Details
Nothing to say, yet
Big christmas sale
Premium Access 35% OFF
Details
Nothing to say, yet
Comment
Nothing to say, yet
The transcription tells the story of a mercenary named Ken who decides to leave a life of bloodshed and violence. However, when a girl is kidnapped, he returns to his violent ways to save her from the greatest evil in the harbor. The story takes place in North Africa in the year 1600 during a time of widespread magic and witchcraft. Ken and his army attack a castle to kill the king and take control, but they encounter strange creatures from mirrors that start devouring his followers. Ken challenges these creatures and decides to escape by jumping into the sea. He later decides to leave behind violence and live peacefully in a church in England, but is asked by the priest to return to his homeland. Ken refuses and continues his journey, encountering thieves who try to rob him but are unable to harm him. He meets a man named William and his daughter Mary, who save him from the thieves. Ken shares his past experiences with them and expresses his desire to live peacefully away from the wor قطل في الميناء النهارده هو مرتزقه من العيار التقيل بيقرر يبعد عن حياة الدم والقتل ويعيش في سلام لكن لما بتتخطف بنت معينه بيقرر يرجع لحياته الاديمه من تهني ويضحب روحه بسبيل انقاذها من الشر الاعظم في الميناء بيبدأ في شمال افريقيا سنة 1600 في زمن انتشار السحر والشعوذة على نطاق واسع وقتها العالم كان مليان بالشرور والظلمات الحروب كانت في كل مكان واكتر شخص دموي وعنيف خلال الحروب دي كان مرتزقه انجليزي اسمه كين واللي كان عنده شراسة وتعطش للدماء لا حدود لها وكان هو والجيش بتاعه بيهجمه على احدى القلاع علشان يقتلوا الملك اللي فيها ويسيطروا عليها ولما بيقرب كين واتباعه القاعة العرش بيلاقوا مرايات كتير في كل مكان وفجأة بدون مؤدمات بتظهر مخلوقات غريبة من المرايات دي وبتبدأ تلتهم اتباع كين واحد ورا التاني الكل بيخاف وبيقولوا انهم بيقتحموا بيت الشيطان نفسه لكن كين كان عزم جدا ودخل قاعة العرش واول ما بيدخل بيلاقي الباب بيتقفل عليه وبيسمع صوت اتباعه وهم بيصرخوا بره وبيلاقي جوا قاعة العرش كنوز كتير ملهاش عدد لكنه برضو بيلاقي الكائن الغامض اللي بيعيش في القاعة دي واللي عبارة عن ظلام دامس بيتكون مع بعضه بيجمع مخلوق غامض وبيقول له المخلوق انه هيحصد روحه بسبب الدمار والخراب اللي سببه في العالم لكن كين بيبقى صارم جدا وبيفضل يتحدى المخلوق وبيقرر انه ينط من شبات القاعة على البحر وسط صراخ المخلوق اللي بيقوله ان روحه هتفضل ملعونة للابد وبعد مرور عام في انجلترا بيكون كين قرر يسيب كل حاجة واعمال العنف اللي كان بيعملها ويعيش بسلام في احدى الكنائس واخد وعد على نفسه ان عمره ما هيئز شخص مرة تانية لكنه بيتفاجئ بالكاهن بتاع الكنيسة بيطلب منه يرجع لموطنه من جديد فبيفضل كين يتوسله علشان يخليه معاهم في الكنيسة بعيد عن الناس لكن الكاهن بيأكد له انه مصيره مش هنا وبيسيبه وبيمشي وبيتكلم الكاهن مع واحد من اتباعه وبيعرفه انه شاف رؤية بتأكد له ان كين لازم يمشي من هنا وده السبب اللي خلاه يطلب منه يمشي وبيبدأ كين رحلته للعالم الواقعي مرة تانية لكن بشكل مختلف المرة دي كين الجسور العنيف اختفى تماما وبقى موجود مكانه شخص مسالم ما بيحبش الازهة لأي شخص واسناء ما بيمشي بيلاقي راجل عجوز بعربية معد من قدامه وبيحذره من المنطقة هنا لانها خطر وبيعرض عليه يركب معاه لكن كين اللي مش عارف هو رايح فين اصلا بيرفض وبيقرر انه يكمل طريقه زي ما هو بس بعد شوية بيطلع عليه حرامية عايزين يسرقوه وبيفضلوا يضربوه بمنتهى القوة وكين بيأكد لهم انه مسالم ومش هيقدر يأذي حد فيهم فبيزخر منه اللصوص وبيضربوه بقوة كبيرة لدرجة انه بيفقد الوعي وهنا بيفتكر كين لما كان صغير وابوه احد الملوك وقتها ابوه عرفوا ان اخوه الاكبر ماركوس هو اللي هيمسك الحكم من بعده بحكم انه الاكبر سنا فبيغضب كين جدا من الموضوع ده وبيقرر انه يسيب بيت ابوه وما يرجعش تاني في الوقت ده بيفوق كين وبيلاقي قدامه بنت جميلة اسمها ماري واللي بتكون بنت الراجل اللي كان معد بالعربية واسمه وليام وقدروا ينقذوا كين من اللصوص اللي سابته يموت وهربوه بعدها خيمه في احدى الاماكن علشان يرتاحوا شوية من الطريق وبيحكي لهم كين انه شارك في حروب كتير جدا زمان وعمل حاجات فظيعة لكنه دلوقتي مسالم وعايز يعيش في سلام وبس بعيدا عن العالم كله ولما بينام كين بيفتكر اخوه ماركوس لما كان بيحاول يعتدي على وحده وكين شافه فانقذها منه لكن ماركوس العنيد بيتعصب جدا على كين وبيفضل يشتمه ويأكد له انه هيبقى الملك وكل حاجة هتمشي زي ما هو عايز فبيتضايق كين من غروره وبيزق غصب عنه فبيتكعب الماركوس في حجر وبيقع من على مرتفع عالي وبيموت وهنا بيفوق كين من احلامه وبيطلع يقعد شوية مع وليام ولما بيعرض عليه وليام انه يمشي معهم في طريقهم لايجاد مكان امن يعيشوا فيه