خطبة آن الأوان للتوبة - أبوبكر يوسف

الحمد لله الذي تعرف إلى عباده مما تصرف وأنطق اللغات في البوادي الملغاء المسلم الهوادي وعمّد رواه الأياد مع لغوات المشتدد والجادد سبحانه لا نحفظ نانا ليه وكما أذنع لا نفني سبحانه ما أكرمه وما أعظمه وما أرحمه وما أطففه خلق ابن سوى وقدر ابن هدى وأخرج المرء فجعله مدان أحوى لو كشف الحجابة لأفق السبحات وجهه منتهى إليه بصره يعرف ما كان وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف يكون ثم نصدّي من المولى جل وعلا لآدر الصلاة تطلوها عمطار السلام على حامد أشرف مثاله وطالب أسماء غاية خير ولد آدم بلا طفل الشاقع المشفق نبينا محمد عليه من الله شعابه بنتناهيه من الملائل علىه وعلى آله وصحبه الوريه النيامين إلى يوم البعث والنشور أما بعد فيا أيها الناس اتقوا الله حق التقوى فإن أخير ذلك تزود به لسفر إلى الآخرة فلا تستزودون بالمعاصي يوم أمين أن يوفر لكم ولا ولا تغرنكم الحياة الدنيا ولا تغرنكم بالله الغرور يا الله رحمك رحمك يا رب لا تجل هذه الكلمات بووا نفوخا ولا قولا بلا علم وعمل ولا تدراجا بالمتكلم والسامر أيها المسلمون لقيت هنا منذ فترة طويلة ممتطين على سهوات المعاصي ورعونات النفذ الأمارة بالسوق نتتبع الشهوات ونطيش الشهوات نعيش في هرد ومرد ولهر وليح وكل ما طيحت فيها تحقق تتضايق سدورنا ولا نواجه سلوكنا ثم لا نمل ولا نكل نعود إلى ما كنا نفذ من ظلم وكذب وظبة ونميمة وسرقة وتذكير وذنى وخيانة وشرك وبعث وانصرية وقبلية وسفرية واستهزاء وترك بالصلاة وأسلب الحرام وسوء سلوك مع الخلق والحفظ واستماع للموت ونظر إلى ما حرم الله تعالى حتى لك أن الموت لا يأتينا والحج لا يعنينا على أيها المتضرف الذنب الجاهدا هو الله لا تخفى عليه السرائر فإن كنت لم تعرفه إن عطيته فإن الذي لا يعرف الله كافر فإن كنت الإذن ومعرفة به عطيت فأنت المستهين المجاهل فأي يتها ليك أتفت فإنه عليم بما تفوى عليه كما يشعر ومع ذلك كله فالله الرحمن الرحيم يجزل الأطاع ويمذق في الصباح والمساء ويرسط الرمض لمن يشاء يفته لنا آفاقا جديدة كل يوم على المذبين أن يسوقوا وعلى الناسين أن يتذكروا وعلى النائمين أن يستيقظوا وكلما برى قارئ من القرآن وجدت في صياته آياته وسمحت رماو بكونها أرجى الآيات في كتاب ربي ووجوده ورحيمه قل يا عبادي الذين أسرقوا ألا أن تسرقوا إلا تأخذوا من رحمة الله إن الله يقول ذنوب جميع إنه هو البطور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل يأتيكم العذاب ثم لتنصرون أيها الناس لقد بحثت عن مدرقة الحياة من الذنوب فتيقن أنه لا يرمي من أظم المعصية إلا مولينا بعض ولا يخرج من جزء الذنب إلا مطر المغفرة ولا يولد في بيت الرحمن إلا عبر باب التوبة وشروط التوبة أوضح من الليل في صحاها والقمر إذا جلها والنهار إذا جلها وهي الإخلاص لله وليسرق بالذنب والندم على ما فات منه والإطلاع على المعصية وعلى عدم الأولى في الليل ورسو المغفرة ولئن كنا قرضانا من قبل فرسا فقد آن الأوان للترك قد آن الأوان لترك الإصرار آن الأوان لتلاف الفرس آن الأوان لتلاف الفرس لتغيير السلوك لرجوع إلى الله لتوبة النصر فليلدم الآن كل من الآن الآن قبل أن تمر ثوانا على ما فرط منه من الذنوب على ما فرط منه من الذنوب بعد الاعتراف بها والعزل على تركها واستعين رجل حقوق الذي بغيبه وليلدم من الله أن يغفر له الذنوبة وعما من ينتظر الخروج من المسجد حتى يتفكر في إمكانية التوبة والنظر في ظروف أو ينتظر يوم يموت أو يرى أنه نويط ظاهرا بحيث لم يطلق قط وأن الملائكة فاته لنزهته أو أنه فرط في أمر ولا نهي أو أنه فرط في أمر ولا نهي أو أن ذنوبه ليس بشيء كثير أو أنه تبرك بشيخه فواله الجنة أو ينتظر أن يتوب عنه آلم من العلماء أو أنه لا يتوب إلا في وقت شدة أو أنه ينتظر شهر رمضان فنقول له احذر أن يكتم على قلبي لست أفضل من الرسول صلى الله عليه وسلم الذي غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر حتى هو كان يستغفر الله في اليوم أكثر من سبعين مرة وكان يقوم الليل ولا تستفكر قدماه ولا تحسبن السرابة ما أن يأخيه تفقذ باب التوبة المخلوه تبعلا الله أن يفتح لك تبعلا حياتك أن تتعلق تبعلا صدرك أن ينشرك عنبعلا مشاكلك أن تحل لا يلعبن بك الشيطان لا تعملن معصية بلا توبة ولا يفوتنك يوم بلا محاسبة تعطبها توبة النصوح لا تبارينن ربك بالمعاصي ولا تستغفرن الذنب فتهلك لا تستغفرن الذنب فتهلك خلي الذنوب صغيرها وكبيرها ذاك التقى واثناء تماشي فوق أرض الشوق يحذر ما يراه لا تحطرن صغيرة إن الزبال من الحطى أقول قول هذا واستغفر الله لي ولكم من كل ذنب فاستغفروا منا ومن ربكم الرحيم الحمد لله الملك الوهاب الرحيم التواب الحمد لله قرق الناس كلهم من تراب وهياهم لما يكلفن به لما أعطاه من الألباب الحمد لله الذي فتح لأبادي المرمونين باب التوبة ووعدهم بالمغفلة لمن تعبوا عنه ونشهد لا إله إلا الله وحده لا شريك له بلا شكل ولا ارتياب وعن محمد عبده ورسوله الذي أنزل عليه الكتاب تفصيلا وذكرى لأولي الألباب وصد الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعه وعن محمد عبده ورسوله الذي أنزل عليه الكتاب تفصيلا وعن محمد عبده وعلى آله وأصحابه ومن تبعه وعن محمد عبده ورسوله قل في نفسك أخي وأشفاه على ما فردت غريبت في لجل الذنوب يا ربي لا تجعلني أبرز للمنتظرين قل وداعا لمعاصي أريد شخصا جديدا في حياتي فتنبى فتبى لشيطان ومرحبا بالقرآن والإستغفار وتمنى الرحمن وشكرا يا رب سني حتى قبل رمضان ومن سير التوبة الصحيحة سيل الاستغفار اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك ونال عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك عليه وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر ذنوب إلا أنت ومنها استغفارة المجلس سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ومنها الاستغفار وهو قول أستغفر الله أو أستغفر الله وأتوب إليه أو أستغفر الله أعظم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم فعليكم بالاستغفار قياما وفعودا وعلى جنوبكم نسأل الله أن نحسن حكامنا ويسرنا جنوبنا ويجعلنا لمن يستم القول ويستم أحسنه اللهم احسن آخبتنا في الأمور الجنية واجبنا لنا في الجنية وعذاب الآخرة اللهم أهينا على أحسن الأحوال التي تربك عنا وأمثنا على أحسن الأحوال التي تربك عنا اللهم احفظ جميع موتى المسلمين الذي أشهد لك في وحدانية وجذيك في رسالة ومات على ذلك اللهم إنا نعوذ بك من كل أمل يفزينا ومن كل أمل يرهينا ومن كل فقر من فينا ومن كل ذنب يسطينا اللهم إنا نسألك بعزك الذي لا يرام وملكك الذي لا يرام وعظمتك الذي لا يبلغ العيش أن تغفر لنا ذنوبنا وأن تعملنا بما أنت أهل وأن تعملنا بما أنت أهل بما أنت أهل وليس بما نحن أهل اللهم وثقنا إلى ذلك المعاصي أبداً ما هيتنا واختم حياتنا بعمل صالح يا رحم الرحيمين اللهم منا علينا بمغفرة منك تجعلنا في الكلام تعالى من الجنة وبعي بيننا وبين خطايانك ما بعثت بين المشهد والنظر اللهم جعلنا من من غفرت لهم ولا خوف عليهم ولا هم يهزنون إنك ربي سبيل مجيد العظيم الرحيم الغفور عباد الله إن الله يعمل بالعدل والإحسان وإيقاء ذي قربة وينهى عن الفهشاء والملكة والبغي يذكرنا أنكم تتذكرون وأقول شعوري هذا وأستغفر الله رحمه ولكم فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم أقل السلام شكرا