لا للانكسار لا للاحباط تشرق شمس البر

رب انا بشكرك من كل الارض بعظمك وبركت لانك حاضر وموجود بشكرك لان رب انت اللي باعت الخدمة دي مش انا انت عارف انا ما باخترش خدمة لكن انا بصلي رب وانت اللي بتبعت الخدمة عشان كده رب انا بقولك اخفيني وراء الصليب واظهر انت متكلم ووصل الرسالة لي ولكويتي ارجوك رب حق الدنيا الكريمة سيب الهدف احصرنا في شخصك ادينا اذان صارية وقلوب واعية نفهم ونعمل وليك كل ما امين الحقيقة انا لما حد بيقولي عليك الخدمة انا عمري ما اخترت خدمة حقيقي بصلي لرب وبقوله انت رب عارف تقول ايه لخواتي ليه ولخواتي انا رب امعاك على فكرة رب النهاردة وضعيت لكم مش عارفة وضعيت لمين يعني لمين بالذات لكن خلونا نطلع مع بعض رسالة الابراهيم 10 35 و36 اما عادلين ابراهيم 10 35 و36 لا تطرحوا ثقتكم التي لها مجازاة عظيمة لانكم تحتاجون الى الصدر حتى اذا صنعت مشفقة الله تنالونا الموارد طيب النهاردة عايزة تكلمنا عن الثقة طيب ليه يا رب في الايام ديك هنهارة دلوقتي انا حاسب داشة اربع اسئلة صغيرين هنقول عليهم يعني بمين هنفق وليه نفق وكيف نفق وايه نتيجة الثقة دي اربع اسئلة هنجاوب عليهم في البداية هس عايزة اقول مقدمة كده لحاصل الايام ديك اللي ابليس بيعمله معنا كلنا واللي بره المقدمة دي واللي بيعمله ده يبقى رب يساند ويرافع ونشاير ونشجعها ونبركها الايام ديك ابليس بيعمل حركة خديثة جدا ابليس بيشتغل على حاجة مهمة قوي بيه ايه عايز يبعث ثقتنا في الهنا يعني خطيرة ان انا يبعث ثقتي في اله دي دي حتى خطيرة جدا وقيع بيعمل معنا وقيع ليه طيب ايه الاحداث اللي بيعملها معنا لان فيه تحديات جامدة جدا والرب بيتقن علينا ما بيدخلش بسرعة وده بيكون لامتحان ايماننا عشان عايز الرب يقوي عضلاتنا وعايز ينقذنا العمق اكبر معاه وعايزنا نخش بشاركة عميقة معاه وعايزنا ناخد نقلة روحية عشان كده عشان كده احنا لازم نصد في الهنا يعني مثلا يجي يقول لي ايه الازمة الاقتصادية الغلة مفيش فلوس مفيش اكل الدنيا فعبة ممكن نيجي لحدة تاني ولا ايه الموضوع مش هيتحل بخلاص فات الاوان بطار يصلي وييجي الوحدة تاني يلاقي فقدت حاجة من احباء مثلا ولا حاجة يضربها بالحزن والاكتئاب ويعملها تراب نفسي ويأثر ده على كل مدلات حياتنا او ييجي الوحدة تاني ولا ايه استسلمي للامر عيشي زي بقى الناس عيشي مهزومة وفقدة الامل وييجي الوحدة تاني ولا ايه لا لا لا الوحدة ايه اللي انت مستنيها ده انت سمعت الوعدة غلط ويشككي مفيش وعدة اصلا وييجي الوحدة تاني ولا ايه خلاص اللي يحصل يحصل ويدربنا باليأس وبالفشل وممكن يقولك عيشي زي بقيت الناس مضغوطة وتعبانة ومتحطمة وييجي الوحدة تاني ولا ايه هو انت بس المريضة ما الناس كلها تعبانة ما الناس كلها مريضة ما الناس تاني الشيفة ده كل الحاجات ده عشان عايز يضعف ثقافنا في الهنا ويبعدنا عن الوعود السمينة اللي لينا في الرب وعايز يسمي عزمتنا لان احنا نتمسك بالوعد وننتظر الرب ده مقدرة بس عن الحاجات اللي حصلة معانا الايام جايه واللحظة انها حصلت معنا كتير جدا جدا حتى المؤمنين يعني حقيقي يشتاكوا مفيش تليفون يجي يقول لكم ايه ده مش عايزين نعيش الدنيا صعبة وده وده او ايامك عيالك في المدرسة مصعب المدارس وسادت نفسي لقال عن المذاكرة ومصعب الدنيا وحطت حب وثقل على اولياء الامور ورعبهم ومخاوفهم على اولادهم ومستقبل اولادهم كل ده ليه كل ده عايزك ملبوخة عايزك متخدميش عايزك مجغولة عايزك منحنية لكن النهاردة جاءت رسالة جميلة جدا رسالة جميلة جدا بيقول لنا ايه لا تطرحوا ثقتكم التي لها مجازاة عظيمة لانكم تحتاجون الى الصبر حتى اذا صنعتم مشيئة الله تنالونا الموال طيب هنا السؤال الاولاني هنجاوب عليه احنا بمين بنسق بنسق بالرب الهنا طب هو اهل الثقة طبعا طبعا مين اللي فدينا مين اللي خلصنا من النار الابدية مين اللي عمل المصلحة مع الاهال مين اللي ضمل لنا حياتنا جعلنا ابناء بعد ما كنا عليه فروة يقول عنه في سفر الرؤية الصادق الامين لما كان بيتكلم عن كديسة روديكية يقول عنه الصادق والامين امين في موعيده صادق في كلمته حد كده رب بتلعب معاهم صادق يعني بيحتاجة لا طبعا حصلش احنا بنسق في حد اهل الثقة جدا ده الاول والاخر البداية والنهاية ده السر ماضي ده المحب الصديق القذف من الاخ هو ده اللي يستحق انه نسق فيه طيب ليه جي نسق فيه ليه بنسق فيه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه عشان ايه احنا هنكون معاه في السماء عشان كده لازم نسق فيه طيب وفي شي تاني في خروج 34 عشرة بيقول ايه نتكلم في السؤال بتاع ليه نسق فيه لان احنا في علاقة عهد معاه في خروج 34 عشرة بيقول ايه فقال ها انا قاطع عهداً قدام جميع الشعب افعل عجائب لم تخلص في كل الارض وفي جميع الامم فيرى جميع الشعب الذي انت في وسطه فعل رب ان الذي انا فاعله معك رهيب حط اسمك حط اسمك في الاية دي ان الذي انا فاعله معك رهيب يا نورة يا اريني وفاة يا سالي يا كل وحدة في اسمها اللي هيعمله معك رب رهيب ما تخضعيش لصوت ابليس ابليس مكتوب عنه كده كذا وكل كده ومش اهل للثقة خالص خالص خالص خالص هو بيبعدنا بحاجات كتير او ما تبقاش صح شهد الثالث ليه تصكي في الرب في رحمة الاولى الخمسة الاربع عشر هذه هي الثقة التي لنا عنده ان طلبنا شيئا حسب ما شئته يسمع لنا ايوه رب ليه عندنا خبرات وليه عندنا رفيق في ان احنا لما نطلب منه شيء بيسمع منينا بس يكون الشيء ده حسب ارادته وشئته يعني الرب بيسمع لصلاتنا طبعا بيستجيب لطلباتنا طبعا طبعا وكلنا جربنا واختبرنا ده وده اختبارات واحسانات الرب بيحسن ديه عشان كده عشان كده لما يودي ابليس يهاجمك اللي انا قلت في الثقة الخالص وليه انت كده انا بصك في اله لانه عامل معايا كذا وكذا وكذا وكذا وكذا لان ليست هيعمل معايا كمان حاجات رهيبة رهيبة طيب عارفنا دي مين هنصق وعارفنا ليه هنصق طيب السؤال الثالث ازاي نصق طب ازاي احنا نصق الثقة دي كلها الثقة دي تيجي من حكتين الاعتماد على وعد الرب طب اجيبه منين وعد الرب من كلمته دي شاركة مع الكلمة كلمة الله اصدق و اصدق من كل سيلة حقيقة صادقة وامينة وكن باعتمد على الوعود اللي بخدها وانا قاعدة في صدوتي انا مش بقرأ كده كتاب مطلع وقوم لا انا قوله الرب اديني وعد اديني كل الكتاب فيه وعود من اول والاخر وعود عامة لكن فيه وعد خاص اسمه لكي انت ما تقوميش من قدام كلمة الله من غير ما تسمعي صوته من غير ما تخدي منه وعده لو انت خطة قدامه امره اديلي قوليلي اديني وعده وعلمي عليه قولي امين اصدقى في كتاب ربي يعني ايه يعني لما اديكي وعد كده كتابي جنبه امين وكتابي التاريخ انا لو حد شافكي كتابي هيرقيني عاملة كده كتير موضوع الوعد ده بيتحقق بعد ست سنين بعد ثلاث سنين لو شايف الحالة مستعجلة هيستجيب على طول طيب الفترة اللي بين ثقاتنا الكاملة فيه وبين انتلاكي للوعد دي فترة انتقالية دي بقى ايه بتتم فيها التشكيل الالهي لشخصيتي بتتم فيها الفيتامينات اللي انا باخدها وتقوية العضلات الفترة بين تحقيق الوعد اللي انا اخدته وبين تتمينه انت يتم الفترة دي تبقى فيه فترة انتقالية انا بتعلم فيها بتشكل فيها كأنه حاطتني كده على دولاب الفخاري ويعلمني ازاي اصبر ويعلمني ازاي اصبر مشكلتنا ان احنا يعني بضربنا في الثقة لاننا مش بنعرف نصبر عنا بيقلك من اول حاجة من نتاج الثقة الصبر بيعلمني الصبر بيعلمني انتظار لتوقتات الله بيعلمني الشكر زي ما قالت الاخت تريزة احنا اوقات كتير بنشكر على حاجات حصلت حاجات حصلت اوقات كتير بننسى نشكر او حاجات موجودة الردي بننسى نشكر عليها ده الثقة بقى ان انا اشكر على اللي لسه محطلش دي كمية الثقة ان انا اشكر على اللي لسه محطلش اشكر مؤدما وعلمنا كلنا يا ربي ازاي نعرف نشكرك مؤدما قبل ما قبل ما الحاجة تتحقق ونصب ان الوعدة هيتم ونصب ان انت مش هتسيبنا ابدا طيب ايه بقى نتيجة الثقة دي النتيجة ده ما قلتلكم بيعلمني الصبر بينقلني نقلات روحية بنال الموعيد هو ما بيسيبنيش كده عايشة مدايقة لا لا لا لا انا بنته اول ما يفهم ان الدرس اول ما يعرف ان انا فهمت الدرس خلاص طول ما انا مش فاهمة الدرس طول ما انا مش فاهمة الدرس مش فاهمة ربنا عايز يقوللي ايه مش فاهمة ربنا عايز يوديني فين كده بيشتغل وعدة مش فاهمة انا عايز اعطيكم امثلة من الكتاب المقدس امثلة بسيطة ابراهيم وصف في الرب جدا جدا جدا لان الرب قالله هتديلك نفس وداله نفس ولما داله نفس لان ابراهيم قادم اتحاق الناس على المحرقة عشان كان ابراهيم عارف ان ربنا صابس في الموعيد وامنين واي حاجة دي الرب دي الثقة بقى دي الثقة الكاملة طب ولما عامل كده لما الرب شاف حتى في الثقة دي في ابراهيم هل خجله هل هل فعلا طعمه في ابنه ابدا حاشا دي واحد تاني برضو كان واصف في ايداه يونان يونان عصى الله طبعا وكان هربان منه طيب النهاية ان هو اتبلع جوا بطن الحوت واحد غير يقول ايه طبعا هي دي النهاية انا خلاص اتبلعت جوا الحوت انا هاخد تاني لكن عامل حاجة جميلة قوي وهو جوا بطن الحوت لم يطرح ثقته ابدا ابدا ابدا عامل ايه صلى يعني كأنه واحد غير افقاع البحث لكن لسه بيصلى لسه عنده ثقة صلى وشكر وسبح وقاله كده اما انا بصوت الحمد اسبحه لك طب انت مين قالك ان انت يونان هتخرج من من بطن الحوت ما هي دي الثقة ده هي دي الثقة اللي رب عايز يعلم عامل اصلا كان واصف في ايداه وصلى مؤدما وسبح مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما وصلى مؤدما أنا واضح ترعيتك لي أنا واضح تنعنيتك بي مش ممكن أبدا تنساني دا عينك صهران علي أنت آمين ترعيتك لي مش هتصبني في البرية أنت آمين ترعيتك لي مش هتصبني في البرية وتنادي وتقول لي يا ابني ما تخافشي وتمسك بإيدي أنا واضح ترعيتك لي أنا واضح تنعنيتك بي أنا واضح ترعيتك لي أنا واضح تنعنيتك بي مش ممكن أبدا تنساني دا عينك صهران علي أنت حسني بزمنتي وأنت نوري في الطريق أنت حسني بزمنتي وأنت نوري في الطريق ترشدني وتطمن قلبي نجدلك يا أعز صديقي أنا واضح ترعيتك لي أنا واضح تنعنيتك بي مش ممكن أبدا تنساني دا عينك صهران علي لما أنت تسرع وتجيني تنصرني وتمسك بيميني الأزرار بيتحملني فرحني وبالرح تسبيني أنا واضح ترعيتك لي أنا واضح تعنيتك بي أنا واضح ترعيتك لي أنا واضح تنعنيتك بي مش ممكن أبدا تنساني دا عينك صهران علي عايزة أقول حاجة ربنا يبارك فيها تهاني دا الآية الجميلة لتأملك فيها تهاني بتقول فلا تطرحوا ثقاتكم التي لها مجاهزة عظيمة لأنكم تحتاجون إلى الصبر فعلا يعني شوف الوحي الإلهي بيقول ربنا عارف إن احنا محتاجين للصبر فاللي تحس إن هي ساعات صبرها بيقل أو بينفز نطلب من ربنا ربي اجيني الصبر هو عارف إن احنا محتاجينه فإحنا ممكن نطلبه حاجة ممكن أنا أطلبها لما أحس إن أنا ما عنديش الصبر الكفاية أو إبليس بيدغط علي أو أي حاجة هقول له يا رب ديني أو أتدرب عصاب أو أقول لنفس اصبر يا نفس اصبر يا نفسي لأن ربنا موجود لأن ربنا هيحقق وعده لأن ربنا كذا فاكرين سارة لما الرب وعز وهي مصدرت وقالت له ادخل على جديد هي ما قدرتش تصبر خمسة وعشرين سنة وما مستنين تحقيق الوعز وقت كبير فراحت قالت ايه ربنا الظاهر نسي فأنا يعني أعملها ب أساعد ربنا في الحل يعني كني بقول لربنا يعني انت شكلك نسيت أو شكلك مش عارف تحلها أنا هحلها لك وما صبرتش ونتيجة عدم صبرها حصل مشاكل كتير ففعلا احنا مستاجين للصبر الأخت بقى اللي تصلي تطلب عطية الصبر لنا كلنا ونبقى برجل دين يا رب أنا محتاجة أتدرب على الصبر هو ليه ربنا بيدربنا على الصبر يا اخت كريزة كلام جميل لأني جيه لأن ربنا عايز يقلنا أنا حقق الموعيد بس في التوقيت بتاعي أنا في توقتاتي ربنا عايزني يعني أتعلم ان هو ليه توقتات وتوقتاته مظبوطة جدا لأنه اله حكيم أبدا أبدا ربنا عايز يقلني يا تهاني انت تعلمي الصبر ليه عشان عايزك تعرفي ان في موعيد وفي توقتات ليه هعمل الحاجة بس التوقيت اللي أنا عايزه اللي أنا شايفه طيب الحاجة الثانية عايز برضه يعلمني أشكر مؤدما لأني أنا مظبوط وأنا شاكرة هو شايف بس مش هصبر وأنا متزمرة ليه تبقى متزمرة انت تأخرت ليه انت هتعمل مش هتعمل ما تقول ليه نعم مش عايز ايه وتقدر تقول كلام صعب يا ربنا لا المهم ان انا كمان أصبر بشكر