61--مصطفى اسماعيل--الأحزاب من شعائر صلاة الجمعة من دسوق

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ما كان على النبي من أعوذ فيما فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل وكان أمر الله قدراً مقزوراً الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحد إلا الله وكفى بالله حسيناً ما كان على النبي من أعوذ فيما فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل وكان أمر الله قدراً مقدوراً الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحد إلا الله وكفى بالله حسيناً ما كان محمد نبى أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليم ما كان محمد نبى أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليم يا أيها الذين آمنوا وذكروا الله ذكراً كثيراً وتبعوه بكرة وأصيلاً يا أيها الذين آمنوا وذكروا الله ذكراً كثيراً وتبعوه بكرة وأصيلاً هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات وكان بالمؤمنين رحيماً وكان بالمؤمنين رحيماً تعيتهم يوم يقونه سلام وأدى لهم أهلاً كريماً يا أيها الذين آمنوا ذكروا الله ذكراً كثيراً وتبعوه بكرة وأصيلاً هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات وكان بالمؤمنين رحيماً تعيتهم يوم يقونه سلام وأدى لهم أهلاً كريماً يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونبيراً وباعياً إلى الله بإذنه وسراياً منيراً وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلاً كبيراً ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذيهم وتعسكر على الله ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذيهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيراً يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونبيراً وباعياً إلى الله بإذنه وسراياً منيراً ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذيهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيراً يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آمنوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله عزيزاً يا أيها الذين آمنوا استقروا الله وقولوا قولاً سريداً يصلح لكم أعمالكم ويعفر لكم ذنوبكم ومن يصلح الله ورسوله فقد فاد فوزاً عظيماً يا أيها الذين آمنوا استقروا الله وقولوا قولاً سريداً يصلح لكم أعمالكم ويعفر لكم ذنوبكم ومن يصلح الله ورسوله فقد فاد فوزاً عظيماً إنا عرضنا لما نسعى على السماوات والأرض والجبال عرضنا لما نسعى على السماوات والأرض والجبال فآبين أن يحملنها وأشتقن منها وحملها ديوسان إنا عرضنا لما نسعى على السماوات والأرض والجبال فآبين أن يحملنها وأشتقن منها وحملها ديوسان إنا عرضنا لما نسعى على السماوات والأرض والجبال ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله رفوراً رحيماً صدق الله العظيم ربنا يتقبل منا إنك أنت السميع العليم وتب علينا إنك أنت الثواب الرحيم واغفر لنا وارحمنا إنك أنت الغفور الرحيم واختب لنا منك بالخير أجمعين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم الفاتحة ترجمة نانسي قنقر