97--مصطفى اسماعيل--الحجرات 13-14 وق 1-45 والشمس 1-8 من ميدان باب الخلق بتاريخ 19-6-1964م

الرحمن الرحيم سبحانه وتعالى يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وعنفا الله أكبر سبحانه وتعالى الله أكبر خلقناكم من ذكر وعنفا واجعلناكم شعوباً وقبائلاً لتعافوا إن أكرمكم عند الله أكبرات إن الله عليم خبير قال في الأعراض آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قدومكم الله أكبر وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلفكم من أعمالكم شيئاً إن الله رفوع ورحيم قال في الأعراض آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قدومكم الله أكبر الله أكبر وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلفكم من أعمالكم شيئاً إن الله رفوع ورحيم إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله الله أكبر الله أكبر أولئك هم الصادقون قل أتعلمون الله بدينكم والله يعلم ما في السماوات وما في الأرض والله بكل شيء عليم يمنون عليك أن أسلموا يمنون قل لا تمنوا علي إسلامكم الله الله الله بل الله يمن عليكم أنذاركم للإيمان إن كنتم صادقين الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض والله بصير بما تعملون بسم الله الرحمن الرحيم خواف الله الله والقرآن المجيد الله الله إن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض والله بصير بما تعملون والله بصير بما تعملون إن الله يعلم غيب السماوات والأرض والله بصير بما تعملون بسم الله الرحمن الرحيم خواف والقرآن المجيد الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم فقال الكافرون هذا شرير عزيز إن الله يعلم غيب السماوات والأرض والله بصير بما تعملون الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم خواف والقرآن المجيد إن الله يعلم غيب السماوات والأرض والله بصير بما تعملون الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم خواف والقرآن المجيد الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم خواف إن الله يعلم غيب السماوات والأرض والله بصير بما تعملون والله بصير بما تعملون الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم خواف الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم خواف والقرآن المجيد الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم خواف والقرآن المجيد بل عجب أن جاءهم منذر منهم الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم خواف الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم خواف أَيْذَا مِثْنَا وَكُنَّا تُعَيَبَا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم خواف قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُطُ الْأَرْضُ مِنْ رُومٍ وَعِندَنَا كِتَابٌ خَفِيرٌ أَلْكَرَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَا جِئَ أَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْلٍ مَلِيدٍ أَفَلَمْ يَعْضُوا إِلَى السَّمَاءِ فَيَوْقَهُمْ كَيْفَ ذَمَيْلَهَا كيف بنينا وزينا وما رعى من فرائر والأرض مددًا عقينا في عواس وأنبسنا فيها من كل زوجٍ بني صلى الله عليه وسلم كيف بنينا وزينا وما رعى من فرائر والأرض مددًا عقينا في عواس وأنبسنا فيها من كل زوجٍ بني تبصوا تبصوا ترصعة وذكرى لكل عبد منيب الله ونزلنا من السماء إما فأنبسنا به للناس وعبّى حصين والنخل باسقان لها طلع النبي رزقاً للعباد وأحيينا به بردة ميتاً كذلك الرقود الله يعيننا كذبت قبلهم قوم نوح وأصحاب الوثي وتهو الله يعيننا وعادم وفرعون وإخوان الله يعيننا وأصحاب الأيتة وقوم تباح الله كل برود لفعال قوين الله أفعينا بالخلق لله الله الله الله كل كذب الرسل فعقائل أفعينا بالخلق لله الله الله الله الله الله الله كل كذب الرسل فعقائل أفعينا بالخلق لله الله الله الله الله الله بل قم فيه لمث من خلق جديد الله الله الله أكبر ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسط به نفسه الله الله ونحن أقوى إليه من حبل الوعيد إذ يتلقى المتلقين عن اليمين وعن الشمال قائد الله الله أكبر الله أكبر ما يلفظ من قول إلا لديه وقيم عسير الله الله الله الله وجاءت سكرة الموت بالخلق ذلك ما كنت منه طعيد الله ونفق في الطول ذلك يوم العيد الله أكبر وجاءت كل نفس ما سائق وشهيد الله أكبر وقد كنت في وفلة من عوى فكتبنا عنك رضاك فبطرك اليوم عزيز الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر وجاءت سكرة الموت بالخلق ذلك ما كنت منه طعيد الله أكبر الله أكبر ونفق في الطول ذلك يوم العيد الله أكبر الله أكبر وجاءت كل نفس ما سائق وشهيد لقد كنت في وفلة من عوى فكتبنا عنك رضاك فبطرك اليوم عزيز الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر وقال قليله أما لدي عزيز ألقيا في جهنم كل كفار عزيز مناع للخير ما تذنبني الله أكبر الذي جعل مع الله إله آخر فألقياه في العذاب الشديد قال قليله ربنا ما أطعيته ولكن كان في ظلال بعيد الله أكبر قال لا تختصموا لذيذ نعم الله وقد قدمت إليكم بالوعيد الله أكبر وقد قدمت إليكم بالوعيد ما يبدل القول لذيذ الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر وما أنا في ظلال لعبيد يوم نقول لها أنها نمتلك وتقولها من مزيد وأنفت الجنة للمتقين غيرها عنك وأنفت الجنة للمتقين غيرها عنك هذا ما توعدون لكل أواب حفير هذا ما توعدون لكل أواب حفير الله أكبر الله أكبر من خشيا وحمان بالله ودين أبسط بمنب ندخلها بسلام الله أكبر ذلك يوم الخمود من خشيا ورحمان بالله ودين أبقى من منيب للخمود أبقى من ذلك يوم الخمود من خشيا ورحمان بالله ودين وجاء بقلب منيب ندخلها بسلام الله أكبر الله أكبر ذلك يوم الخمود أدخلوها بسلام ذلك يوم الخمود قدرهم ما يساءون فيها ولديها مزيد الله أكبر وكما أهلكنا قبلهم من قبلهم أشد منهم بطرشا فنقفوا في البلاد أنقفوا في البلاد عن المحيط إنك ذلك لذكر من كان له قلبنا ويقف سما وهو شهيد ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام الله أكبر وما مستنا من العضاب الله أكبر أصدف على ما يقول الله أكبر وسبح بحمد ربك كما طلوع الشمس وقبل الروم الله أكبر الله أكبر ومن الليل فسبح هو إذ فارس سجود الله أكبر واستمع يوم ينادي المنادي من مكان قريب الله أكبر واستمع يوم ينادي المنادي من مكان قريب الله أكبر يوم يسمعون الصيحة من حق الله أكبر ذلك يوم رحيم الله أكبر إنا نحن نحيي ونمي وإلهنا مصير الله أكبر إنا نحن نحيي ونميت وإلهنا مصير يوم تتشقق نرضى عنهم سلام الله أكبر إنا نحن نحيي ونميت إنا نحن نحيي ونميت وإلهنا مصير يوم تتشقق نرضى عنهم سلام الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر ذلك عشر ليلة الله أكبر نحن أعلم بما يقولون يا أنت عليهم بذبار الله أكبر فذكر بالقرآن من يخاف عليك بسم الله الرحمن الرحيم والشمس وضعاها والقمر إذا فلاها والنار إذا جلها والليل إذا يعجها والسماء وما بناها والأرض وما طعاها ونفس وما سواها فألهمها فجوها وفقوانا الله أكبر فألهمها فجوها وفقوانا الله صدق الله العظيم الفاتحة