64--مصطفى اسماعيل--الإسراء 1-31 من الترعة البولاقية بتاريخ 15-2-1968م

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم قدر الرحمن الرحيم سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد جد الحرام إلى المسجد الأقصى سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام الذي باركنا حوله لمريم آياتنا إنه هو السمين البصير سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لمريم آياتنا إنه هو السمين البصير وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل وجعلناه هدى لبني إسرائيل ألا تكفلوا من دوري وكيلة وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى وجعلناه هدى لبني إسرائيل ألا تكفلوا من دوري وكيلة وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل مرية من عملنا مع نوح إنه كان عرباً شكور مرية من حملنا مع نوح مرية من حملنا مع نوح إنه كان عرباً شكور وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب وتفسن في الأرض مرتين لا تفسن في الأرض مرتين ولا تعلم العلو الكبير فإذا جاء رحب أولى هما بعثنا عليكم بعثنا عليكم عباداً وما أولي بأس شديد فجأتوا خلال بياري وكان واظاً مفولاً فجأتوا خلال بياري وكان واظاً مفولاً فإذا جاء رحب أولى هما بعثنا عليكم بعثنا عليكم عباداً وما أولي بأس شديد فجأتوا خلال بياري وكان واظاً مفولاً ثم رضبنا لكم طرة عليهم وأمذبناهم وأمذبناكم بأموالهم وبنينا ودعناكم أكثر رفيعاً إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أزأتم فلها إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أزأتم فلها فإذا جاء وحد الأخرة ليسوء وجوهكم وليرحلوا المسجد كما دخلوه أول مرة إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أزأتم فلها فإذا جاء وحد الأخرة ليسوء وجوهكم وليرحلوا المسجد كما دخلوه أول مرة إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أزأتم فلها فإذا جاء وحد الأخرة ليسوء وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أزأتم فلها إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أزأتم فلها فإذا جاء وحد الأخرة ليسوء وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليكذبوا ما لم تذبوا حسين ربكم أن يروحاكم وإن وفتموا ذناب حسين ربكم أن يروحاكم وإن وفتموا ذناب وجعلنا جهنم للكافرين عصير إن هذا القرآن يلذي للذي هي أكبر إن هذا القرآن يلذي للذي هي أكبر إن هذا القرآن يلذي للذي هي أكبر ويذكر المؤمنين الذين يعملون الصالحات لأن لهم أهرا كبيرا وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة لأنهم لا يؤمنون بالآخرة ويدعو الإنسان بالسلطان ويدعو الإنسان بالسلطان ويدعو الإنسان بالسلطان ويدعو الإنسان بالسلطان أهو بالخير وكان الإنسان ويولى ويدعو الإنسان بالسلطان أهو بالخير وكان الإنسان ويولى أهو بالخير وكان الإنسان ويولى وجعلنا الليل والنهار آياتين فمعنا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة لترتهوا فضلاً من ربكم ولتعلموا عدد السنين واحسن وجعلنا آية النهار مبصرة لترتهوا فضلاً من ربكم ولتعلموا عدد السنين واحسن وكل شيء انتصرناه تفصيلاً وكل إنسان أذنناه طال إله في عموك وكل إنسان أذنناه طال إله في عموك ونخرج له يوم القيامة كتاباً يذكيه منشوراً القرآن كتاباً القرآن كتاباً القرآن كتاباً ونخرج له يوم القيامة كتاباً يذكيه منشوراً القرآن كتاباً كفى من نفسك اليوم عليك حسيناً القرآن كتاباً كتاباً يذكيه منشوراً القرآن كتاباً القرآن كتاباً كفى من نفسك اليوم عليك حسيناً الله أكبر من يهتذا فإنما يهتني لنفسه الله أكبر ومن ضل فإنما يغير عليها ولا تزهو وازرته عذر أخرى وما كنا معلمين حتى نعرف رسولاً وإذا أردنا أن نهلك قوية أمرنا مترفيها ففسدوا فيها أمرنا مترفيها ففسدوا فيها فحق عليها القلب فدمرنا تدميراً فحق عليها القلب فدمرنا تدميراً وكم أهلكنا من القرون من بارد وكفى من ربك بالنوب عباده خبيراً بصيراً من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء ولمن نريد آمين ثم جعلنا له جهنم يصليها مرموماً مرحوها ومن أردن آخرة وسائرها وسائرها ومن أردن آخرة وسائرها ومن أردن آخرة وسائرها ومن أردن آخرة وسائرها وهو مؤمن صلى الله إذا كان صحيحاً مشكوراً لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا كل مند هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك يا معلم وما كان عصا ربك محورا وين عصي انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض والآخرة أكبر دولة أكبر تفضل يهييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يهييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ومن الوالدين إحسان وقضي ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يغلغن عندك الكبار أحدهما أو كلاهما فلا تقرأ فلا تكلهما أخفر ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما وقل لهما جماعة الزل من الرحمة وقل لهما جماعة الزل من الرحمة وقل لهما جماعة الضيار صغيرا وقل لهما جماعة الزل من الرحمة وقل لهما جماعة الزل من الرحمة وقل لهما جماعة الزل من الرحمة وقضي ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا وبالوالدين إحسانا إما يغلغن عندك الكبار أحدهما أو كلاهما فلا تكل فلا تكل لهما أخفر ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما وقل لهما جماعة الزل من الرحمة وقل لهما جماعة الزل من الرحمة وقل لهما جماعة الزل من الرحمة وقل لهما جماعة الزل من الرحمة وقل لهما جماعة الزل من الرحمة قضي ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يغلغن عندك الكبار أحدهما أو كلاهما فلا تكل فلا تكل لهما أخفر ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما وقل لهما جماعة الزل من الرحمة وقل رب رحمهما جماعة الزيارة ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأرواح نفوء وعات ذا قبيحة قهوة المسكين والمستبيل ولا تبذل الدنيا إن المبللين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا وإما تعرض المنورة رحمة من ربك تردوها فقل لهم قولا ليسوا وإما طعبن عنهم يطهروا رحمة من ربك تعجوها فقل لهم قولا ليسوا ولا تجعل يدك مغلوبة إلى روكك ولا تغسطها كل البث فتقع لها نوما معسوة إن ربك يبسط للقدم يشاء ويخشى إن ربك يبسط للقدم يشاء ويخشى إن ربك يبسط للقدم يشاء ويخشى إنه كان بعباده خبيرا بصيرا ولا تقتلوا أولادكم خسيتا لكن نحن نرزق الله يا كبير لا تقتلوا أولادكم خسيتا لكن نحن نرزق الله يا كبير لا تقتلوا أولادكم خسيتا لكن نحن نرزق الله يا كبير ولا تقتلوا أولادكم خسيتا لكن نحن نرزق الله يا كبير إنه قد لهم كان رجلا كبيرا لهم الله الرحمن