ناتيناه حكم الله فلما بلع شده ناتيناه حكم الله وكذلك نجزي المحسنين ورادته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقال ورادته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقال إنه ربي أحسن مسواه إنه لا يسلح الوالم ولقد همت به وهم بها سولاك أله سبحان ربي كذلك لنصرف عنه السوء أو الفحشى إنه من عبادنا المخلصين فاشتبق الباب وقفت قميصه من ذبري وآفيا سيدها لباب قالت قالت ما جزايا ومن أراد بأهل تسوء إلا أن يسجر أعامره صدق الله العظيم